عرض مشاركة واحدة
قديم 27-02-2009, 02:35 PM
  #2
علي آل جبعان

مراقب
الاقسام الرئيسيه
 الصورة الرمزية علي آل جبعان
تاريخ التسجيل: Jan 2007
المشاركات: 1,652
علي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond repute
Arrow رد : أحلامنا بلا حدود!

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منصور العبدالله مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
------------------------------------------------------
أغمصت عيناي

وسافرت في خيالي

بحثا عن أحلامي

وسافرت بعيدا

وتأملت كثيرا

وقلبت بين أوراقي

عن حروف وضعت نقاطها في ذاكرة الزمان

ما اجملها....كانت حياتي

ورحلت للأمام

فجدفت بقوة في بحر تعلوة الأمواج

وحلمت وخلقت احلامي أمامي

وآن لي أن أحققها

ما اجمل الحلم حين يلامس أرض واقعنا

وما أقساه حين تصدم احلامنا بصخرة واقعنا

وفجاة رأيت نفسي في مكاني

وكانت صخرة الواقع تحيط بكل اتجاهاتي

حتى عندما حلمت وأغمضت عيناي

خرجت لتضع جغرافيا لمدى احلامي

نعم ...الواقع يضع حدودا للأحلام والأمنيات

والنجاح هو ان تجتاز تلك الحدود

آن الآوان لأفتح عيني

وأبدأ بإجتياز الحدود

كفى احلاما وذكريات

كفى تاملات وخيالات

أخاف أن أغمض عيني وأحلم

واجد نفسي في بقايا الماضي.

---------------------------------------------------------------------------

أخوكم / منصور العبدالله ( وااااادي الغلاااااا )
ما أجمل أحلام الصبا
أخي الغالي
منصور العبد الله
له بريق لا نعلمه إلا في الكبر
له طعم يذوب بين حليمات الألسنة لا يغطيه شهد الزمن
له نور وعالمٌ لا نراه إلا في الشيخوخة
ما أجمل ذكريات الماضي التي هي وقود الحاضر ...
أنا أومن بأن كثير من طموحات الحاضر كان وقودها أحلام الماضي
والتي تبنى وتكبر وترعرع بين عقولنا ونحن في الصغر ...
أخي منصور العبد الله
لماذا عندما نريد أن نتذكر الماضي أو الأحلام اللذيذة نغمض أعييننا ؟؟!!
أجد لذة الحاضر حينما نصارع ونتجاوز صعوبات الماضي
فالطريق المعبد يوصلك للهدف ولكن الطريق الغير المعبد أيضا يوصلك للهدف ...
وطعم ولذة الواقع للطريق الغير المعبد أكمل وأنضج للهدف من واقع للطريق المعبد
أنا أطالب ممن هم في بداية حياتهم أن يلتقطوا أحجار الطريق التي تدمي أقدامهم ليبنوا بها مستقبلهم
ويحذوا بمن سبقوهم وشقوا الطريق في صخور الأرض ليبقوا أثار أقدامهم واضحة تدل الآخرين نحو السمو
والعلو والإبداع والتضحية وحب الخير للجميع ...
عندما تحتاط بعتادك وقوتك وخبرتك في الماضي لتصنع بعد عون الله مستقبلا تتفوق على أقرانك الذين سلكوا
الطرق التي عبدت لهم فأنت الأميز وأنت الناجح والأقدر على اتخاذ القرار الصائب في أحلك الظروف ...
----------------
أخي منصور العبد الله
ليتك لم تفتح عينيك
فأنت جميل بدونها في عيوني
التي عندما نظرت ليعونك
ضاع كل الحديث عن الماضي
لأتكي بصخرة الواقع ...
لقد هشمت صخور الحاضر بقوة ماضيك
ونقشت أجمل عبارات ولوحات الوفاء ..
دام ماضيك ليضيء حاضرك

ودمت بودّ

علي آل جبعان غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس