المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الأمن على المحك ...


علي آل جبعان
20-09-2011, 01:36 PM
الأمن على المحك ...

الأمن الفكري ... والأمن المجتمعي

هناك سنة كونية ... ضرورية ... حياتية ... مطلب إسلامي ... ومطلب أمني

ومن الضروريات الخمس الأمن

وهنا الأمن الفكري والأمن المجتمعي وجهان لعملة واحدة فلا يطغى جانب على الأخر

وما نلاحظ في معترك الحياة هو الاهتمام بالأمن الفكري وقد سخرت له كل الطاقات وبالفعل استطاعت

هذه الطاقات السيطرة إلى حد ما على تحرك هذا الفكر ...الخ

ولكن الذي نحتاجه بجانب الأمن الفكري هو الأمن على ممتلكاتنا الخاصة والعامة

سرقات الجولات ... المنازل ... السيارات ... اسطوانات الغاز ... السطو ...

انتهاك الإعراض في المنازل ... السرقات الفكرية والأدبية ...الخ

فللأسف الشديد نرى انتشار السرقات وهذه الظواهر بشكل أصبحت ظاهرة تحتاج إلى دراسة ومعالجة

قبل أن تتفشى وتصبح سلوك بشري في الأجيال القادمة ، وهنا يصعب معالجتها وتكون التكلفة باهظة ...

فالحديث عن أحد الآمنين دون الأخر يعتبر حالة منقوصة مخلة ، حين تكون في معزل عن الأخرى.

ولهذا فالآمنين حالتين متلازمتين إجباريا في مجتمعنا الإسلامي بل في كل مجتمع مدني ،

وهذه الحالات أصبحت ظاهرة تقلق المواطنين والجهات الأمنية معا ،

ولزم وضع خطط إستراتيجية لمكافحتها ، بل اجتثاثها من هذا المجتمع المسلم .

فالأمن مطلب حياتي وتعزيز الأمن يجعل الدولة على المحك في خلق حياة كريمة لهذا المواطن .

ففي 29 من شهر رمضان سرقت 9 منزل في ليلة واحدة وفي حي واحد

ولاشك أن هناك أكثر أو أقل في أحياء أخرى ...

هنا نطرح تساؤلات :

من المسئول ؟

وما هو الفرق بين الأمن الفكري والأمن المجتمعي في نظر المسئولين ؟

وما هو دور الجهات الأمنية الوقائي والعلاجي ؟

وهل سنبقى على هذا الحال ؟

هذه التساؤلات وأخرى كثيرة خرجت من جوف أحد الضحايا في تلك الليلة

وربما تخرج من أفواه كثيرين من الناس بعد أن يصيبهم ذلك الداء الذي ننتظر له الدواء ...الخ

-----------

الثلاثاء الموافق
22/10/1432هـ

سفر بن مبارك
20-09-2011, 02:30 PM
الأمن على المحك ...

الأمن الفكري ... والأمن المجتمعي

هناك سنة كونية ... ضرورية ... حياتية ... مطلب إسلامي ... ومطلب أمني

ومن الضروريات الخمس الأمن

وهنا الأمن الفكري والأمن المجتمعي وجهان لعملة واحدة فلا يطغى جانب على الأخر

وما نلاحظ في معترك الحياة هو الاهتمام بالأمن الفكري وقد سخرت له كل الطاقات وبالفعل استطاعت

هذه الطاقات السيطرة إلى حد ما على تحرك هذا الفكر ...الخ

ولكن الذي نحتاجه بجانب الأمن الفكري هو الأمن على ممتلكاتنا الخاصة والعامة

سرقات الجولات ... المنازل ... السيارات ... اسطوانات الغاز ... السطو ...

انتهاك الإعراض في المنازل ... السرقات الفكرية والأدبية ...الخ

فللأسف الشديد نرى انتشار السرقات وهذه الظواهر بشكل أصبحت ظاهرة تحتاج إلى دراسة ومعالجة

قبل أن تتفشى وتصبح سلوك بشري في الأجيال القادمة ، وهنا يصعب معالجتها وتكون التكلفة باهظة ...

فالحديث عن أحد الآمنين دون الأخر يعتبر حالة منقوصة مخلة ، حين تكون في معزل عن الأخرى.

ولهذا فالآمنين حالتين متلازمتين إجباريا في مجتمعنا الإسلامي بل في كل مجتمع مدني ،

وهذه الحالات أصبحت ظاهرة تقلق المواطنين والجهات الأمنية معا ،

ولزم وضع خطط إستراتيجية لمكافحتها ، بل اجتثاثها من هذا المجتمع المسلم .

فالأمن مطلب حياتي وتعزيز الأمن يجعل الدولة على المحك في خلق حياة كريمة لهذا المواطن .

ففي 29 من شهر رمضان سرقت 9 منزل في ليلة واحدة وفي حي واحد

ولاشك أن هناك أكثر أو أقل في أحياء أخرى ...

هنا نطرح تساؤلات :

من المسئول ؟

وما هو الفرق بين الأمن الفكري والأمن المجتمعي في نظر المسئولين ؟

وما هو دور الجهات الأمنية الوقائي والعلاجي ؟

وهل سنبقى على هذا الحال ؟

هذه التساؤلات وأخرى كثيرة خرجت من جوف أحد الضحايا في تلك الليلة

وربما تخرج من أفواه كثيرين من الناس بعد أن يصيبهم ذلك الداء الذي ننتظر له الدواء ...الخ

-----------

الثلاثاء الموافق
22/10/1432هـ





أستاذي الكريم لافظ فوك وهذه هموم الوطن الحقيقيه التي تستحق الكتابه

بحق إن مااشرت إليه من الأمن الفكري والأمن المجتمعي جزءً لايتجرأ

فالإعتداء على المنازل وسرقة الممتلكات والأسلحه المرخصه وأسلحة الدوله

من المنازل ماذا نسميها !!

