أخي يعلى ، أتسمي من أدخلنا في دوامة العنف وفجر في أرضنا مجاهدون!، والله انهم لبعيدون كل البعد عن الجهاد.
الجهاد له ضوابطه الشرعية وأهمها موافقة ولي أمر المسلمين .... الجميع كان معهم أيام الجهاد في أفغانستان ضد الروس ، وبعد أن تبدل الوضع تغير أسامة والظواهري وربعهم وأصبحوا يكفرون علماء السعودية وحكامها ويكفروننا نحن أهل السنة والجماعة.
ماذا فعل أسامة وأذنابه في ينبع والرياض والخبر ومكة والرس ، نسيت مافعلوا أو تناسيت.
أنت حر فيما تعتقد وتذهب إليه ولكن أرجوا أن تجلس وتتابع علماء الأمة وهيئة كبار العلماء ماذا يقولون عن خوارج العصر.
صدقني كل ماقال الأخ أبوزيد في مشاركته صحيح وأويده وأشهد الله عليه وأخيرا اين هم الآن "أسامة والظواهري "في جبال تورا بورا أو الباكستان ، انهم خفافيش الظلام ، حسبنا الله عليهم بمافعلوا في بلاد المسلمين