
و الله من هدة جت في الاحد و دواس
وقعت هدة الأحد في سوق أحد رفيدة حين حدثت مشكلة بين ( صانع ) و أحد أفراد قبيلة الميسرة فأستنجد الصانع بقبيلة ذعي ، فقامت ماسميت لاحقاً بــ هدة الأحد ثم تدخلوا آل مبهل (قبيلة آل شواط) لينهوا النزاع بين القبيلتين و إليكم القصيدة التي دونت الحادثة:
و الله من هدة جت في الاحد و دواس
بين ذي الميسري و ذعيي على المسعرا
حضيها مطلق و الفسل دبرا
أقبلوا ذعي مثل البحر له زقاف
ملكوا السوق من شرقية لي غربية
من طمر في البحر مازادي يظهرا
راحوا أهل الشعف قفوا لي المخلاف
يوم شافوا علينا غمرةً و قتالي
يحسبون إنحن في النار تدهارا
و الله لولا ال مبهل ماتجي الإصلاح
يوم فزعوا علينا لابة ضفراني
فكوا العوس من يوم تكبرا
يا المزيف في به عد و به ميزاف
أنت مثل البحر ما ينقصه ميزاني
و الله لو كان يرده من على الثرى
ودي أسمر معك ياصقر يا رواف
ودي أسمر معك واهرج مع الصبياني
و أتنظر في القصر المشيدا
و أبن عامر ليست في وجهة تقصاف
أه بدون المحرم بارق سرى
و أي فيصل يجمع في الرياض الاف
مثل جند لي منه قلل العمداني
ليهوانهو يبقي زرع اخضرا