عرض مشاركة واحدة
قديم 16-05-2008, 12:51 AM
  #3
علي آل جبعان

مراقب
الاقسام الرئيسيه
 الصورة الرمزية علي آل جبعان
تاريخ التسجيل: Jan 2007
المشاركات: 1,652
علي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond repute
Lightbulb رد : الرأس والكفين ...

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مرتاح البال مشاهدة المشاركة
الرأس وما يحمله --من حواس --يكاد يكون هو --الانسان

فبه السمع والشم والذوق والنطق والنظر--وبه العقل -- الذي يتحكم في حركات الجسم كله --وسبحان الخالق

وعندما يضع الانسان رأسه بين كفيه --يريد ان يركز---ويهرب عن اشياء قد تشغله --عن التركيز --فمثلا

عندما يفكر في حل لمشكله ما --اثناء تفكيره --لمحت عينه شيء -- او سمع --او شم --الخ --قد يشغله جزئيا

ويشتت فكره

ولا اعتقد --ان هذه الوضعيه --مقصوره --على محاسبة النفس فقط

جسم الانسان وما يحمله 000من اسرار خلقيه --لا نعرف عنه إلا القليل

اما محاسبة النفس --فتكون --بالندم --والندم لا يحتاج الى وضعيه معينه

ايضا ليس كل الناس هكذا --فهذه عاده مكتسبه --يفعلها البعض --والبعض لا

يعطيك العافيه --على المواضيع المتنوعه والمفيده

تحياتي

أخي الغالي مرتاح البال

دائما هموم الزمان تسرع بنا لتملاء رؤوسنا وتثقلها فنجعل

من الكفوف مرتكزا لها ونحملها جزاءً من هذه المسؤولية ..

نعم أخي عندما نركز في موضوع معين فإن أي تشويش يقلل من قدرتنا على

تركيز التفكير وبهذا تكون الحلول غير مرضية بالكامل ...

ربما أذهب معك بأن هذه من العادات التي ارتبطت بالتفكير عند البعض بينما آخرون

لا يحبذونها ولا تعني لهم شيئاً في التفكير ... ولكن الغالبية العظمى

يحاولون التركيز بهذه الطريقة التي نسميها عادة أو متلازمة التفكير ...

سبحان الله

هذه الجمجمة وما تحتويه من معامل للتفكير والتصور

وما تمتلكه من مراكز أخرى تجعلنا نحملها فوق كفوفنا بكل حنية ونغلفها بشبكة

من اللطف والرعاية ...

سعدت بمرورك وإضافتك التي هي إضاءة للمقال

ودمت بود

علي آل جبعان غير متواجد حالياً