لقد ترجم حزام العجالين طاعته إلى أعمال بطولية وهمة عالية فقد
كان من الطليعة الذين رافقوا الملك عبدالعزيز في إقتحام قصر المصمك فجر
الخامس من شوال سنة 1319هـ وليس كما قيل أن حزاماً هذا ممن بقوا في ضلع
الشعيب لحماية المؤخرة بل كان ممن تسور حيطان المصمك تلك الليلة
لاهنت يالفواز