عين الصقر
21-04-2015, 07:54 AM
10078
يبدو أننا على وشك أن تصبح الرسائل الخاصة أكثر فائدة، أو أكثر إزعاجًا!
في السابق، كان يمكنكم أن تتلقوا الرسائل المُباشرة – الخاصة – من المستخدمين الذين تُتابعونهم ويُتابعونكم
ولكن أدرجت تويتر الآن ميزة اختيارية تسمح لكم بفتح الرسائل الخاصة لأي شخص كان، دون مُتابعة منكم أو منه.
تأتي إعدادات الميزة الجديدة غير مُفَعَّلة افتراضيًا لكن يمكنكم تفعيلها من قائمة إعداداتكم كما هو في الصورة.
10079
كما تعمل الخاصية الجديدة أيضًا بصورة أكثر فائدة لكم، حيث يمكنكم الآن مُراسلة أي شخص يُتابعكم، دون الحاجة إلى مُتابعته
وهذه الميزة مفيدة للغاية لحسابات دعم العملاء على المنصة. حتى أن الشركات يمكنها إضافة زر الرسائل الخاصة لكل من مُستخدمي أندرويد وiOS لتشجيعهم على استخدام هذه الميزة.
الميزة ليست جديدة بالضبط، حيث سمحت تويتر بتوفيرها للاختبار لبعض الحسابات في أكتوبر 2013 قبل أن توقفها تمامًا بعد شهر – نوفمبر 2013 -.
أظن أن هذه الخطوة في محاولة من تويتر لدرء نمو تطبيقات الرسائل على غرار واتساب، وفيسبوك ماسينجر
حيث أعلنت تويتر مؤخرًا عن دعم الرسائل الخاصة الجماعية، لذلك، من الواضح أن الشركة ترغب في وضع بصماتها في هذا السوق
ويبدو أنها تقترب كثيرًا نحو هدفها.
يبدو أننا على وشك أن تصبح الرسائل الخاصة أكثر فائدة، أو أكثر إزعاجًا!
في السابق، كان يمكنكم أن تتلقوا الرسائل المُباشرة – الخاصة – من المستخدمين الذين تُتابعونهم ويُتابعونكم
ولكن أدرجت تويتر الآن ميزة اختيارية تسمح لكم بفتح الرسائل الخاصة لأي شخص كان، دون مُتابعة منكم أو منه.
تأتي إعدادات الميزة الجديدة غير مُفَعَّلة افتراضيًا لكن يمكنكم تفعيلها من قائمة إعداداتكم كما هو في الصورة.
10079
كما تعمل الخاصية الجديدة أيضًا بصورة أكثر فائدة لكم، حيث يمكنكم الآن مُراسلة أي شخص يُتابعكم، دون الحاجة إلى مُتابعته
وهذه الميزة مفيدة للغاية لحسابات دعم العملاء على المنصة. حتى أن الشركات يمكنها إضافة زر الرسائل الخاصة لكل من مُستخدمي أندرويد وiOS لتشجيعهم على استخدام هذه الميزة.
الميزة ليست جديدة بالضبط، حيث سمحت تويتر بتوفيرها للاختبار لبعض الحسابات في أكتوبر 2013 قبل أن توقفها تمامًا بعد شهر – نوفمبر 2013 -.
أظن أن هذه الخطوة في محاولة من تويتر لدرء نمو تطبيقات الرسائل على غرار واتساب، وفيسبوك ماسينجر
حيث أعلنت تويتر مؤخرًا عن دعم الرسائل الخاصة الجماعية، لذلك، من الواضح أن الشركة ترغب في وضع بصماتها في هذا السوق
ويبدو أنها تقترب كثيرًا نحو هدفها.