ثم إن المملكه راعاها الله مرة بعدة عقود لم تنتشر هذه الجريمة جريمة السطو

بأشكاله وأنواعه إلا منذ عشر سنوات أو أقل أو أكثر وكل مالها في إزدياد و

إنتشار أين الخطط الأمنيه أين دور المواطنون والإعلاميون ورجال الفكر وعلماء

الأمه من هذه الكارثه التي تجتاح الوطن أين الردع لهؤلاء المجرمون الذي يعتدون

على أغلى مايملكه الإنسان وهو حرمة وخصوصية منزله والعبث في أملاك

المواطن ليس هناك أشد من جريمة السطو التي تنتشر من خلال مجرمون

ومحترفون بل منظمون لهذه الجرائم وماذا في أجندتهم بعد من مفآجآت قادمه

بعد سرقة المنازل والسيارات والأموال والإنحطاط الخلقي لهذه الشريحه الغير

موفقه لن يتوقفوا عن هذا المسلسل الإجرآمي إلا بالعقوبه الصارمه والرادعه

وتنفيذ شرع الله فيهم ببتر أيديهم كما قال الله في محكم تنزيله: ( السارق و

السارقة فاقطعوا أيديهما جزاء بما كسبا نكالاً من الله)..سورة المائده..

وهنا نتسائل هل هذه السرقات والإعتداء والسطو حاجة جوعا كلا !

إن هذه السرقات سرقات عبث وجريمه وليست سرقات الحاجه

ننآشد مقام وزارة الداخليه لوضع آليه لردع هؤلاء المجرمون الذي أعتدوا

على أملاك المواطنين غير مبالين ببلاد الإسلام وحرمة بلاد الحرمين

الشريفين وأمن الدوله وعادآت وتقاليد هذا المجتمع التي تحارب وتنفي

مثل هذه الاخلاق ونتطلع من كل مواطننا أن يفعل دوره الوطني للوقوف

في وجه هؤلاء المجرمون الذي أقلقوا المواطن والمقيم وأسآئوا لسمعة

هذه البلاد الذي كرمها الله وحباها بنعم كثيره .

حسبنا الله ونعم الوكيل على كل معتدي ومهمل ومقصر ,,

ابن عياف
21-09-2011, 07:38 AM
الأمن على المحك ...

الأمن الفكري ... والأمن المجتمعي

هناك سنة كونية ... ضرورية ... حياتية ... مطلب إسلامي ... ومطلب أمني

ومن الضروريات الخمس الأمن

وهنا الأمن الفكري والأمن المجتمعي وجهان لعملة واحدة فلا يطغى جانب على الأخر

وما نلاحظ في معترك الحياة هو الاهتمام بالأمن الفكري وقد سخرت له كل الطاقات وبالفعل استطاعت

هذه الطاقات السيطرة إلى حد ما على تحرك هذا الفكر ...الخ

ولكن الذي نحتاجه بجانب الأمن الفكري هو الأمن على ممتلكاتنا الخاصة والعامة

سرقات الجولات ... المنازل ... السيارات ... اسطوانات الغاز ... السطو ...

انتهاك الإعراض في المنازل ... السرقات الفكرية والأدبية ...الخ

فللأسف الشديد نرى انتشار السرقات وهذه الظواهر بشكل أصبحت ظاهرة تحتاج إلى دراسة ومعالجة

قبل أن تتفشى وتصبح سلوك بشري في الأجيال القادمة ، وهنا يصعب معالجتها وتكون التكلفة باهظة ...

فالحديث عن أحد الآمنين دون الأخر يعتبر حالة منقوصة مخلة ، حين تكون في معزل عن الأخرى.

ولهذا فالآمنين حالتين متلازمتين إجباريا في مجتمعنا الإسلامي بل في كل مجتمع مدني ،

وهذه الحالات أصبحت ظاهرة تقلق المواطنين والجهات الأمنية معا ،

ولزم وضع خطط إستراتيجية لمكافحتها ، بل اجتثاثها من هذا المجتمع المسلم .

فالأمن مطلب حياتي وتعزيز الأمن يجعل الدولة على المحك في خلق حياة كريمة لهذا المواطن .

ففي 29 من شهر رمضان سرقت 9 منزل في ليلة واحدة وفي حي واحد

ولاشك أن هناك أكثر أو أقل في أحياء أخرى ...

