بني طوعان والليبرالية
 

رد : بني طوعان والليبرالية
 

الليبرالية الله يزيدنا فيها جهل

وأن كانهم يبونها ديمقراطية فليرجعون للسراط المستقيم وأقامة الدين العدل دين الحق والحرية والوحدة والمساواة ضمن منهج قويم ودستور لايأتيه الباطل لامن بين يديه ولامن خلفة ( القرآن الكريم ) كلام الله عز وجل فمن خلقنا هو أولا بشؤوننا وأرحم بعباده

فهم يبغونها عوجا

صبح الحقيقة من ليل الدجى انبلجا = أفٍ وأف لمن يبغونها عوجا
هل كل يوم ودين الله يفسده = داعٍ يخطط إنْ ليل الأمان سجى
حزبية نبتت في السر قد عبثت = ثمارها خبثت مابالثمار رجا
لافقه عندهمُ لانصح بينهمُ = لاشرع قد فهموا لم يعرفوا الحُججا
أصحاب تفرقة في كل منطقةٍ = من خلف أروقة قد أطفأوا السرجا
يرقعون لأهل الزيغ ماابتدعوا = وينفقون لنشر الباطل المهجا
ماإنْ يطيح لهم شيخ فيسعدنا = إلا وشيخ على منواله نسجا
على طريقته والسجن موعدهم = لاعجّل الله لابن الفتنة الفرجا
مادين ربي بتهييج وتربية = على الضلال ولا أن نتْبع الهمجا
عاثوا سنينا بأرض الله في عبث = في الزيغ قد لبثوا ياصاحبي حِججا
مابين قنبلة أو نشر بلبلة = مابين مبتدع أو زائغ خرجا
أهل الهوى جانبوا الآثار وابتعدوا = عن الهدى واستحبوا الضيق والحرجا
إذا رأى السلفي اشتاط ساكنه = وإن رأى مفسدا من حزبه ابتهجا
تراه يقرأ كتْبا غير صافيةٍ = ففكره من كتاب سامج نتجا
وإن تراه كبيراً فهو مضطربٌ = وعقله قاصر التمييز ما نضجا
ويعشق اللهو والتمثيل واعجباً = تراه بعد وقارٍ هائماً هزجا
ويمزج الحق بالأهواء معتقداً = بأنه وسطٌ يا بأس ما مزجا
إذا أتيت دروس العلم لم تره = بل في المسارح من أوحالها انتفجا
ماقد أقام لأهل العلم منزلة = ولا بما قدموا من صالح لهجا
تراه ينصب مسؤولا ليتبعه = فللذي قال ذاك الظالم انتهجا
الله يعصمنا من فتنة عشِيَت = فيها عيون بصير واستراب حِجا
ويرحم الناس من شر أحاط بهم = ويقمع الله من يبغونها عوجا

سلطان السبهان الشمري


شكرا لك ياصالح السنحاني وبارك الله فيك

رد : بني طوعان والليبرالية
 

رد : بني طوعان والليبرالية
 

مداخلة رائعة من مشرفنا الرائع خالد

تشكراااتي

رد : بني طوعان والليبرالية
 

العفو يا ابو فارس

أشكرك على مرورك الرائع

تشكرااااتي

رد : بني طوعان والليبرالية
 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اشكرك ياصالح على توقيت الموضوع لكي يبصرو خفافيش الضلام وليعلم الليبراليه ان الله جل وعلى قال في كتابه

الايات التاليه وسوف نرا تفسير الايات ونطبقها بحق وحقيق من حاكم

ومحكوم لنعرف هل الليبرالية صادقة اما كاذبه :-

يقول الله جل شانة ( أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحَاكَمُوا إِلَى

الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُضِلَّهُمْ ضَلَالًا بَعِيدًا * وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَى مَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَإِلَى

الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنْكَ صُدُودًا * فَكَيْفَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ثُمَّ جَاءُوكَ يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنْ

أَرَدْنَا إِلَّا إِحْسَانًا وَتَوْفِيقًا * أُولَئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ وَقُلْ لَهُمْ فِي أَنْفُسِهِمْ قَوْلًا بَلِيغًا

يعجب تعالى عباده من حالة المنافقين. { الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ } مؤمنون بما جاء به الرسول وبما قبله، ومع هذا { يُرِيدُونَ

أَنْ يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ } وهو كل من حكم بغير شرع الله فهو طاغوت.

والحال أنهم { قد أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ } فكيف يجتمع هذا والإيمان؟ فإن الإيمان يقتضي الانقياد لشرع الله وتحكيمه في

كل أمر من الأمور، فمَنْ زعم أنه مؤمن واختار حكم الطاغوت على حكم الله، فهو كاذب في ذلك. وهذا من إضلال

الشيطان إياهم، ولهذا قال: { وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُضِلَّهُمْ ضَلَالًا بَعِيدًا } عن الحق.

{ فَكَيْفَ } يكون حال هؤلاء الضالين { إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ } من المعاصي ومنها تحكيم الطاغوت؟!

{ ثُمَّ جَاءُوكَ } معتذرين لما صدر منهم، ويقولون: { إِنْ أَرَدْنَا إِلَّا إِحْسَانًا وَتَوْفِيقًا } أي: ما قصدنا في ذلك إلا الإحسان إلى

المتخاصمين والتوفيق بينهم، وهم كَذَبة في ذلك. فإن الإحسان كل الإحسان تحكيم الله ورسوله { ومَنْ أحْسَن من الله حكمًا لقوْمٍ يوقنون }

ولهذا قال: { أُولَئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ } أي: من النفاق والقصد السيئ. { فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ } أي: لا تبال بهم ولا

تقابلهم على ما فعلوه واقترفوه. { وَعِظْهُمْ } أي: بين لهم حكم الله تعالى مع الترغيب في الانقياد لله، والترهيب من تركه

{ وَقُلْ لَهُمْ فِي أَنْفُسِهِمْ قَوْلًا بَلِيغًا } أي: انصحهم سرا بينك وبينهم، فإنه أنجح لحصول المقصود، وبالغ في زجرهم

وقمعهم عمَّا كانوا عليه، وفي هذا دليل على أن مقترف المعاصي وإن أعرض عنه فإنه ينصح سرًا، ويبالغ في وعظه بما يظن حصول المقصود به.


العجيب في الامر ان في البلاد شباب عاطل ذهبت ايامه في المقاهي والتفحيط شباب ذهبت ايامه بحث عن وظيفة اين هم

منهم لماذا يطالبون بحقوق المراة ولا يطالبون بحقوق الرجل السبب واضح للجميع وهو اسهل طريقة لتجعل الفنادق

بالسعودية فيها زناء وخمور فيه بنات سعوديات يسقين الخمور وهو اسهل طريقة لتجعل شواطي الغربية والشرقية تعج

بالمايوهات وبارات ومراقص.


اللهم أهد ضالنا وأحفظ بالحق إمامنا يارب العالمين


تحياتي,,,,,,,,,,,,,,

رد : بني طوعان والليبرالية
 

رد : بني طوعان والليبرالية
 

حوار أكثر من رائع ..

لاهنت يا بو علي ..