![]() |
لمثل هذا كتاباتك ينبغي للقلم أن يسيح ولمثل هذا يريد أن تتطور همته ويكون ولمثل هذا
|
لا فض فوك
|
شكرا أخي مندوب آل روق على المرور والرد ..وهذا من فضل الله أولا وآخراً .. وهو الواجب علينا.. ولا فخر لنا في أن نقدم النصح لأقاربنا.. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أخي الزهيري المغترب شكر الله لك مرورك .. وردك الله إلى بلدك سالماً غانماً.. |
العاشرة: يستهين بعض الناس في المزح مع أصحابه بالسلاح فيدخل الروع على أخيه المسلم قاصداً المزح، ليُسلّي نفسه ومن معه وهو لا يعلم في تلك الحالة أن الملائكة تلعنه وقد حذّر أبا القاسم صلى الله عليه وسلم أمته من ذلك فقال(( مَنْ أَشَارَ إِلَىٰ أَخِيهِ بِحَدِيدَةٍ، فَإِنَّ الْمَلاَئِكَةَ تَلْعَنُهُ. حَتَّىٰ وَإِنْ كَانَ أَخَاهُ لأَبِيهِ وَأُمِّه)) رواه مسلم قال النووي في شرحه لهذا الحديث: وقوله صلى الله عليه وسلم: «وإن كان أخاه لأبيه وأمه» مبالغة في إيضاح عموم النهي في كل أحد سواء من يتهم فيه ومن لا يتهم، وسواء كان هذا هزلاً ولعباً أم لا ، لأن ترويع المسلم حرام بكل حال ولأنه قد يسبقه السلاح كما صرح به في الرواية الأخرى، ولعْنُ الملائكة له يدل على أنه حرام. والرواية الأخرى في قول النووي السابق يقصد بها قول المصطفى صلى الله عليه وسلم «لا يُشيرُ أحدُكم على أخيهِ بالسلاح، فإِنه لا يدري لعلَّ الشيطانَ يَنزغُ في يدَيه فيقع في حُفرَة منَ النار». رواه البخاري ومسلم. قال الحافظ في الفتح: والمراد أنه يغري بينهم حتى يضرب أحدهما الآخر بسلاحه فيحقق الشيطان ضربته له. وقال النووي: ومعناه يرمي به في يده ويحقق ضربته. وثمة خطأ آخر يقع فيه كثير من الناس عندما يطلب أحدهم السلاح من صاحبه فيعطيه سلاحه مسلولا وأكاد أجزم أن الناس إذا علموا بأنه قد نهي عن تعاطي السلاح مسلولا تورعوا عن ذلك واجتنبوه وقد روى أحمد والبزار عن جابر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم ” مر بقوم في مجلس يسلون سيفا يتعاطونه بينهم غير مغمود فقال: (( ألم أزجر عن هذا إذا سل أحدكم السيف فليغمده ثم ليعطه أخاه ))” ولأحمد والطبراني بسند جيد عن أبي بكرة نحوه وزاد ” لعن الله من فعل هذا، إذا سل أحدكم سيفه فأراد أن يناوله أخاه فليغمده ثم يناوله إياه ” قال ابن العربي: إذا استحق الذي يشير بالحديدة اللعن فكيف الذي يصيب بها وإنما يستحق اللعن إذا كانت إشارته تهديدا سواء كان جادا أم لاعبا كما تقدم، وإنما أوخذ اللاعب لما أدخله على أخيه من الروع، ولا يخفى أن إثم الهازل دون إثم الجاد وإنما نهي عن تعاطي السيف مسلولا لما يخاف من الغفلة عند التناول فيسقط فيؤذي. وعن أبي موسى رضي الله عنه عنِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم قال: «إذا مرَّ أحدُكم في مسجدِنا ـ أو في سُوقنا ـ ومعهُ نَبْلٌ فَلْيُمسِك على نِصالها ـ أو قال: فلْيقبِض بكفه ـ أَنْ يُصيبَ أحداً منَ المسلمينَ منها بشيء».رواه البخاري ومسلم وكل ما سبق يدل على حرص الإسلام على سلامة المجتمع من المخاطر والمزالق التي قد تؤدي به إلى المهالك..فنحمد الله أن هدانا لهذا الدين الحنيف الذي اهتم بكل شؤون حياتنا، وعلينا جميعاً الاهتمام بهذا الشأن وعدم إهماله فلنبلغ قومنا بذلك ولنسعى في توعية مجتمعنا وتثقيفه الثقافة النافعة له. يتبع إن شاء الله |
رد على الاخ القلم العزيز
[[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]size=7]الاخ العزيز/القلم المحترم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد الله الله الله يجزاك الف الف خير يا القلم واتمنا لك دوم الصحه والعافبه وهذا الكلام المزبوط وهذا الذي نحن نبغاه والله يجمعنا بك وبمن هو طيت في جنات النعيم ياقلم سر واكتب لنا من العبر والموضيع المثمره ماتختار لنا وارجو كما كنت لي قدوه في هذا المنتداء ان نكون قدوه للقبايل الاخرى [/size][/grade] |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بيض الله وجهك كلام من ذهب وعداك العيب وجزاك الله كل خير على ما تكتب ونفع الله بك واتمنى لك التوفيق من كل قلبي وتقبل فائق احترامي |
رد : إسمعوها جيدا يابني عمي!!! (1)،(2)،...
