القادري الشريفي من قال أن سوق الأثنين لعبدالقادر سوق الأثنين سوق لايملكه أحد وأذا كنتم أنتم من تملكونه فلماذا لاتحمونه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

سوق الأثنين في حماية صبيان آل يحمدمن آل سريع من عهد الجهل إلى العهد السعودي يحمونه بخشم البندق وبالحد الرهيف وكان الرجل يواجه قاتل أبيه وقاتل أخيه وغريمه في هذا السوق ولايستطيع الثأر خوفاً من صبيان آل يحمد الله يرحم شيبانهم ويعز شبابهم

أما بخصوص نسبنا فهذا حال القبائل المشهوره لابد من متطفلين يقتاتون على أوبارها ويحالون الإساءة لها لكن هيهات
قبيلة آل سريع أشهر من نار على علم قبيلة الشجاعه والكرم والوفا مع الجار ومع الصديق معروفة من قدم التاريخ

وللمعلوميه فلله الحمد أغلب القبائل أن لم يكن كلها تربطها علاقة نسب مع صبيان آل يحمد حتى من قبيلة شمر وقبيلة عتيبه وحرب ويام وشهران وأولادها يفخرون بخالهم السريعي


أما بخصوص النسب فنسب قبائل آل سريع فاالأصل أنهم لايعودون إلى شريف ولا يعودون إلى عســـير وأنما نسبهم في عمر بن عامر بن عبدالله بن عمر من أولاد الحارث أحد بطون مذحج ولهم اخوان دخلوا في عداد قبيلة الرمثين ربع إبن شكبان وجدهم هو ذعار السريعي وقصته معروفه وكيف أنه امتلك البقعه التي من وادي بيشه إلى المحجر وجزء منهم دخل في عداد قبيلة آل عاطف من الحجادر وبالتحديد الفرسان والكلام في كيفية دخولهم مع هاتين القبيلتين طويل جــداً

أما بخصوص نزولهم في المحارث فقد نزلوا قبل ثلاثين سنه ومختصر السالفه أن الشيخ الأمير حسين بن قشله السريعي الذي كان أمير للمراغه في بلاد رفيده و في سبت بني بشر كان من أقرب اصدقاء السديري وكان في المحارث أرض صغيره لايملكها أحد وقد أتفق مع السديري بأن يدعي تملكها ثم يمنحها للسديري ليرعى فيها حلاله فوافق السديري وقال هي لك من بعدي وعندما ذهب السديري رحمه الله وأستقر في الرياض بدأت دعوى المحارث حيث أدعى الأمير حسين بن قشله تملكه لهذه الأرض وسانده بعضاً من جماعته وليس كلهم وسانده في ذلك تركي السديري رحمه الله أما عن بني جري أبن حارث فهم قبيله من أعرق القبائل فيهم الكرم والشجاعه ولكن لايمتون للآسريع بأي صله وأنما تشابه أسماء فقط لاغير والأسماء ليست حكراً على أحد


هذا ما أردت توضيحه بإختصار وللحديث بقيه في القريب العاجل