يا جماعه هذا يتكلم صح او انه يمزح ...

[ماجد الخليفي]

يا جماعه هذا يتكلم صح او انه يمزح ... معقولة الرادار ما وصل للسودان


http://www.qahtaan.com/works/up/get.php?hash=489ilnowyz1351893965 (http://www.qahtaan.com/works/up)




الجمعة 17 ذو الحجة 1433 هـ - 02 نوفمبر 2012 م

وزير الدفاع السوداني : الطائرة الإسرائيلية فاجأتنا لأن أنوارها كانت « مطفأة » والجو ظلام



متابعات-الوئام :

قال وزير الدفاع السوداني الفريق أول ركن عبد الرحيم محمد حسين معلقا على عدم قدرة الرادارات السودانية معرفة الهجوم الجوي على الخرطوم أجاب بكل ثقة : ”نعمل شنو .. الطيارة طافية الأنوار في الظلام ! ”. وكان الطيران الإسرائيلي قد شن هجوما خاطفا منذ أقل من أسبوع على “مجمع اليرموك الحربي” جنوب العاصمة السودانية “الخرطوم” ، منتصف ليل الثلاثاء 25 أكتوبر الماضي .

وصرحت “الخرطوم” أن لديها أدلة على صحة الاتهام وأنها ستتوجه بشكوى لمجلس الأمن الدولي ضد إسرائيل . وبعد طول انتظار ، ظهر وزير الدفاع “الفريق الركن عبد الرحيم حسين” على شاشة التلفزيون السوداني عبر برنامج “حتى تكتمل الصورة” ، ليبرر إخفاق “رادارات” المجمع الحربي ويقول : “الطائرات بدون إضاءة .. والهجوم تم ليلًا “بعد العشا”.. وكانت الأنوار “طافية” .

وقال متسائلا ألم تكتمل الصورة لكم الآن ؟!” . في الوقت نفسه ، نشرت صحيفة “ صنداي تايمز” الأميركية تحقيقاً حول “ قصف الخرطوم ” ، أشارت فيه إلى استهداف مصانع سلاح يزعم تمويلها من “إيران” ، فضلاً عن خرائط مرور الطائرات عبر البحر الأحمر ، ومرورها بالمجال الجوي المصري دون شعور المراقبة الجوية المصرية بها أيضا .

وزير الدفاع السوداني الفريق اول عبد الرحيم يشرح للمشاهدين استراتيجية الدفاع الجوي (بالنظر) ,آخر ما توصلت اليه التكنلوجيا لصد اعتداءات الطيران الاسرائلي المتكررة

لمشاهدة الفيديو :

http://www.youtube.com/watch?v=fPZ4n_MxA04&feature=youtube_gdata_play

[أبو محمد ابن الشايب]

الله يسعدك يابو عصام على هالخبر

هذا هو نفسه اللي مطفي الأنوار

&&&&&&&&&&&&&&

يقال أن أحد الملوك طلب من عامة الشعب طلب مفاده :

من جائني منكم بعذر أقبح من ذنب فسوف أكافئه مكافئة كبيرة .

لم يستطع أحد أن يأتي بعذر اقبح من ذنب :

وبينما كان الملك وفي أحد أيام جالساً في الحديقة غمضت عينه ونام وأثناء نومه
جاء خادم من خدمه وقبله قبلة أحس بها فاستيقظ غاضباً وامر أن يجلد هذا الخادم
مئة جلده على فعلته وجراءته على تقبيل الملك بهذا الشكل .

فقال الخادم أيها الملك : عذرآ سيدي فلم اعلم بأنك أنت النائم :
لقد ظننت ان الملكه هي التي كانت نائمة ولم أتوقع أنه أنت :

غضب الملك غضباً شديدآ وقال له : ويحك أتريد ان تقبل الملكه وأمر الملك يإعدمه :

فما كان من الخادم سوى أن قال للملك :
يا سيدي ها أنا قد اتيتك بعذر اقبح من ذنب فأنا عندما أذنبت وقمت بتقبيلك أمرت بجلدي..
وعندما قدمت لك عذري أمرت بإعدامي :

وهذا يدل على أنني قد اتيتك بعذر اقبح من ذنب
وعليه فانني أستحق الجائزة التي جعلتها لمن يأتي بعذر أقبح من ذنب :

فصفح عنه الملك وسامحه وامر بأن تصرف له جائزة على عذره الذي
كان اقبح من ذنبه وفاز الخادم بالجائزة والقبلة .

&&&&&&&&&&&&


شر البلية ما يضحك .


شكرآ لك وتسلم ياغالي



والسلام

[ابن دغيّم]

ههههههههههههههههههه

والله اني فطست ضحك احس انه مو داري كيف يجيب اي عذر وكيف يقنع المشاهدين

على مين تلعبها يازول ولكن تصدقون والله اني فرحان يوم اضربتهم اسرائيل لأنهم بدأوا السودانين وانا اقصد الحكومه بدأت بتطبيع العلاقات القويه مع ايران حيث ان المصنع الذي دمر هو احد المصانع الايرانيه في السودان والتي تريد من خلاله غزو الخليج من جهة الغرب عن طريق البحر الأحمر .

تحياتي لك يابو عصام

[آل معمر]

السودان متاخر كثير كثير

مساكين رغم انهم شعب محترم وطيب ورائع وخلوق وشعب واعي وفيه مثقفين

الا انهم متاخرين كثيرا واقتصادهم مدمر مساكين

احب اتعامل مع السودايين دايم شعب محترم

[ماجد الخليفي]

السودان متاخر كثير كثير

مساكين رغم انهم شعب محترم وطيب ورائع وخلوق وشعب واعي وفيه مثقفين

الا انهم متاخرين كثيرا واقتصادهم مدمر مساكين

احب اتعامل مع السودايين دايم شعب محترم


ما ودك نسيّر عليهم ... والله عندي فيزا للسودان

[أبو محمد ابن الشايب]

ما ودك نسيّر عليهم ... والله عندي فيزا للسودان




ما شاء الله عليك يابو عصام


حتى في اليابان السعوديين يشتغلون بالفيز ..



الطمع وما أدراك ما الطمع .


القناعة كنز لا يفنى


والسلام

[آل معمر]

لا والله ما ودي اسير

احب اتعامل معهم هنا

لكن اسير عليهم هناك ماش

اذا قد اسمي مسافر باسافر لدولة زينة :)

[ابن حاليه]

الله ياخذ عقله اذا باقي معه شي !!!!!!

[فهد حمد الحبابي]

ممكن عندهم اوامر عدم اطلاق النار من الدفاعات الجويه على الطائره القادمه بدون ليت

او يفطرون على فول سوداني وشاي غليض

شكراً يابو عصام