عرض مشاركة واحدة
قديم 17-11-2005, 06:14 PM
  #3
هاني_الصقر_السلفي

.: مشرف ســـابق :.

 الصورة الرمزية هاني_الصقر_السلفي
تاريخ التسجيل: May 2005
الدولة: Egypt
المشاركات: 2,901
هاني_الصقر_السلفي is just really niceهاني_الصقر_السلفي is just really niceهاني_الصقر_السلفي is just really niceهاني_الصقر_السلفي is just really niceهاني_الصقر_السلفي is just really nice
افتراضي أخي حر اليدين .... !!!! الموضوع ينقصه الكثير .. عفوا ً .. كن منصفا ً ..

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ...

أخي حر اليدين ..

أسأل الله تعالى أن يوفقك .. و يجزيك عنا خيرا ً ..

أعلم جيدا ً أنك لا تريد أن تري اسمي هنا في مشاركاتك .. بل حتى في المنتدى كله .. حالك كحال ذلك الذي رد عليك

و أثنى .. و أنت والله بالفعل تستحق الثناء ..


و لكن ...


اعذرني .. فهناك أمور أحب أن أعلق عليها بعد إذنك في الموضوع ..



ولتعلم ..

1 ــ أنني و أقسم بربي لا أرى الخروج و لا من مؤيديه و العياذ بالله .. و هذا شئ يبدو أنك لم تدركه أو تريد إقناع

نفسك بعكسه و العياذ بالله .. و الدليل ( توقيعك ) .. و الذي وضعته بعد موضوعك الثالث .. أليس كذلك ؟؟

و الخروج ــ ولتعلم ذلك ــ أمر شرعي و لكن لا يجوز الخروج إلا لو كانت هناك مصلحة .. أما إن ترتب على الخروج

مفسدة .. فلا خروج أبدا ً أبدا ً .. فالدماء و الأموال معصومة .. إنما الصبر على الظلم و الطغيان كما هو الحال اليوم

و الإبتهال إلى الله بهداية هؤلاء الطيت ..
تم التغيير بواسطة البشري فحكام هذه البلاد حماهم الله ليسوا كما ذكر ونأمل الالتزام في الحوار واتمنى ان يكون خطأ غير مقصود أو تعجيل هلاكهم ..


2ــ لا يلزم أبدا ً من مناقشة هذا الأمر .. أني مؤيد و العياذ بالله أعمال التخريب التي تجري هنا أو هناك .. لأنه لو

تعاملنا بهذا المبدأ .. لدخل الإمام أحمد و ابن تيمية و الشافعي و الشوكاني و غيره ممن ناقش هذا الأمر ...

لدخلوا في هذا المصطلح الذي اخترع هذه الأيام .. وهو الفئة الضالة ..


3 ــ بالنسبة للحلقة الثالثة .. والله تعالى يشهد .. أني ما توقفت فيه إلا بعد أن طلب مني ذلك أحد الإخوان الذين نحبهم

أنا و أنت .. و أقسم بالله ما توقفت لضعف حجة .. أو عدم توفر دليل .. لا و الله .. و الله يشهد مرة أخرى ..




نعود لموضوعنا هذا ...


اقتباس:
و نقول هنا : نرد عليكم ايها الحدثاء من عدة وجوه :
أعوذ بالله من بداية الحوار ... لا أدري هل هذا أسلوب خطاب .. ؟؟ أم أسلوب تسفيه و تصغير و تحقير ...

لا أدري .. كيف سيتقبلون كلامكم و أنتم تخاطبونهم بهذه الهيئة .... !!!

بفرض أنهم مخطأون ... ونحن هنا في ساحة حوار ... فأحسن الأسلوب و قوي حجتك لكي يقتنع ... و لكن أن يكون

الأسلوب هكذا ... فأي تجاوب تنتظره منهم ... !!


لا علينا ... هذه مجرد خواطر وردت علي ... ولعلي أكون مخطئا ً فيها ...




اقتباس:
قال الامام ابن باز – رحمه الله - : إن الجزيرة العربية لا يجوز ان يُقرّ فيها دينان ، لانها معقل الاسلام و منبع الاسلام ، فلا يجوز ان يقر فيها المشركون الا بصفة مؤقته لحاجة يراها ولي الامر ... اهـ ( فتاواه 2/450)

رحم الله بن باز .. فقد كان رأيه غير ذلك قبل دخول الأمريكان و استيطانهم في الخليج ... فقد منع دخولهم في الجزيرة

أصلا ً .. واشترط لوجودهم 3 أيام ... فمن أين أتت ( حاجة يراها و لي الأمر ) ...

و يا حر اليدين .... و أنا أخاطبك لأنك هادئ .. وتدفع الحجة بالحجة .. عندي سؤال ...