هنا نطرح تساؤلات :

من المسئول ؟

وما هو الفرق بين الأمن الفكري والأمن المجتمعي في نظر المسئولين ؟

وما هو دور الجهات الأمنية الوقائي والعلاجي ؟

وهل سنبقى على هذا الحال ؟

هذه التساؤلات وأخرى كثيرة خرجت من جوف أحد الضحايا في تلك الليلة

وربما تخرج من أفواه كثيرين من الناس بعد أن يصيبهم ذلك الداء الذي ننتظر له الدواء ...الخ

-----------

الثلاثاء الموافق
22/10/1432هـ




الله يا بوحسن

رساله ماجسترية

===========

اخي الكريم والغالي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اعجبتني مقالتك الامنية

نعم اخي ما رميت به فيها صحيح

وما ألمحت به هو الصواب

هناك تركيز على الامن الفكري وتهميش للامن المجتمعي

والدليل لدي ما تراه من عدم الاهتمام في اقسام الشرطه لهذه القضايا

وايضا اقتصار الدراسات العليا في الجامعات كجامعة نايف على الامن الفكري

اخي الكريم ما تطالب به فعلاً مطلب اجتماعي امني

تقبل تحياتي وتقديري ومروري هنا

ماجد الخليفي
21-09-2011, 08:57 AM
استاذي الكريم ابن العاصي

الاساس مبني على خطأ ...

فعندما يذهب الاب والام واطفالهم الى البقالة ...

يعلمون و يشجعون طفلهم السرقة ... يقولون له خذ العلكة او قطعة الكاكاو وضعها في جيبك ...

فيتعود الطفل على ذلك ويصبح ضمن برنامجه اليومي ان يسرق من البقالة بتشجيع والدية ....

وتكبر معه تلك العادة وتتطور مع الرفاق ...

وكانت النتيجة ما يعانيه المواطن ... سارق ومسروق وكأنك في غابة ...

فالمشكلة بدأت من البيت واصبحت عادة واسلوب في الحياة وخرجت عن السيطرة ... فلا الدولة ... ولا الدين ... ولا العقوبة ... ولا الاصلاح ... ولا توفير الوظائف ... ولا صرف الاعانات تستطيع ايقاف الجريمة التي تعلمها الطفل من والديه

منصور العبدالله
21-09-2011, 11:14 AM
أهلا بالمبدع

سبقتني يابو حسن انت وأبو فيصل

كنت في التحضير


( للحجز هنا فقط ولي عودة )

@ابوريان@
21-09-2011, 06:21 PM
أبو أميرة

رائق اذا كتب

حسين آل حمدان الفهري
24-09-2011, 07:43 PM
من المسئول ؟
بلا شك رجال الأمن في المقام الأول.
ثم المواطن الصالح
والجار الصالح
والمقيم الصالح.


وما هو الفرق بين الأمن الفكري والأمن المجتمعي في نظر المسئولين ؟
المسئولين عندهم هاجس الأمن الفكري أهم وأقوى لأنه يمس دوله وحكم ودول ومعتقد.
الأمن المجتمعي يعده المسئول الأعلى من مهام المسئول الأدنى وهكذا حتى يصل إلى رجل الدورية الذي لاهم له إلا إنجاز فترة عمله والأنصراف.


وما هو دور الجهات الأمنية الوقائي والعلاجي ؟

دورهم كبير ، إذا احسنوا العمل ، ولهم في دول كثيرة تجارب ناجحة.
المواطنون بحاجة إلى حماية
حماية لممتلكاتهم
لأعراضهم

الأحياء بحاجة إلى إعادة نظام العسة القديم أو استبداله بالشرطة السرية
الأحياء بحاجة إلى دوريات على مدار اليوم
مدارسنا بحاجة إلى المراقبة السرية والعلنية وقت الخروج
بيوتنا اصبحت مرتع للحرامية في ضل صمت رهيب من رجال الأمن والمسئولين.

نحن بحاجة إلى جزاء رادع وعلني
ما يحصل في مراك الشرطة وفي المحاكم أشبه بتمثيليات ممسوخة
يمسكون الحارمي ويطلقونه اليوم الثاني أو بعد عدة أشهر
ثم يعود من جديد .

وهل سنبقى على هذا الحال ؟
نعم سنبقى على هذا الحال إذا استمرت الإجراءات الأمنية على هذا المنوال
ستستمر المعاناة إذا استمرت مراكز الشرطة على هذا الحال
وإذا استمرت الاحكام القضائية على هذا الحال.

كل حي بحاجة إلى مركز شرطة
ومباحث
ومخدرات
وبحث وتحري مستقل
كل حي بحجة إلى محكمة شرعية لسرعة البت في القضايا.

هل يعقل مركز شرطة فيه خمسين فرد او ثمانين فرد مقسكين على ثلاثة فترات
يلبون احتياجات ستة أو سبعة أحياء في مدينة كالرياض.
ونفس العدد من الشرطة يلبون احتياج قرية نائية كساجر او البديع.
تناقض واضح.
واهمال كبير.



وقبل كل شي نحن بحاجة إلى عسكر مدربين ولديهم خبرة وتجارب جيدة.
للأسف لايزال بعض منسوبي شرطة حينا يفحطون ليلياً في وسط الحي.

..........................

أشكرك على هذا المقال
الذي رفع معنوياتي ومعنويات اخي الكريم الآخر سفر بن مبارك
فقد كنا محضوضين بأن نلنا شرف اقتحام منزلينا في نفس الليلة
وفي شهر كريم وليلة مباركة،،،، فهؤلاء الحرامية يطمعون في الأجر المضاعف
فوجدوا أحدنا عظم دسم يزخر بيته بشتى أنواع الحلي والأسلحة المتطورة،،،، ووجدوا الآخر على البلاطة فوضوعوا له مئة ريال على طاولة المدخل مع اعتذار جميل على كسر الباب وتوبيخ أجمل طلبوا فيه ان ابقي الباب مفتوحاً مادام الحال مصلوحاً.


شكرا لك

فواز أبوخالد
25-09-2011, 08:24 AM
تصدقووون ........ أهل حائل غير ... حتى حراميتهم غير ......؟!


