ابن شربه العجرشي
10-05-2012, 12:45 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ....
(( القصة الحقيقية بين الشيخ خزام ابن شربه والشيخ مسلط ابن تركي ابن حميد)):
الشيخ خزام ابن شربه شيخ قبيلة آل عطيف العجارشه في المعركة اللتي أتت بينه وبين مسلط ابن حميد (عتيبه) في الوقت الماضي في روضة السرداح بين الرويضة والقويعية عند الجبل المسمى ظريب الصياح فستاسره الشيخ ابن خزام ابن شربه وجماعته فوق احدى عشر فرس من آل الكحيله وعادات العرب في الماضي إذا استاسروا الشيخ ما يقتلونه بل ينتصرون و يفوزون به, فبعد ما جاء في منازلهم خيروه إما أن يزبنونه إلى جماعته حتى لا يتعرضه أحد من الجحادر او يعطونه الفرس فختار الفرس فعطوه الكحيله فسرى في الليل يوم جاء ثمد أمات الليف قرب الرويضه فشمت الفرس الماء في الثمد فعصة من المشي من الضمأ فتركها عند الثمد وذهب إلى ربعه وارسلو مرسول منهم إلى الفرس فوجدها ميته فبعد فترة قصيرة ارسل ابن حميد للشيخ خزام ابن شربه وجماعته أهل الفرس يريد منهم أن يطلبوا جزاهم في عتقه من الموت وسلامته فعندما كرموهم خيروهم في الخيل فختارو فرس من الخيل بجملها ومجادلها ومزادها تقديراً للكحيله وخمسين عفرى من الإبل بسبب سلامة ابن حميد في المعركه يوم استاسروه ,بعدما انتهو من القضيه قال الشيخ ابن حميد نبي خاوة بيننا وبينكم لا تاخذوننا ولا ناخذكم فوافق خزام ابن شربه على الخاوه وشرط خزام ابن شربه على ابن حميد على أن قصيرنا ما تاخذونه وقصيركم ما ناخذه, فستمرة القبائل بالقصره مع الشيخ خزام ابن شربه وجماعته خوفاً من عتيبه لوقتٍ طويل حتى أتى حكم الملك عبد العزيز آل سعود رحمه الله ...
,,,,,,,,,,,,,
راوي القصة/ مبارك بن ظافر ابن شربه من قبيلة آل عطيف العجارشه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ....
(( القصة الحقيقية بين الشيخ خزام ابن شربه والشيخ مسلط ابن تركي ابن حميد)):
الشيخ خزام ابن شربه شيخ قبيلة آل عطيف العجارشه في المعركة اللتي أتت بينه وبين مسلط ابن حميد (عتيبه) في الوقت الماضي في روضة السرداح بين الرويضة والقويعية عند الجبل المسمى ظريب الصياح فستاسره الشيخ ابن خزام ابن شربه وجماعته فوق احدى عشر فرس من آل الكحيله وعادات العرب في الماضي إذا استاسروا الشيخ ما يقتلونه بل ينتصرون و يفوزون به, فبعد ما جاء في منازلهم خيروه إما أن يزبنونه إلى جماعته حتى لا يتعرضه أحد من الجحادر او يعطونه الفرس فختار الفرس فعطوه الكحيله فسرى في الليل يوم جاء ثمد أمات الليف قرب الرويضه فشمت الفرس الماء في الثمد فعصة من المشي من الضمأ فتركها عند الثمد وذهب إلى ربعه وارسلو مرسول منهم إلى الفرس فوجدها ميته فبعد فترة قصيرة ارسل ابن حميد للشيخ خزام ابن شربه وجماعته أهل الفرس يريد منهم أن يطلبوا جزاهم في عتقه من الموت وسلامته فعندما كرموهم خيروهم في الخيل فختارو فرس من الخيل بجملها ومجادلها ومزادها تقديراً للكحيله وخمسين عفرى من الإبل بسبب سلامة ابن حميد في المعركه يوم استاسروه ,بعدما انتهو من القضيه قال الشيخ ابن حميد نبي خاوة بيننا وبينكم لا تاخذوننا ولا ناخذكم فوافق خزام ابن شربه على الخاوه وشرط خزام ابن شربه على ابن حميد على أن قصيرنا ما تاخذونه وقصيركم ما ناخذه, فستمرة القبائل بالقصره مع الشيخ خزام ابن شربه وجماعته خوفاً من عتيبه لوقتٍ طويل حتى أتى حكم الملك عبد العزيز آل سعود رحمه الله ...
,,,,,,,,,,,,,
راوي القصة/ مبارك بن ظافر ابن شربه من قبيلة آل عطيف العجارشه