الحادي
السلام عليكم
اجدت اخي الكريم في ايصال ما تصبو اليه
وما قلته هو ما تبقى من حماقات الجاهلية المتأخره ان صح التعبير.
لقد تطرقنا جميعاً لهذا النوع من الاعتداء . الا وهو :
ضرب المعفي
ان ضربة المعفي هي ضربة الجبان للشجاع.
ضربة المتربص المتأهب بالغافل المسالم.
شخص خارج من المسجد آخر عهده بربه الصلاة فاذا باحد المغفلين الحمقى (يمخره بالرشاش)
من سيارته وهو يمشي 60 كلم بالساعه. اين الشجاعة والمروءة.
شخص يقابل ابن قبيلته في السوق فيبادر بالسلام والتحيه فاذا فالجبان يصوبه بمسدسه بدون
سابق تحذير.
شخص يستضيف احد ابناء قبيلته فاذا بالجوال (يدندن) في جيبه واذا المتصل يقول له (وين انت)
فتأتيه الاجابه من عند رفيقي فلان. فيقول المتصل: (اخشق راسه ورح رد الشان)
اليست جاهليه.
حتى في عصر الاجداد عندما كانت الاحكام القبلية هي السائده .
اذا اراد الرجل ان يتقاضى من غريمه. زهمه باسمه ثم قال له

تراني واصلك)
وليس كما يفعل حمقانا في السنوات المتأخره.
موضوع متميز وفي محله وبحاجه الى التفاعل قولاً وعملاً.
اشكرك