الأخ الفاضل خادم قحطان
كان بودي أن يكون لي مشاركة فاعله في موضوع مخاوي سهيل وماكتبة عن الانسان المبدع سليمان بن هتلان القحطاني لاني بطبعي أعجب با لأبداع والمبدعين يعجبني من يملك عقل وفكر, أعشق المبدعين و المثقفين وبمجرد إعجابي بالرجل لا أدخل في تفاصيل خصوصياته وحياته الخاصة مثل الطباع والشنب واللحية ويؤسفني أخي خادم قحطان أنك تركز في مداخلاتك على أعفاء الشنب كمتطلب أنتمائي للقبيلة مهمشا الاهم وهو الابداع الفكري ، وقد كنا في الثمانينات نخاف من أصحاب " الاشناب " حينما تجمعنا بهم صدفه المواصلات، حيث نراها جليه مقتصرة على المتخلفين عن ركب الحضارة أوتوفيرها كساترعن مشاهدت أسنان مصفره ومتعبه من أثار التدخين ، انها متوفرة بكثرة في سوق الباصات " خط البلدة " والتاكسي وفي سوق لواري الحطب .
ولعلك تتفق معي أن الايدولوجيا تتغير بتغير الزمان والمكان والثقافات وكثير ما يهتم الحداثيون بالشكل العام ومن ذالك التخلص من واقع التخلف الذي عهدوه في سوق التاكسي والباصات.
أننا أخي الفاضل نحي هذا الرجل القحطاني اليعربي كا فارس من فرسان الكلمة في العصر الحديث، بل دعني أقول أنني احيي هذا الفار س الفذ الأنيق القادم بقوة في عالم الصحافة العربية والأجنبية وما رغبت ان تمعن التبصر فيه ان لا تحكم على الرجال من زاوية الاشناب