عرض مشاركة واحدة
قديم 31-01-2008, 02:34 AM
  #5
عبدالله الوهابي
مراقب سابق
تاريخ التسجيل: Apr 2005
الدولة: مكة المكرمة
المشاركات: 5,988
عبدالله الوهابي has a reputation beyond reputeعبدالله الوهابي has a reputation beyond reputeعبدالله الوهابي has a reputation beyond reputeعبدالله الوهابي has a reputation beyond reputeعبدالله الوهابي has a reputation beyond reputeعبدالله الوهابي has a reputation beyond reputeعبدالله الوهابي has a reputation beyond reputeعبدالله الوهابي has a reputation beyond reputeعبدالله الوهابي has a reputation beyond reputeعبدالله الوهابي has a reputation beyond reputeعبدالله الوهابي has a reputation beyond repute
افتراضي رد : العبيكان : لا اؤيد هذه المقاطعات الشعبية

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوجابر القحطاني مشاهدة المشاركة
والله يالعبيكان ذا ماني مبسوط منه من تالي

حللت الاغاني قلنا معليش

حللت السحر قلنا معليشي

أما اللبن مانرضى لك فيه هذا لبن


كبيرة في حق الشيخ أخي الحبيب أبو جابر

لقد أكد فضيلة الشيخ عبدالمحسن بن ناصر العبيكان (المستشار القضائي وعضو مجلس الشورى) أن المنشدين يختلفون ولا يصح تعميم حكم واحد عليهم، مبيناً بأن بعض المنشدين تحصل منهم أمور غير طيبة.
ورفض في اتصال هاتفي مع «الدين والحياة» التعليق على انتقاد معالي الشيخ إبراهيم الغيث الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لبعض المنشدين “الذين ابتكروا جيلاً من الغناء”، موضحاً بأنه «ليس بنشيد حيث تدخل فيه بعض الإيقاعات والطبول والمزامير»، ووصفهم بأنهم كالذين «يشربون الخمر ويسمّونها بغير اسمها» كما قال الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم.
واختتم تعليقه بقوله: «رأيي معروف في الطبول والعرضات والمزامير»، وأكد «ان من القواعد المقررة في الشريعة أن الأصل في العادات الإباحة إلا ما دل دليل على تحريمه»، وقال في فتواه: بما أن النصوص دلت على إباحة الدف والطبل في المناسبات كالعيدين والختان والنكاح وقدوم الغائب ولم يخص النساء بذلك والأصل الاشتراك وقد جاء في كتاب الفروع 8/377 واستحب أحمد الصوت في عرس وكذا الدف قال الشيخ: للنساء وظاهر نصوصه وكلام الأصحاب التسوية ا. هـ، أي أنه مباح للرجال والنساء وقد ذكر الحنابلة أيضاً أن الإمام أحمد أباح الطبل في الحرب وأن ابن عقيل استحبه. انظر الإنصاف 21/356 وغذاء الألباب 1/173).وأضاف في فتواه السابقة: لقد كان الناس منذ زمن طويل يقرون من يقيم العرضات في المناسبات ولم ينكر ذلك العلماء الربانيون الذين كانوا لا يسكتون على منكر وقد سألت سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز -رحمه الله- عن الطبل للرجال وحكم العرضة فأجابني بقوله: «الأصل الحل ولم يرد دليل على التحريم وهناك حديث أباح الدف والطبل ولعلك تبحث عن سنده» انتهى كلامه -رحمه الله-، وأفتى أيضاً فضيلة الشيخ محمد بن صالح بن عثيمين -رحمه الله- بجواز العرضة وحضر عرضة أقيمت في منطقة القصيم ونقلت عبر التلفاز


وأذكر كلام المنجد أيضاً
حيث انتقد الشيخ محمد بن صالح المنجد الكثير من الأناشيد التي ظهرت هذه الأيام، مضيفا أن أكثر سامعيها ينشغلون بالطرب ويتلذذون باللحن دون الالتفات للمعاني.
وبين بأن النصوص الصحيحة الصريحة جاءت بدلالات متنوعة على إباحة إنشاد الشعر واستماعه، مشيراً إلى أنه صح أن النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة الكرام رضوان الله عليهم قد سمعوا الشعر وأنشدوه واستنشدوه من غيرهم في سفرهم وحضرهم وفي مجالسهم وأعمالهم بأصوات فردية كما في إنشاد حسان بن ثابت وعامر بن الأكوع وأنجشة رضي الله عنهم فقالوا مجيبين: نحن الذين بايعوا محمدا على الجهاد ما بقينا أبدا.
وأضاف بأن هناك أدلة تدل على أن الإنشاد جائز، سواء كان بأصوات فردية أو جماعية، لكنه استدرك ذلك بالإشارة إلى الضوابط التي يجب أن تراعى في هذا الأمر ومن أبرزها عدم استعمال الآلات والمعازف المحرمة في النشيد وعدم الإكثار منه وجعله ديدن المسلم وكل وقته وتضييع الواجبات والفرائض لأجله، وأن لا يكون بصوت النساء وأن لا يشتمل على كلام محرم أو فاحش، وألا يشابه ألحان أهل الفسق والمجون وأن يخلو من المؤثرات الصوتية التي تنتج أصواتاً مثل أصوات المعازف.وشدد المنجد على ضرورة ألا يكون الإنشاد ذا لحن يطرب وينتشي به السامع ويفتنه كالذين يسمعون الأغاني وهذا كثير في الأناشيد التي ظهرت هذه الأيام حتى لم يعد سامعوها يلتفتون إلى ما فيها من المعاني الجليلة لانشغالهم بالطرب والتلذذ باللحن
عبدالله الوهابي غير متواجد حالياً