بعد أن خرج أحد المصلين من المسجد وجد أن أحدهم فتح

سيارته وسرق جواله ... لكنه .. وضع له الشريحة على المرتبة

صاحب الجوال .. ركب سيارته وهو يبتسم فرحا بالشريحة

ولسان حاله يقول : الله يوفقك يا هذا الحرامي .


وشكرااااااااا يابو حسن .. على الفكرة والمقال الرااائع .





............

سعد ابوحيمد
26-09-2011, 02:53 PM
نشاركه .. .الأمن على المحك
نعم يا أ يه الكاتب البارع , وكما قلت الأ من لا يتجزْأ ..الأمن الفكري ..الأ من المجتمعي ..بل والأ من الوطني بكامله , إنه وحدة متكاملة لا فصل بين أ جزائها , لقد طرقت بابا حساسا , وكثيرا ما يشعل الناس , وهو تكاثر السرقات , و قد دللت بحا د قة مشهودة ..9 سرقات في آخر شهر رمضان وفي حي واحد , وهذا فوق الإ حتمال .. وقد وجهت سؤالا حثيثا , ربما من واقع ماحدث لك شخصيا , خيث كنت أ حد المعتدى عليهم , وسؤالك مشروع ,
ولكن يا أستاذعلي , إنني أ عتقد بأن هنالك مختصين مخلصين , لكنني أعتقد أيضا أن ( الشق قد إتسع على الرافي ) ودعني أسوق بعض التحليلات والأ سباب , التي ربما تكون جزءا من المشكلة ,
يا أخي علي : إن بلا دنا تتحمل مسئولية , لا يمكن التخلي عنها , بل إنها تتشرف بوجودها على أ راضيها , وهما الحرمان الشريفان , الذ ين تقوم بلادنا بخدمتهما وحما يتهما , .. وبلادنا تستقبل الحجاج والمعتمرين على مدار الأ عوام والشهور , وتقدم لهم الخدمة والأ من والسلامة , غير أن هناك الكثير ممن يتخلفون وخاصة من المعتمرين , الذين جاء معظمهم , لا بقصد العمرة بذا تها , ولكن بقصد الكسب الذي منه الحلا ل ومنه الحرام , ولأ ن الكثير من المتخلفين , قد جاؤ مخلفين وراءهم في بلادهم الفقر والحاجة وحتى معتقداهم الديتيةالضعيفة ولأ ن من تخلف يصعب عليه وجود العمل المناسب , بسبب إ قامته غير الشرعية , فيلجأ بعضهم إلى السرقة والنحالفات الأ خرى ,
أقول هذا ولبس لدي دليل مادي , وأنما مجرد تحليل وإ جتهاد شخصي ..
أخي علي :لدينا مثل قديم يتنا قله ’ بائنا وأ جدادنا , يقول المثل : (كم شور عند راعي غنم ) أو راعية غنم
وأ نا في هذا الموضوع أ مثل دور الراعي , والشور الذي يقدمه الراعي هو ما يلي :- قبل نصف قرن أو يزيد , كان في مكة والمدينة وجده , نظام أمني يسونه ( العسه ) وهم رجال مكلفون بالحراسة ليلا , وموزعين على الا حياء , وأذكر أنني قد شاهدت أ فراده الذين يسيرون في كل الشوارع ’ , ومع كل منهم ( صا فرة) يقوم با ستعمالها بين فترة وفترة , ليشعر زملائه أنه موجود , وأيضا يشعر أي غريب يدخل الحي أن هناك من يراقب , هذا هو ملخص للفكرة , ويمكن لو تبنتها الجهات الأ منية , وذالك بعد تطويرها وتنظيمها , وأ عتقد أن بلا دنا لن تبخل على وطنها ومواطنيها ببذل مافيه أمن وسلامة المواطنين , إذ يمكن أن يجند العديد من الشباب الباحثين عن العمل وتكليفهم بهذه المهمة الجليلة , وأ ضيف ان فكرة العسة ستستفد منها الجهات الأ منية , لمكافحة الأ شرار والمفسدين أ خيرا أشكر صديقي علي ( إبن العاصي ) وارجو أن يخلف الله عليه ما فقده وشكِرا
سعد أبوحيند ا

علي آل جبعان
17-10-2011, 10:14 PM
كل الشكر

لهذه القامات الأدبية التي أنارت مقالي

ويكفي هذا المقال شرفا مرور كلا من :

المحامي والمستشار القانوني الأستاذ / سفر بن مبارك

الكاتب والأديب القدير الأستاذ / ابن عياف

الرحال والمستكشف الأستاذ/ ماجد الخليفي

المهندس والكاتب القدير الأستاذ / منصور العبدالله

المصور الرائع والمميز الأستاذ / أبوريان

الباحث والمؤلف الكاتب الأستاذ / حسين آل حمدان الفهري

الكاتب والأديب القدير الأستاذ / فواز بن خالد

الروائي والمؤلف والكاتب الكبير الأستاذ / سعد ابوحيمد

فهنا تنحي هامات مدادي وينابيع فكري

لهؤلاء الرجال وألتمس منهم جل العذر لتأخري في الرد

وذلك لعدم قدرتي على مجاراته فكرهم النير ...الخ

فلا حرمني الله منكم ومن مروركم الذي هو وسام فخر لي وللأمن على المحك ...

