الاخ ابو صقر مشكور على الموضوع ولتسمح لي ببعض الاضافات
هذه القصة عايشتها بالكامل والامر كمايلي:-
1-كانت البداية رحلة للمدرسة بمديرها وبعض معلميها الى بيشة ولم تكن عزيمة.
2- تم التسوق وتم شراء الجملين وبمبلغ 2600 ريال وعندها بداء التشاور في كيفية تحميل الجملين وان يتم وضعها عندها اقترح احد المعلمين ويدعى ابو علي ان يتم انزال الحطب من على ظهر الصالون وان يوضع الجملين مكانهما فرفض الجميع وابدوا دهشتهم ولكن اصر ورمى الحطب وطلب مساعدة الجميع في تحميل الجملين وتحت مسؤوليته بل ان الجميع رفضوا سياقة سيارة المدير وهو من قام بالسياقة من بيشة الى سراة عبيدة
3- نشرت جريدة عكاظ القصة كاملة وصورة المعلم وهو يحمل الجملين ويعقلها وافردت موضوع حول هذه الحادثة بل تداولتها الجوالات فترة ولازال المعلم المقصود يملك تلك المقاطع وقصاصة الجريدة
4- العادة في بيشة ان لايتم دفع مبلغ الشراء إلا بعد التحميل ولكن صاحب الجملين عندما علم برغبة المعلم تحميلها فوق الصالون رفض انزالها إلا بعد دفع المبلغ .
ختاما احببت توضيح الامر والشكر للجميع