صبرا ً أخي الحبيب الغااااااااااااااالي .. أبو أسامة .. صبرا ً صبرا ً ..
فو الله إن الأرض تنفي خبثها .. و مصير هؤلاء إلى زوال بإذن الله ...
و كل من أراد بأعراض الطاهرات سوءا ً .. يخزيه الله في الدنيا و يفضحه في الدنيا قبل الآخرة ..
أخي الحبيب أبو أسامة ..
مشكلة هؤلاء أنهم يحسبون أنفسهم مثقفين " متنورين " فاهمين بأبعاد الأمور ...
و لا يعلمون أنهم قد ورثوا نصيبا ً من الجهل ليس بالهين ..
و رصيدا ً من الغباء المزري المضحك ليس بالقليل ..
فما حيلتنا معهم ..
إلا الدعاء ...
لعل الله ينجيهم من طرق و سبل الغواية و الضلالة و الردى و العلمانية و العياذ بالله ....
أخي أبو أسامة ... حفظك ربي و رعاك ...
و الشكر موصوووووووووووووووووووووووول مستمر غير مقطوع للحبيب ( المداوي ) ..
على غيرته ... على دينه و على نساء المسلمين ...
و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...