أخي مراسل الطيبين : أشكرك على المرور وجزاك الله خيراً ولم أكتب هذه الكلمات إلا سعياً في إصلاح المجتمع ، ونفع الشباب من الأقارب ، وإلا لما اهتممت بهذا الشأن ولكن واجبٌ علينا فعله.. أكرر لك شكري وتقديري.. أخي ابن فالح أشكر لك المرور العطر . . وأسأل الله أن يجزيك خير الجزاء على ما كتبت أناملك .. شكراً لك والله يحفظك.. |
رد : إسمعوها جيدا يابني عمي!!! (1)،(2)،...
الحادية عشرة\ إلى المعالي يا شباب كم من شاب لقيته قد أنهى الثانوية وبقي عاطلاً بلا أي عمل يقدمه لمجتمعه .. وحين أسأله هل قدّمت شهاداتك على شيء من الجامعات أو كليات التقنية أو المعاهد الصحية أو غيرها من مجالات التعليم وإكمال الدراسة يقول لا بل وينظر إلي بعين الانتقاد ويزعم أنه لا يستطيع إكمال الدراسة ، أسأله : هل عملت أو تعلمت أو قرأت أو تثقفت؟ فيقول :لا! هل ساعدت أو عاونت ولو الجمعيات الخيرية ونفعت مجتمعك ولو بلا مكافأة ؟ فيقول ومع استغراب :لا! ولماذا أعمل بلا راتب .. إذن هل تبقى عاطل لا راتب ولا نفعاً للمجتمع ؟! أتذكر حينها الفشل الذي أصاب الكثير من أبناءنا والجبن من الدراسة وعدم الإقدام عليها بثبات ويقين واعتماد على الله تعالى.بل وعدم الحرص على استغلال الأوقات في منافع الدنيا والآخرة. بل إن هذا الداء مستشري من قبلهم في كثير من طلاب الثانوية الذي أمنيت الكثير منهم - بعد التخرج- جندي في الجيش أو الحرس !! ضعف في العزيمة ودنو في الهمة ،همَّه قبل التخرج جوال وثوب وشماغ البسام فقط وأمنيته بعد التخرج راتب قليل ليتقسط (هايلكس) ويأكل وينام ، حتى مجتمعه لا يمكن أن يستفيد منه بل قد يكون هذا الشاب عالة على مجتمعه . إن علو الهمة يجب أن نغرسها في إخواننا وأبناء قبيلتنا جميعاً لابد أن نبين لهم أن " ذو الهمة إن حُطَّ فنفسه تأبى إلا عُلُوّاً، كالشعلة ِ من النار يُصَوِّبُها صاحبها، وتأبى إلا ارتفاعا " نحن أنفسنا لنرفع همتنا برفع همة أبناءنا ،فبذلك نقود أمتنا وننفع مجتمعنا ونسعى في صالح وطننا ، لنهتم بشؤون حياتنا ولنرفع من سمعتنا وسمعت قبيلتنا وأقاربنا بل إن عزنا وحرصنا واجتهادنا عز للمسلمين جميعاً . إننا نكرر ونقول يا عالــــي الهمَّــــة..بقَدْر ما تَتَعنَّى ، تنالُ ما تتمنَّى إن عالي الهمة يجود بالنفس والنفيس في سبيل تحصيل غايته، وتحقيق بغيته، لأنه يعلم أن المكارم منوطة بالمكاره، وأن المصالح والخيرات، و اللذات و الكمالات كلها لا تنال إلا بحظ من المشقة، ولا يُعبر إليها إلا على جسر من التعب : بَصُرتُ بالراحة الكبرى فلم أرها *** تُنال إلا على جسر من التعب إنك قد تكون غنياً ولكن همتك ضعيفة وقد تكون فقيراً وهمتك في القمة .. إن دنو الهمة هي بكل اختصار عدم نفع المجتمع بما تستطيعه إن أعلى الناس همةً في المجتمع وأفضلهم وظيفة بلا شك هو الحبيب صلى الله عليه وسلم ومع ذلك هو فقير يمر عليه الشهر والشهران ولا يوقد في بيته نار فداه نفسي ووالدي والناس جميعاً. لنقرأ في كتب التاريخ عن من قادوا الأمم وأصلحوا البلاد وطردوا الغزاة ورفعوا العلم فرفعهم الله في الدنيا والآخرة. وأخيراً أكرر وخاصة لإخواني الطلبة بأن نكمل دراسة الجامعة أو المعاهد ولو معاهد الحاسب أو اللغات وندع البطالة جنباً فهي ليس لنا ولسنا لها أو لنبحث عن عمل شريف إن لم نستطع إكمال الدراسة ولو في الشركات ومكاتب العمل ولنحرص ولنجتهد .. فإن لم يتيسر لأحد منا باب رزق في الحال فلا يحرم نفسه من طلب العلم وحفظ كتاب الله وتعلم أحكامه ومساعدة الإخوة في الجمعيات الخيرية .. فهذا من أعلى الهمم ودفع البطالة .. وأفضل الوظائف عند الله تعالى فلكل مجتهد نصيب ولا شك. {وَفِي السَّمَاء رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ }الذاريات22 يتبع إن شاء الله |
الساعة الآن 05:22 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق الأدبيه والفكرية محفوظة لشبكة قحطان وعلى من يقتبس من الموقع الأشارة الى المصدر
وجميع المواضيع والمشاركات المطروحه في المجالس لاتمثل على وجه الأساس رأي ووجهة نظر الموقع أو أفراد قبيلة قحطان إنما تمثل وجهة نظر كاتبها .
Copyright ©2003 - 2011, www.qahtaan.com