ارحب
القصة باختصار انه مسافر وفي طريقه مر على دواسر وعزموه
وشاف رجال معلق وفيه بقية روح صالخين جزء منه او مقطعين اجزاء منه او طارين بطنه ومظهرين شواه ومعلقينه على شجره
وعرف مسعود ونخاه وطلب منه انه ياخذ بثاره
وقام مسعود من عشاهم وحلف انه ياخذ في قضاه 100 من الدواسر
وفي ليلته يوم سرى منهم عين في طريقه اربعة دواسر وذبحهم
وبعدين كثر الغارات والذبح فيهم لين وصل العدد 99 وبقى واحد وصابه عياله
ويقال انهم اذبحوا عقب ابوهم 7 من الدواسر
يعني كملوا المية وزادوا
هذي القصة باختصار
والسلام عليكم