مرتاح البال
15-12-2012, 06:44 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
--
يعيب علينا البعض عندما ابدا المواضيع التي أكتبها بالبسمله والسلام
وقال بخبث لا نعلم هل انت تكتب مقال --او معروض طلب شرهه
البسمله والسلام فيه تعظيم لمن علمنا القلم
والسلام تحيه للقراء الكرام --فهل ارتكبنا جرما !!!!!!!!!!!!!!!!
وعلى طاريء الجريمه
أرى انها انتشرت وتكاد تكون ظاهره --فتنوعها واسبابها يوحي ان هناك سلوك غريب
لم نعهده من قبل
ولا شك ان ضعف الوزع الديني سببا رئيسيا
ونضيف على ذلك العماله الوافده رجال ونساء- جالبين معهم دياناتهم وتقاليدهم -ومعها ايضا البطاله واعمار المواطنين
فمعظمهم شباب-- زد على ذلك المخدرات وبلاويها -- والسفر للخارج --والكثير
ورغم الحزم من قبل وزارة الداخليه واجهزتها --إلا ان الأمر ملفت للنظر
فالوزاره مهما كانت إمكانياتها -- فهي لا تستطيع وضع عسكري عند كل بيت
او بقاله او شارع
وعليه يحب ان يبحث الأمر ويدرس --ويستعان بخبراء في الأمن ومكافحة الجريمه
الطرق الموجوده الآن يجب ان تتطور
فالجريمه استخدمت فيها التقنيه في الأتصال والصوره وتحديد المواقع
فصار ارتكاب الجريه امرا سهلا
لقد تنوعت اشكال الجريه --فلم يعد الأمر مقتصرا على المال والنساء
بل تخطى ذلك الى القتل --لأسباب بسيطه
في الماضي القريب ==كانت الجريمه محدوده --ونادره في بعض المواقع --رغم الجهل فلم
يكن هناك تعليم يغطي البلاد
لقد اهتم موحد هذه البلاد الملك عبد العزيز طيب الله ثراه --بالأمن وجعل له الأولويه
وجعله نهجا اتبعه ابنائه الملوك من بعده
ولكن إختلاف الزمان جعل المهمة صعبه على الذين من بعده
الأمن له تاثير مباشر على التنميه وعلى سلوك وأخلاقيات المجتمع
فرغد العيش لا يستقيم مع فقدان الأمن
من هنا يجب على كل مواطن ان يشارك في حفظ الأمن
وان يربي ابنائه واسرته على اهمية الأمن وانه واجب وطني
ايضا ان تسهل الاجهزه الأمنيه -- سهولة الاتصال بها وان يشكر كل من يشارك او يبلغ
وان يحافظوا على وقت المبلغ--فلا يدخلونه في سين وجيم وتعطيل
لأن ذلك يعطل التعاون
ربنا احفظ لنا ديننا وقادتنا ووطننا
تحياتي
السلام عليكم
--
يعيب علينا البعض عندما ابدا المواضيع التي أكتبها بالبسمله والسلام
وقال بخبث لا نعلم هل انت تكتب مقال --او معروض طلب شرهه
البسمله والسلام فيه تعظيم لمن علمنا القلم
والسلام تحيه للقراء الكرام --فهل ارتكبنا جرما !!!!!!!!!!!!!!!!
وعلى طاريء الجريمه
أرى انها انتشرت وتكاد تكون ظاهره --فتنوعها واسبابها يوحي ان هناك سلوك غريب
لم نعهده من قبل
ولا شك ان ضعف الوزع الديني سببا رئيسيا
ونضيف على ذلك العماله الوافده رجال ونساء- جالبين معهم دياناتهم وتقاليدهم -ومعها ايضا البطاله واعمار المواطنين
فمعظمهم شباب-- زد على ذلك المخدرات وبلاويها -- والسفر للخارج --والكثير
ورغم الحزم من قبل وزارة الداخليه واجهزتها --إلا ان الأمر ملفت للنظر
فالوزاره مهما كانت إمكانياتها -- فهي لا تستطيع وضع عسكري عند كل بيت
او بقاله او شارع
وعليه يحب ان يبحث الأمر ويدرس --ويستعان بخبراء في الأمن ومكافحة الجريمه
الطرق الموجوده الآن يجب ان تتطور
فالجريمه استخدمت فيها التقنيه في الأتصال والصوره وتحديد المواقع
فصار ارتكاب الجريه امرا سهلا
لقد تنوعت اشكال الجريه --فلم يعد الأمر مقتصرا على المال والنساء
بل تخطى ذلك الى القتل --لأسباب بسيطه
في الماضي القريب ==كانت الجريمه محدوده --ونادره في بعض المواقع --رغم الجهل فلم
يكن هناك تعليم يغطي البلاد
لقد اهتم موحد هذه البلاد الملك عبد العزيز طيب الله ثراه --بالأمن وجعل له الأولويه
وجعله نهجا اتبعه ابنائه الملوك من بعده
ولكن إختلاف الزمان جعل المهمة صعبه على الذين من بعده
الأمن له تاثير مباشر على التنميه وعلى سلوك وأخلاقيات المجتمع
فرغد العيش لا يستقيم مع فقدان الأمن
من هنا يجب على كل مواطن ان يشارك في حفظ الأمن
وان يربي ابنائه واسرته على اهمية الأمن وانه واجب وطني
ايضا ان تسهل الاجهزه الأمنيه -- سهولة الاتصال بها وان يشكر كل من يشارك او يبلغ
وان يحافظوا على وقت المبلغ--فلا يدخلونه في سين وجيم وتعطيل
لأن ذلك يعطل التعاون
ربنا احفظ لنا ديننا وقادتنا ووطننا
تحياتي