بسم الله الرحمن الرحيم

(الذين يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ﴾

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جسار القريشي (المشاركة 727696) [] بسم الله الرحمن الرحيم (الذين يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ﴾ قصيده من الشاعر /عوض بن شفلوت ينخى ال زاهب من قبيله ال قريش عبيده -طريب- في عتق مفلح ابن منيع ال شقيه من القصاص تكفوون اكسبوا الاجر والجميل قبل فوات الاوان وهذا نداءلآل زاهب وآل زاهر ولقبيلة آل قريش ولكل اعيان ومشايخ ال الصقر وعبيده وقحطان تكفوووون ابذلوا المجهوديا أهل الخير... رابط القصيده: [تكفون يآل زاهب طحاطيح في الاسلام والجاهليه.] http://www.m5zn.com/uploads/2011/1/6...svcc5vj5wh.mp3

بسم الله الرحمن الرحيم

من هنا من قلب شبكة قحطان نناشد آل زاهب وآل زاهر بالعفو فهم أهلا لذلك ،
نعلم أن الجراح كبيرة ، ولكن العفو أكرم وأجزل والأجر من رب السموات أكبر واكبر
مما تتخيلون ، والعفو من شيم الكرام وأنتم من أكرم الكرماء ،

كيف لا

وأنتم تملكون العفو والمقدرة ، وهذا بحد ذاته هو تطويق الأعناق بالجميل
والعتق هو حياة جديدة لمن تجودون عليه به ،
فأجره يبقى لكم ما بقي له من العمر بإذن الله ...

تكفون يا فكاكين النشب والرقاب
تكفون يا مكرمين الضيوف
تكفون يا وجيه إقحطان
أكسبوا الأجر وأعفوا عن من غطى الشيب لحيته ...

وأنا أكتب هذا فوالله الذي يملك الكون كله أنني لا أعرف آل زاهب ولا آل زاهر
ولا آل شقية ولا أحد من هؤلاء الأطراف ، ولكن العلم الغنم أنتم أهلة ،
فالأخ سعد بن حسين بن حصوصه صار بيني وبينه مكالمة بهذا الخصوص
وما نستطيع تقديمه في شبكة قحطان بهذا الخصوص ، فبيض الله وجه
من كتب وبيض الله وجه من صمم البنر ووضعه ، وبيض الله من كتب الشعر
وبيض الله من أنشد وبيض الله وجه من نزله في شبكة قحطان ...

والبيضاء بإذن الله تنصا آل زاهب وآل زاهر على مواقفهم التي سترونها
فالدنيا مالها أمان ، والأقدار ما منها مفك ولا مناص ....

فقبيلة آل مستنير قحطان رفيدة تناشد كل الاجواد من أهل النخوة وأهل الجميل
من آل زاهب وآل زاهر في عتق رقبة مفلح بن منيع آل شيقة لوجه الله تعالي
وابشروا بالخير في الدنيا والآخرة ...

لا زلنا نناشد ، فالأمل في الله ثم في الأجواد والعلم العلا والجميل ما يخبا ...

ودمتم بودّ