أستاذي الحادي
ما لك لوا ،، ليس هذا ما قصدته.
السالفة معروفة من أول ما قرأت الرسالة قبل حتى ما أقرأ الردود.

لكن الذي حيريني، هو انتقائك لهذه الرسالة دون غيرها لتنقلها لنا.
أنا أعلم هدفك التحذير من مثل هولاء ،، لكنني لا أعلم أن هناك غبي ستنطلي عليه مثل هذه اللعبة إلا إذا كان هناك من ليس لديه عقل.

أستاذي الحادي
أنت حصرت نفسك وظلمت قراءك ومحبيك -ومنهم أنا طبعاً- بمواضيع أنت قادر على كتابة أفضل منها بالكثير الكثير الكثير.
وخلنا من النصابين والنصابات ومن الشقرديين والشقرديات ومن التاريخ القديم ،، واكتب -فضلاً لا أمراً- لنا عن همومنا اليومية.


تحياتي ومحبتي
أخوك
أبو زيد
الذي ما زال محتار مع هذا كلّه.