ما هي هذه الحاجة التي تستدعي إقامة منشآت كاملة و مدن و مرافق للأمريكان الكفار الأنجاس ... في بلاد الخليج ؟؟

بل .. وبناء أساطيل بحرية عملاقة على متنها مئات الطائرات ... تنطلق من أرض الإسلام لضرب المسلمين في

كل مكان ... !!

ترى .. هل هذه هي الحاجة ... !!!

إنا لله و إنا إليه راجعون ...


و انظر ما ذا قال ابن باز في موقعه على الإنترنت ...


[frame="7 80"]حكم التحجب عن الخادمة المسيحية
القسم : فتاوى > أخرى
السؤال :
يوجد لدينا خادمة مسيحية فهل يجب علينا التحجب عنها ؟

الجواب :
أولا : يجب أن يعلم أنه لا يجوز استقدام الكفرة إلى هذه الجزيرة لا من النصارى ولا من غير النصارى ، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم أمر بإخراج الكفرة من هذه الجزيرة وأوصى عند موته صلى الله عليه وسلم بإخراجهم من هذه الجزيرة وهي المملكة العربية السعودية واليمن ودول الخليج ، كل هذه الدول داخلة في الجزيرة العربية فالواجب ألا يقر فيها الكفرة من اليهود ، والنصارى ، والبوذيين ، والشيوعيين ، والوثنيين ، وجميع من يحكم الإسلام بأنه كافر لا يجوز بقاؤه ولا إقراره في هذه الجزيرة ولا استقدامه إليها إلا عند الضرورة القصوى التي يراها ولي الأمر كالضرورة لأمر عارض ثم يرجع إلى بلده ممن تدعو الضرورة إلى مجيئه أو الحاجة الشديدة إلى هذه المملكة وشبهها كاليمن ودول الخليج .
أما استقدامهم ليقيموا بها فلا يجوز بل يجب أن يكتفي بالمسلمين في كل مكان وأن تكون المادة التي تصرف لهؤلاء الكفار تصرف للمسلمين ، وأن ينتقي من المسلمين من يعرف بالاستقامة والقوة على القيام بالأعمال حسب الطاقة والإمكان ، وأن يختار أيضا من المسلمين من هم أبعد عن البدع والمعاصي الظاهرة ، وأن لا يستخدم إلا من هو طيب ينفع البلاد ولا يضرها ، هذا هو الواجب ، لكن من ابتلي باستقدام أحد من هؤلاء الكفرة كالنصارى وغيرهم فإن عليه أن يبادر بالتخلص منهم وردهم إلى بلادهم بأسرع وقت ، ولا يجب على المرأة المسلمة أن تتحجب عن المرأة الكافرة في أصح قولي العلماء ، وذهب بعض أهل العلم إلى وجوب احتجاب المرأة المسلمة عن المرأة الكافرة مستدلين بقوله سبحانه في سورة النور لما نهى الله سبحانه المؤمنات عن إبداء الزينة إلا لبعولتهن ، قال تعالى : {وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ} إلى أن قال تعالى : {أَوْ نِسَائِهِنَّ}[1]
قال بعض أهل العلم : يعني بنسائهن المؤمنات ، فإذا كانت النساء كافرات فإن المؤمنة لا تبدي زينتها لهن وقال آخرون : بنسائهن جنس النساء مؤمنات أو غير مؤمنات وهذا هو الأصح فليس على المرأة المؤمنة أن تحتجب عن المرأة الكافرة لما ثبت أن اليهوديات في عهد النبي صلى الله عليه وسلم في المدينة وهكذا الوثنيات يدخلن على أزواج النبي صلى الله عليه وسلم ولم يذكر أنهن كن يحتجبن عنهن ولو كان هذا واقعا من أزواج النبي صلى الله عليه وسلم أو من غيرهن لنقل؛ لأن الصحابة لم يتركوا شيئا إلا نقلوه رضي الله عنهم وهذا هو المختار والأرجح .


--------------------------------------------------------------------------------

[1] - سورة النور الآية 31.

المصدر :
[/frame]



اقتباس:
الوجه الثالث : ثم ان الخلاف واقع في تحديد المراد بجزيرة العرب في الحديث ، و جمهور الفقهاء متفقون على انها ليست الجزيرة العربية التي في اصطلاح الجغرافيين – و هو ما وقع فيه المخالفون - .


قال الإمام النووي – رحمه الله - : لكن الشافعي خصّ هذا الحكم ببعض جزيرة العرب و هو : الحجاز ... دون اليمن و غيرها مما هو في جزيرة العرب . اهـ ( شرح مسلم 11-12/95) .