ودمتم بودّ

بندر الضيغمي العبيدي
27-10-2011, 11:30 AM
من اجمل المواضيع التي قرأة موضوع هادف جدا بارك الله فيك

علي آل جبعان
30-10-2011, 01:47 PM
من اجمل المواضيع التي قرأة موضوع هادف جدا بارك الله فيك

شكرا لهذا المرور

الذي لا يجيده سوى

بندر الضيغمي العبيدي

فلا حرمني الله من مرورك

الذي أتشرف به على الدوم ...

ودمتم بودّ

عبدالله علي الفهري
03-11-2011, 06:45 AM
السلام عليكم إستاذ علي .



موضوعك قيم ومهم ولكن تتكسر مجاديفنا عندما نعلم بأن الصوت لا يصل
لأننا نحن من يقول الحقيقه ويشخص واقعها لأننا في قلب الحدث .
وعندما نتحدث ونقول نعلم في النهايه خاصة في مواضيع إجتماعيه
إننا نكتب حبر على ورق فقط وننفخ في قربه (( مشقوقه ))


ولكن سأتجاوب مع موضوعك لأنه أجبرني على طرح رأي في موضوع
يشغلني دائماً وأحاول مقاومته لمن هم حولي وأخالطهم ولكني
(( في الخلا ماحدن حولي )) ! ! إلا من يتفهمني وقد يضيفلي .


ألا وهو الأمن الفكري الأمن الفكري هو الأساس إن كان مستتب
فبالتاكيد الأمن الإجتماعي مستتب فالأهتمام بالامن الفكري مطلوب
لأنه هو السلاح المدمر من 50 سنه بالتدرج من خلال الغزو الفكري
الإعلامي بقنوات قليله ومن ثم تكاثرت وتطورت الطرق في الغزو كمثل
مراحل التدريس من الإبتدائي وحتى المرحله الجامعيه بالتدريج ! !



أضرب مثال بسيط وستقيس فكرتي التي أريد ان أوصلها لكم بأمور عده
في الأمن الفكري .! !

أحد الدعاه بامانه لا يحظرني أسمه أهو الشيخ الجبيلان أو الدغيلبي
يقول هناك شاب من كثر ما يقرأ من طرائف (( المحششين ))
عن طريق الأشخاص أو الرسائل أو أي وسيله أخرى أصبح (( مشفوح ))
بأن يكون (( نكيت )) ليجذب الناس ويكون له سلاح له في بعض الأحيان ! !
فأصبح يستخدم مادة الحشيش من أجل ذالك ! !



أي إنحلال فكري وأي سخافه فكريه مع هذا الشخص فما بالك بالأمور
التي تطرح في القنوات وأفلام الأكشن وعالم الدرايفر والسرقات والعصابات المسلحه للأسف في وقتنا الحالي لم تعد السرقات والتفحيط للحاجه للنقود
بل أصبحت الآن هوايه وللأسف تقليداً للعصابه الفلانيه أو (( للطاره)) الفلاني في الفيلم الفلاني والأمر بأن أشهر السائقين في أفلام هوليود المشهوره
كلهم فتايات يعني عندنا (( أفا بنيات طارات وحنا شنبات مستجبنه)) ! !



وقس على أمور الدمار الحاصل في الأمن الإجتماعي في كل ما قلت
من الأنواع السرقه والإغتصاب إلــخ هو إنحلال فكري من الدرجه الأولى .


الأن وقع الفاس بالراس وسنشاهد أمور يشيب منها الراس مادام
الدمار الفكري مسموح ومتوفر في كل مكان والإستتباب الفكري
مغيب هناك وظهوره بخجل وكذالك عدم إبيان مكان وجوده .



أعطيك فررق الأن هل كل ما يقوله الداعيه في محاضره بكاسيت
من أمور سيئه في المجتمع يقولها في القنوات الفضائيه كمثال
كسماع الأغاني أو العلاقات المشبوهه بين الشباب والفتيات .




المسؤل الأول كل من هو مسلم لأن الإسلام الآن لم يعد عقيده بالقلب
نؤمن بها بل أصبح صبغه أو ثوب نفصله كما نشاء ونلبسه متى ما نشاء .
ولكن الآن صعب أن نتفادى تلك الأمور في فتره بسيطه ولا نعلم
ماهو القادم ثوارت تكنلوجيه وغيرها فالآن ثورات من نوع أخر أسموها
الربيع العربي لأنها بالنسبه لهم ربيع عربي وعرفوا أن يلعبوها بإحترافيه
وأن يأتو على الوتر الحساس للشعوب بظلم رؤسائهم لهم .! !





الحلول إن كان الصوت مسموع إعادة الصياغه في تعيين المعلمين
ومراقبتهم في المدارس وتطوير المدارس بأن لا تكون (( زرائب )) أكرمكم الله للتعليم وعمل ورش عمل لتطوير التربيه التي هي أسم فقط لوزاره شرفي .


ثانياً وجود للمباحث أو إستخدام مخبرين أصحاب سوابق تائبين متعاونين بين معشر الشباب في البيئات الموبوئه للجرائم المتعدده من مخدرات وإغتصاب وسرقات إلــخ وتفعيل دورهم وتكثيف عددهم وتواجدهم ..


ثالثاً إستدعاء أصحاب القنوات الفضائيه المحافظه الذين لا يوجد لهم تواجد
في العرب والنايل سات والزج بهم في ساحة القنوات الموبوئه أو الإعلان
والترويج والدعايه والتغطيات والمقابلات الميدانيه بين المجتمع ودعمهم
لعدم ذهاب وإنحلال الأمن الفكري الذي سيسبب عدم أمان إجتماعي .


