رد : الـــنقد والــطبيل والفرق واضـــح
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم آل مسلم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 000 وبعد
اليوم وما أدراك مااليوم جئت وفي جعبتي موضوع مهم وضروري للغاية لتحصين الأمانة الأدبية والصدق في النصيحة للغير أتعلمون ماهو الموضوع لن تتوقعوه أبداً ولكن رويدكم علي لأقدم لهذا الموضوع وأسباب كتابته وطرحه 0؟
يقول الرسول صلى الله عليه وسلم ( الدين النصيحة ) ويقول عليه الصلاة والسلام ( من غشنا فليس منّا ) ويقول صلى الله عليه وسلم ( لايؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه مايحب لنفسه ) أو كما قال عليه الصلاة والسلام ؟
وموضوعي هذا هو النقد من أجل النقد والأمانة والنصيحة والحب للغير مانحب لأنفسنا ، فمتى نرى إبداء الرأي بكل صراحة ووضوح وشفافية في أي طرح يطرح في هذا الكيان الشامخ من أجل المحافظة على الجودة الأدبية والأخلاقية ونبتعد عن المبالغة في الثناء والمدح ووصف ماهو بعيدٌ عن الإبداع والإمتاع بالمبدع والممتع وتغريره بنفسه فيضل محلّك سر ، مع العلم أن من يثنون ويمدحون ويبالغون في ذالك إذا جاء مجال ضحكوا وأستهزؤوا بالطرح وصاحبه ، وعند معاتبتهم على ماقاموا به من فعل متعاكس قالوا بالفم المليان من أجل تحريك المنتدى وتشجيع الأعضاء وهو لايشجعه بل يغشه لأن التشجيع يكون بالتوجيه ومدح مايستحق المدح والوقوف وتبيين العيب في موضعه ولو برسالة خاصّة ، نكون منصفين في ذالك لأنفسنا وللأخرين ، أوترك الموضوع وعدم التعليق عليه إذا كنت لاتملك الشجاعة في تبيين موضع الخلل في الطرح من أجل التقدم في الأطروحات 0 ؟
أرجوا إثراء الموضوع بما ترونه صالح ومفيد 0 ،
تقبلوا فائق تقديري وإحتلاامي للكل من زائر وعضو
|
الاخ ابراهيم ال مسلم
اقول بيض الله وجهك على هذا الموضوع الطيب
وانا ما أستطيع أن أثريه أكثر مما أثريته أنت
كلام واقعي وحقيقي ويقع ، ولكن يجب علينا
أخي العزيز أن أردنا أن ننفذ ما تقول أن نكون
صادقين مع الله ثم مع صاحب الموضوع يجب على
كل مشارك أن يراعي الله فيما يكتب وان يعلم أنه
محاسب فلا غش ولا نفاق ولا مجاملات ولا تطبيل
ولا تجريح ولا غيرها من التشكيك في النوايا
ما دمنا نتحرى الصدق وهو اريح لنا وللكاتب في
ظل وتحت الحدود الشرعية السمحة في النقاش
وعدم التعدي على الاخرين بما لا يليق ونقول هو
نقد . وبعد ذلك اذكر الاخوة جميعاً ان المحسن لابد
أن يشكر والمبدع لابد أن يشكر ايضاُ وغير ذلك من
الكتاب فمن فعل طيب بان طيبه ومن زرع ابداعاً حصد
شكراً وتقديراً من الناس ....
لاهنت يأخي ابراهيم