بل قال الحافظ ابن حجر- رحه الله - عن قول الامام الشافعي السابق : وهو مذهب الجمهور . اهـ ( الفتح 6/198)


و في اختيارات شيخ الاسلام ابن تيمية – رحمه الله - : و يُمنعون – أي المشركين – من المقام في الحجاز و هو : مكة و المدينة و اليمامة و الينبع و فدك و تبوك و نحوها .اهـ ( البعلي صـ264)

أولا ً .. كلام ابن باز في الفتوى الأخيرة بخصوص الخادمة النصرانية .. واضح وضوح الشمس بأن الجزيرة العربية أوسع

من ذلك ...

ثانيا ً ..

قال سعيد ابن عبد العزيز: (جزيرة العرب ما بين الوادي إلى أقصى اليمن إلى تخوم العراق إلى البحر) ..

( أخرجه أبو داوود ) ..


[frame="1 80"]حدود جزيرة العرب


حدود جزيرة العرب على العموم:


كما أن شبه جزيرة العرب أكبر شبه جزيرة في العالم، فقد حماها الله تعالى بثلاثة أبحر من جهاتها الثلاث: غربا، وجنوبا، وشرقا.
فيحدها غربا: بحر القُلْزُم - و (القلزم): مدينة على طرفه الشمالي- ويقال: بحر الحبشة، وهو المعروف الآن باسم: البحر الأحمر.
ويحدها جنوبا: بحر العرب، ويقال: بحر اليمن
وشرقا: خليج البصرة؛ الخليج العربي.
والتحديد من هذه الجهات الثلاث بالأبحر المذكورة محل اتفاق بين المحدثين، والفقهاء، والمؤرخين، والجغرافيين،

وغيرهم.
وممن أفصح عن هذا التحديد بالنص: ابن حَوْقَل - و أطلق على الأبحر الثلاثة اسم: بحر فارس- والاصطخري، والهمداني،

والبكري، وياقوت، وهو منصوص الرواية عن الإمام مالكٍ، وتفيده الرواية عن الإمام أحمد؛ رحم الله الجميع.


الحد الشمالي: ويحدها شمالا ساحلُ البحرِ الأحمر الشرقيُّ الشماليُّ وما على مسامتته شرقا؛ من مشارف الشام وأطراره -

الأردن حاليا - ومُنْقَطَعُ السماوةِ من ريف العراق، والحدُّ غير داخل في المحدود هنا.


وبهذا قال الأصمعي، وأبو عبيدة ( ).
وهذا هو ما حرره شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى، فقال ( ): (جزيرة العرب: هي من بحر القُلزم إلى بحر البصرة،

ومن أقصى حِجْرِ اليمامة إلى أوائل الشام، بحيث كانت تدخل اليمن في دارهم، ولا تدخل فيها الشام، وفي هذه الأرض

كانت العرب حين البعث وقبله...) انتهى مختصرا.


هذه هي الحدود الطبيعية بمعالمها الظاهرة -ثلاثة أبحر- غربا وجنوبا وشرقا؛ وهي تحديد جغرافي يلتقي فيه الفقهاء مع غيرهم.
ولهذا التحديد بالمياة الإقليمية الثلاثة صارت تعرف عند المتأخرين باسم (شبه جزيرة العرب)، وإنما قيل: (جزيرة العرب)؛

بحكم إحاطتها بثلاثة أبحر، ولأن الحد الشمالي، وإن كان إلى مشارف الشام وريف العراق؛ فإن ما وراء ذلك من أنهار:

بَرَدى، و دِجلَةَ، والفراتِ، متصل برأس الخليج العربي فكأن التجوُّز في الإطلاق بحكم المجاورة.


ولذا قال الخليل ( ): (إنما قيل لها "جزيرة العرب"؛ لأن بحر الحبشِ، وبحر فارس، والفرات قد أحاطت بها، ونسبت إلى

العرب؛ لأنها أرضها، ومسكنها، ومعدِنُها) انتهى.


ونحوه ذكره الباجي عن الإمام مالك ( ).
بل دفعت محمدَ بنَ فَضالة فيما رواه عنه الزبير بن بَكَّارٍ إلى أوسعَ من ذلك، فبلغ بالتحديد شمالا إلى مشارف النيلِ،

فقال ( ): (حدثني محمد بن فضالة: إنما سميت جزيرة لإحاطة البحار والأنهار بها من أقطارها وأطرارها...).


ثم أخذ في البيان بما يفيد دخول الشام وسواد العراق...


وبما أن هذا الحد الشمالي لجزيرة العرب مفتوح؛ لأنه تحديد بأرض، دون أن تكون به ثمة معالِمُ؛ من أنهارٍ، أو بحار، أو

جبال، ونحوها، فتكون فيصلا في التحديد؛ صار الإدخال والإخراج الجزئي لما والى التحديد المذكور شمالا.