رابعاً تكثيف دوريات راجله أو خياله ما المانع أو مركبات في الحواري في ساعات متفرقه من اليوم بشكل عشوائي .


خامساً يجب على وزارة التربيه والتعليم التعاقد مع شركه أو شركات امنيه
للمدارس كما في الأسواق والمجمعات أفأموالنا أغلى من أبنائنا .
ومنها فتح وظائف لأبنا البلد ذوي حسن السيره والسلوك ليس كوسيله بل كأداه .



في النهايه أجارنا الله وإياكم من المحن والكوارث فنحن في نهاية هذا الزمان
ففي أخر الزمان يشاهد أتقى رجل في ذالك الززمن رجلاً يزني بإمراءه
فيقول ليتك إتقيت بها من وراء حائط . نسئل الله لنا ولكم حسن الختام
وأن لا نموت إلا ونحن مسلمون . فعافانا الله وإياكم وأمن روعاتنا وفكرنا وأنفسنا
ومن لهم حقاً علينا والمسلمين أجمعين .




أعتذر عن الإطاله .. فالموضوع يشعبك ويجعلك تسترسل فهو يحتاج
لمعلقات لتشعبه فكل منا قام يدلو بدلوه فالقارئ يستفيد من هذا وذاك
فبلاشك نحن من القراء .




شكرا أستاذ علي .



تحياتي , ,

منصور العبدالله
09-11-2011, 07:24 AM
السلام عليكم ورحمه الله


اهلا باكاتب الرائع علي ال جبعان


وعدت ان اعود وهذا انا اعود


واعتذر عن التأخير


-----------------------------------------------------------------

الأمن الفكري وأمن المجتمع


الأمن بكل لغات العالم وبكل انواعة


ونحن في خطر من كليهما


فالأمن الفكري وتعدد شرائح المجتمع وتصنيفهم


اعطى مساحة كبيرة للنيل من الأمن الفكري لأفراد المجتمع


ورأينا كثيرون وكثيرون سلكوا طرقا وسبلا نهايتها ظلام



ومن يلاحظ بين الماضي والحاضر


أن الأمن الفكري كان في أمان


وكذلك أمان المجتمع


ونرى في الوقت الراهن وكلاهما في خطر



ودعوني اعرج على أمن المجتمع


ومانسمعة من سرقات وخطف واغتصاب يجعلنا في حاله من الرعب


على ممتلكاتنا وأولادنا


ومن أمن العقوبه أساء الأدب


لو فعلت الجهات المسئوله جانب العقوبات بكل جد


لخفت تلك الظواهر السلبيه من أمن المجتمع


فالسارق له حد يطبق عليه


نسمع عنه ولا نراه


وكذلك بعض الجهات المسئوله أخذت مثل تلك الحوادث وكأنها يوميات


فتراهم بكل برود يتعاملون مع اي واقعة


وعلى أصحاب القرار تغيير هذا النهج كليا


نسأل الله ان يحفظ بلادنا من كل سوء


-----------------------------------------------------------------


أبدعت اخوي وأستاذي علي ال جبعان


دائما حضورك ناري يشد من يمر هنا ليقف امام حروفك


شكرا على إبداعك يالغالي


وفقك الله ومزيدا من النجاح والتألق


------------------------------------------------------------

أخوك / منصور العبدالله ( واااادي الغلااااا )

سفر بن مبارك
20-11-2011, 05:04 AM
من أجمل الموضيع الهادفه والصادقه في معاناة وهموم وهاجس المجتمع

إن مثل هذه المواضيع تستحق القراءه والمناقشه والنشر .

شكرا ولايكفي للكاتب الرائع أبا أميره .

عوض الرفيدي
20-11-2011, 06:33 PM
لاهنت وجمل حالك

منصور العبدالله
24-11-2011, 01:21 PM
السلام عليكم إستاذ علي .



موضوعك قيم ومهم ولكن تتكسر مجاديفنا عندما نعلم بأن الصوت لا يصل
لأننا نحن من يقول الحقيقه ويشخص واقعها لأننا في قلب الحدث .
وعندما نتحدث ونقول نعلم في النهايه خاصة في مواضيع إجتماعيه
إننا نكتب حبر على ورق فقط وننفخ في قربه (( مشقوقه ))


ولكن سأتجاوب مع موضوعك لأنه أجبرني على طرح رأي في موضوع
يشغلني دائماً وأحاول مقاومته لمن هم حولي وأخالطهم ولكني
(( في الخلا ماحدن حولي )) ! ! إلا من يتفهمني وقد يضيفلي .


ألا وهو الأمن الفكري الأمن الفكري هو الأساس إن كان مستتب
فبالتاكيد الأمن الإجتماعي مستتب فالأهتمام بالامن الفكري مطلوب
لأنه هو السلاح المدمر من 50 سنه بالتدرج من خلال الغزو الفكري
الإعلامي بقنوات قليله ومن ثم تكاثرت وتطورت الطرق في الغزو كمثل
مراحل التدريس من الإبتدائي وحتى المرحله الجامعيه بالتدريج ! !



أضرب مثال بسيط وستقيس فكرتي التي أريد ان أوصلها لكم بأمور عده
في الأمن الفكري .! !

