رحمك الله يا غازي كذلك انت كم رحمت المساكين في هجيع الليل وعندما كنت سفيرآ واتصلت بك وانا اقف عند باب فلتك قلت دقيقه وانا جايك ولكن هي اقل من دقيقه وقمت باجراء اللازم ولم تقصر وفي الصباح كان لي مااردت في السفاره واكثر من ذلك بكثير ولا انسى كم تحملت علاج كبار السن على نفقتك الخاصه عندما تتكاسل اورقة وادارات وزارة الصحه وكم وكم ولك الشكر