
رد : واعيباه --- شارع نجيب محفوظ --- يشق طريب من جاله الى جاله -- ليه ، وكيف ؟!!
مرة اخرى ، أشكر الشباب على الردود الصاحية
واليوم جاني خبر من طريب ان فيه واحد من سكان طريب من ال دريس قدم شكوى للبلدية يطالب بتغيير الاسماء غير المناسبة ، فجزاه الله خير
ففففففففففففففففففففففففففففففف
وهنا اضيف صفحة مظلمة لهذا الفاجر لارحمه الله ، وهو يستاهل ذي الدعوة ، لانه قد عرض على دينه عراض حي على ميت :
أعطى الغرب نجيب محفوظ جائزة نوبل عن روايته " أولاد حارتنا " ، التي بدأ نشرها مسلسلة في جريدة الأهرام سنة 1959م ثم ظهرت في كتاب عام 1967م عن دار الآداب ببيروت. وهي رواية رمزية تجرأ فيها على الله سبحانه وتعالى ، وعلى الأنبياء عليهم السلام ، وعلى الإسلام . وملخصها لايخرج عن فكرته السابقة في ادعاء التناقض والصراع بين العلم والدين ؛ ثم تكون النهاية بانتصار العلم . وقد حاول في هذه القصة أن يقول بالرمز كل ما عجز عن قوله صراحة.
- إن الحارة رمز للدنيا وأولاد الحارة هم البشر من لدن آدم عليه السلام إلى العصر الحاضر وربما دخل فيهم - عنده - الملائكة والشياطين. و" الجبلاوي " المتسلط في الرواية رمز لله - سبحانه وتعالى - ، و" قاسم " رمز لمحمد صلى الله عليه وسلم ، و " جبل " رمز لموسى عليه السلام - لأن الله كلمه في الجبل - ، و" رفاعة " رمز لعيسى عليه السلام - لأن الله رفعه - .. وهكذا ، ثم جعل " عرفة " رمزًا للعلم الذي يقتل " الجبلاوي " !! نعوذ بالله من الكفر
__________________