أحد الدعاه بامانه لا يحظرني أسمه أهو الشيخ الجبيلان أو الدغيلبي
يقول هناك شاب من كثر ما يقرأ من طرائف (( المحششين ))
عن طريق الأشخاص أو الرسائل أو أي وسيله أخرى أصبح (( مشفوح ))
بأن يكون (( نكيت )) ليجذب الناس ويكون له سلاح له في بعض الأحيان ! !
فأصبح يستخدم مادة الحشيش من أجل ذالك ! !



أي إنحلال فكري وأي سخافه فكريه مع هذا الشخص فما بالك بالأمور
التي تطرح في القنوات وأفلام الأكشن وعالم الدرايفر والسرقات والعصابات المسلحه للأسف في وقتنا الحالي لم تعد السرقات والتفحيط للحاجه للنقود
بل أصبحت الآن هوايه وللأسف تقليداً للعصابه الفلانيه أو (( للطاره)) الفلاني في الفيلم الفلاني والأمر بأن أشهر السائقين في أفلام هوليود المشهوره
كلهم فتايات يعني عندنا (( أفا بنيات طارات وحنا شنبات مستجبنه)) ! !



وقس على أمور الدمار الحاصل في الأمن الإجتماعي في كل ما قلت
من الأنواع السرقه والإغتصاب إلــخ هو إنحلال فكري من الدرجه الأولى .


الأن وقع الفاس بالراس وسنشاهد أمور يشيب منها الراس مادام
الدمار الفكري مسموح ومتوفر في كل مكان والإستتباب الفكري
مغيب هناك وظهوره بخجل وكذالك عدم إبيان مكان وجوده .



أعطيك فررق الأن هل كل ما يقوله الداعيه في محاضره بكاسيت
من أمور سيئه في المجتمع يقولها في القنوات الفضائيه كمثال
كسماع الأغاني أو العلاقات المشبوهه بين الشباب والفتيات .




المسؤل الأول كل من هو مسلم لأن الإسلام الآن لم يعد عقيده بالقلب
نؤمن بها بل أصبح صبغه أو ثوب نفصله كما نشاء ونلبسه متى ما نشاء .
ولكن الآن صعب أن نتفادى تلك الأمور في فتره بسيطه ولا نعلم
ماهو القادم ثوارت تكنلوجيه وغيرها فالآن ثورات من نوع أخر أسموها
الربيع العربي لأنها بالنسبه لهم ربيع عربي وعرفوا أن يلعبوها بإحترافيه
وأن يأتو على الوتر الحساس للشعوب بظلم رؤسائهم لهم .! !





الحلول إن كان الصوت مسموع إعادة الصياغه في تعيين المعلمين
ومراقبتهم في المدارس وتطوير المدارس بأن لا تكون (( زرائب )) أكرمكم الله للتعليم وعمل ورش عمل لتطوير التربيه التي هي أسم فقط لوزاره شرفي .


ثانياً وجود للمباحث أو إستخدام مخبرين أصحاب سوابق تائبين متعاونين بين معشر الشباب في البيئات الموبوئه للجرائم المتعدده من مخدرات وإغتصاب وسرقات إلــخ وتفعيل دورهم وتكثيف عددهم وتواجدهم ..


ثالثاً إستدعاء أصحاب القنوات الفضائيه المحافظه الذين لا يوجد لهم تواجد
في العرب والنايل سات والزج بهم في ساحة القنوات الموبوئه أو الإعلان
والترويج والدعايه والتغطيات والمقابلات الميدانيه بين المجتمع ودعمهم
لعدم ذهاب وإنحلال الأمن الفكري الذي سيسبب عدم أمان إجتماعي .


رابعاً تكثيف دوريات راجله أو خياله ما المانع أو مركبات في الحواري في ساعات متفرقه من اليوم بشكل عشوائي .


خامساً يجب على وزارة التربيه والتعليم التعاقد مع شركه أو شركات امنيه
للمدارس كما في الأسواق والمجمعات أفأموالنا أغلى من أبنائنا .
ومنها فتح وظائف لأبنا البلد ذوي حسن السيره والسلوك ليس كوسيله بل كأداه .



في النهايه أجارنا الله وإياكم من المحن والكوارث فنحن في نهاية هذا الزمان
ففي أخر الزمان يشاهد أتقى رجل في ذالك الززمن رجلاً يزني بإمراءه
فيقول ليتك إتقيت بها من وراء حائط . نسئل الله لنا ولكم حسن الختام
وأن لا نموت إلا ونحن مسلمون . فعافانا الله وإياكم وأمن روعاتنا وفكرنا وأنفسنا
ومن لهم حقاً علينا والمسلمين أجمعين .




أعتذر عن الإطاله .. فالموضوع يشعبك ويجعلك تسترسل فهو يحتاج
لمعلقات لتشعبه فكل منا قام يدلو بدلوه فالقارئ يستفيد من هذا وذاك
فبلاشك نحن من القراء .




شكرا أستاذ علي .



