عرض مشاركة واحدة
قديم 29-04-2008, 11:01 PM
  #15
علي آل جبعان

مراقب
الاقسام الرئيسيه
 الصورة الرمزية علي آل جبعان
تاريخ التسجيل: Jan 2007
المشاركات: 1,652
علي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond reputeعلي آل جبعان has a reputation beyond repute
Lightbulb رد : بين الأم والتلفاز ..

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن عياف مشاهدة المشاركة
ابن العاصي

قلمنا المبدع

وأديبنا المثقف

والله انني معجب بما تكتب

حيث انك تلامس الوجدان

وتهيج الاشجان

موضوع مهم جداً

وخطير يجب

التعامل معه من قبل المجتمع ككل وبصفه خاص

لكل اسرة علاوة يجب ان يكون هذا بخخط من قبل ولي الامر والام

وتعاون مستمر بتقليل ساعات الجلوس امام التلفاز

وعدم فتح قنوات كثيرة وغير جيده فتشوش على افكارهم

وتمسح لهم عقيدتهم وفطرتهم

لذا فان مقالك يعتبر درس نموذجي

لكل من اراد ان يحسن التربية الاسلامية

شكراً من القلب

اخي الكريم
أخي الغالي ابن عياف

من عادتك دايم على الطيب سباق ...

وإن هناك فضلٌ فهو لله ثم لكم لتوجيهاتك وصبرك وحكمتك


عمود الأسرة هي الأم وهي مصدر الأمان بعد الله

ورب الأسرة هو القبطان الذي يدير الدفة بحضور صمام الأمان لهذه الأسرة ...

ثقافة الأسرة والمجتمع حدث لها تغير كبير نحو عدم المسؤلية وكلا يعيش لذاته فقط

حتى في المنزل الواحد ...

للأسف أخي ابن عياف كانت الأسرة تستطيع أن تراقب أبنائها وتتحكم في مصادر القلق

ولكن اليوم هيهات ...

في الماضي كنا نستطيع أن نراقب الهاتف المنزلي ومن يتحدث فيه ولكن اليوم غزانا الهاتف المحمول..

في الماضي كنا نستطيع أن نتحكم في ما يشاهده أبنائنا في التلفاز ..ولكن اليوم البث غزانا من كل مكان..

في الماضي كنا تستطيع أن نتحكم في أجهزة الحاسب بحكم خط التليقون الأرضي ولكن اليوم هناك

الإتصال عبر الأقمار والإتصال عبر الجوال ...الخ

في الماضي كان الجار يربي أبن جاره حينما يراه يخطيء واليوم الأخ لا يستطيع أن يربي أبناء أخيه ..

إذاً الحال غير الحال والله المستعان ..

ولابد من صناعة المراقبة الذاتية للأفراد وربطها بالله ..


شكرا لك ولمرورك الذي أنتظره فهو مصدر الذوق والعطاء والوفاء ...

ودمت بود الخير

لنراك بين النعيمين بإذن الله ...


علي آل جبعان غير متواجد حالياً