أخي الكريم الذيب : عمير الحبيب ... يحفظه الله
سالفة طيبة وصبيان يام كفو ولا فيهم شك والأيام بين غالب ومغلوب
لدي إضافة بسيطة :
الشيخ بن عايشة عندما صوبوه اليامية { غدراً } لم يمت في الحال وعندما شّلوه ربعه ووصلوا به إلى محله كان يلفظ أنفاسه فأوصى بزية ابن زهرة وربعه بأن يثأروا له بـ ( فرق ) من رجال آل معجبه يام والفرق يعني أثنا عشر رجل
وقد قتل ابن زهرة أحد عشر من رجال يام وصاح عليه أخوه بأن يوّفي بالثاني عشر فلم يجد سوى رضيع فأكمل به العدد مع أن هذا غير مقبول لكنه الجهل في تلك الأيام
ملحوظـــــــــــة
*قرأت هذه القصة في أحد منتديات قبيلة يام ووجدت بعض المغالطات منها إدعاء الكاتب بأن ابن عايشة رحمة الله علية
كان شيخ شمل قحطان قبل بن دليم وهذه مغالطة فقد كان رحمه الله شيخ قبيلة آل جبران أحدى قبائل الحباب سنحان
*كذلك لم يكمل السالفة وثأر قحطان لبن عايشة
__________________
الحقيقة : هي الشئ الوحيد الذي لا يصدقة الناس !
|| سبحانك اللهم وبحمدك <> أشهد أن لا إله إلا أنت <> أستغفرك وأتوب إليك ||