وقد وهم من مَدَّ مسمى جزيرة العرب شمالا إلى دِجلة والفرات وعَنَقَ النيل؛ فإن المضاف إليه: (العرب) -في تسميتها:

جزيرةِ العربِ- يحدّد المراد، إذ قد علم في امتداد العرب، ومنازل القبائل، واضطرابهم بين الظعن والإقامة، ومواقع

الخفارة: أنهم لم يتجاوزوا ما تقدم رسمه في الحد شمالا.


وعليه؛ فالأردُنُّ، وسوريّا، والعراقُ؛ ليست في محدود أرض العرب (جزيرة العرب) التي عرفت بهم في ظعنهم وإقامتهم.

ولذا قال الإصطَخْريُّ ( ): (وقد سكن طوائف من العرب -من ربيعة ومُضَرَ- الجزيرة، حتى صارت لهم بها ديارٌ ومزارعُ، ولم أر

أحدا عزى الجزيرة إلى ديار العرب لأن نزولهم بها -وهي ديار لفارس والروم- في أضعاف قرى معمورة، ومدن لها

أعمال عريضة، فنزلوا على خفارة فارس والروم حتى إن بعضهم تنصر بدين النصرانية مع الروم مثل: تغلب من ربيعة

بأرض الجزيرة، وغسان وبراء وتنوخ من اليمن بأرض الشام) انتهى.


وهذا نص يفيد برد اليقين على أن من نزح من العرب -كالغساسنة إلى الشام، وربيعة ومضر في جزيرة ابن عمر التغلبي

(الجزيرة الفراتية)-؛ فإن ذلك لا يُدخِل مضارب نزوحهم إلى مسمى منابت أصولهم (جزيرة العرب)، وهذا واضح.


وبحكم المدلول اللفظي في هذه الإضافة إلى (العرب)، فهي تعني منابتهم ومرجع أصولهم، لا مواطن رحلتهم إلى

المشارق والمغارب، والله أعلم ( ).[/frame]


أمر النبي بإخراج المشركين من جزيرة العرب ووجوب ذلك:


عن سعيد بن جبير أنه سمع ابن عباس رضي الله عنهما يقول: (يوم الخميس وما يوم الخميس ثم بكى حتى بل دمعه الحصى قلت: يا أبا عباس ما يوم الخميس؟) قال: (اشتد برسول الله صلى الله عليه وسلم وجعه فقال: ائتوني بكتف أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازع فقالوا ما له أهجر استفهموه فقال: ذروني فالذي أنا فيه خير مما تدعونني إليه فأمرهم بثلاث، قال: أخرجوا المشركين من جزيرة العرب وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم والثالثة خير إما أن سكت عنها وإما أن قالها فنسيتها)، قال سفيان: (هذا من قول سليمان) ( ).



عن جابر بن عبد الله قال: أخبرني عمر بن الخطاب أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (لأخرجن اليهود والنصارى من جزيرة العرب حتى لا أدع إلا مسلماً) ( ).



وفي رواية: عن جابر عن عمر بن الخطاب أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (لئن عشت إن شاء الله لأخرجن اليهود والنصارى من جزيرة العرب) ( ).



عن سمرة بن جندب عن أبي عبيدة بن الجراح قال: كان آخر ما تكلم به نبي الله صلى الله عليه وسلم: (أن أخرجوا يهود الحجاز وأهل نجران من جزيرة العرب، واعلموا أن شرار الناس الذين يتخذون القبور مساجد) ( ).


وفي رواية: عن أبي عبيدة بن الجراح قال: كان آخر ما تكلم به أن قال: (قاتل الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد، لا يبقين دينان بأرض العرب) ( ).



عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال عمر رضي الله عنه: (لا يجتمع دينان في جزيرة العرب) ( ).


عن عائشة رضي الله عنها قالت: آخر ما عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن قال: (لا يترك في جزيرة العرب دينان) ( ).



وعن ابن عمر رضي الله عنهما؛ أن عمر رضي الله عنه أجلى اليهود والنصارى من أرض الحجاز، وذكر يهود خيبر... إلى ان قال: (أجلاهم عمر إلى تيماء وأريحاء) ( ).



فهذه الأحاديث الصحيحة صريحة بأن الأصل شرعا منع أي كافر من الاستيطان والقرار في جزيرة العرب، وهذا الحكم من

آخر ما عهده النبي صلى الله عليه وسلم إلى أمته.


ـــــــــــــــــــــــــــــــــ

بإذن الله تعالى .. للموضوع بقية طويلة ...

إن كان في العمر الفاني بقية ..

و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ..
__________________









التعديل الأخير تم بواسطة البشري ; 18-11-2005 الساعة 01:28 PM
هاني_الصقر_السلفي غير متواجد حالياً