تحياتي , ,


السلام عليكم ورحمه الله

اخوي عبدالله بن علي الفهري


ابدعت


فقد قدمت حقبة من الحلول الناجعة


ولكن هل مانراه يراه اصحاب القرار


وهل تدور مثل تلك الأحداث عليهم وعلى المقربين منهم


الحلول كثيرة


ولكن نحتاج لمبادرة من اصحاب القرار وعمل خطة مشروع


والبدء بالتطبيق والمتابعة


ولعلنا في هذا الموضوع كل قدم حلول مناسبه


والحلول سهلة حين نكتبها وصعبه على أصحاب المسئوليه تطبيقها


هم يعونها ...خيرا منا بكثير


ولا اعلم لماذا لايعملون لحلها قبل ان يكون الأمن الفكري وامن المجتمع


ليس فقط على المحك وإنما قد يتهاوى اكثر


ونلاحظ ولله الحمد بعض الجهود والتي زالت لا تكفي


اعتذر عن المشاركة مرة اخرى


ولكن قلم اخوي عبدالله بن علي الفهري اجبرني على مجاراتة


تحياتي للجميع وللكاتب الرائع / علي ال جبعان


------------------------------------------------------------------------------

أخوكم / منصور العبدالله ( واااادي اااالغلااااا )

وايلي ويعز قحطان
24-11-2011, 02:55 PM
لله دركــــــم
من كاتب للمقال ومن اعضاء ردوا على هذا الموضوع المتميز

صحيح موضوع فتح جروووح
لكم شكري وتحياتي

منصور العبدالله
24-11-2011, 06:09 PM
واهلا بك وايلي ويعز قحطان


شرفتنا في شبكتنا


واسعدتنا بوجودك في ملتقى الكتاب



نتطاع منك تميز وابداع


فأهلا بك ضيفنا الكريم

عبدالله علي الفهري
02-12-2011, 10:32 AM
عذراً للمداخله مره اخرى .


أخوي منصور أثمن تعلقيك على ردي وأضفت أشياء صحيحه
بأن الأمن قد تهاوى تحت النصف ! !



أخي الكريم نحن في بلد أسمه المملكه العربيه السعوديه
بلد له ثقله العالمين العربي والدولي وله أعماله التي تهم البلد والمواطن
من أمور عده منها السياسه .


المسؤلين الحكام لهم أمورهم فهم لا يحكمون ولا يتابعون المملكه فقط
بل العالم أجمعه ولها تطلعاتها ومصالحها في العالم في السلم والحرب
فالبلد لها ثقلها الثقيل في العالم أجمع فهي تعمل وتغير توازنات في العالم أجمعه .
فهم يضعون في الداخل وزراء لمتابعة أمور البلاد ويقومون بعرض تلك الأمور الحاصله
في البلاد أو من ينوب عن وزراء لهم قياده للبلاد كولي العهد .


إنها البطانه أخي العزيز فنحن في زمن نسئل الله السلامه نفسي نفسي وأراعي
وأساعد المواطنين بأقل جهد وأهم شي بأقل تكلفه بطرق ملتويه فلهم هرم تشكيلي
للقرمشه بأمور البلاد والمواطنين . وأبشر بهم في صور الجرائد وبذخ الملايين قولاً
بالمشاريع ولا نرى شيء على أرض الواقع .




الآن اختلف الجيل وأختلف التفكير فالجيل القادم متعلم من كبير السن حتى صغير
السن المدرك ويفهم الأمور ولا تنطلي عيله الوعود لأن العواقب وخيمه .
فيجب التطوير والإهتمام والمتابعه لبطانه أولتهم قيادة البلاد وأقسمو على الأمانه وخدمة
الوطن والمواطن .


فنحن نرجي بهم الخير فنسئل الله بأن يوفقهم يصلحهم ويجعلهم عوناً ونفعاً للإسلام والمسلمين .




تحياتي لك .

علي آل جبعان
04-12-2011, 01:52 PM
عذراً للمداخله مره اخرى .


أخوي منصور أثمن تعلقيك على ردي وأضفت أشياء صحيحه
بأن الأمن قد تهاوى تحت النصف ! !



أخي الكريم نحن في بلد أسمه المملكه العربيه السعوديه
بلد له ثقله العالمين العربي والدولي وله أعماله التي تهم البلد والمواطن
من أمور عده منها السياسه .


المسؤلين الحكام لهم أمورهم فهم لا يحكمون ولا يتابعون المملكه فقط
بل العالم أجمعه ولها تطلعاتها ومصالحها في العالم في السلم والحرب
فالبلد لها ثقلها الثقيل في العالم أجمع فهي تعمل وتغير توازنات في العالم أجمعه .
فهم يضعون في الداخل وزراء لمتابعة أمور البلاد ويقومون بعرض تلك الأمور الحاصله
في البلاد أو من ينوب عن وزراء لهم قياده للبلاد كولي العهد .


إنها البطانه أخي العزيز فنحن في زمن نسئل الله السلامه نفسي نفسي وأراعي
وأساعد المواطنين بأقل جهد وأهم شي بأقل تكلفه بطرق ملتويه فلهم هرم تشكيلي
للقرمشه بأمور البلاد والمواطنين . وأبشر بهم في صور الجرائد وبذخ الملايين قولاً
بالمشاريع ولا نرى شيء على أرض الواقع .




الآن اختلف الجيل وأختلف التفكير فالجيل القادم متعلم من كبير السن حتى صغير
السن المدرك ويفهم الأمور ولا تنطلي عيله الوعود لأن العواقب وخيمه .
فيجب التطوير والإهتمام والمتابعه لبطانه أولتهم قيادة البلاد وأقسمو على الأمانه وخدمة
الوطن والمواطن .


فنحن نرجي بهم الخير فنسئل الله بأن يوفقهم يصلحهم ويجعلهم عوناً ونفعاً للإسلام والمسلمين .




تحياتي لك .

الف تحية لهذا الفكر الذي يرى مابين السطور

بل أبدع في رصصة الفكر كحبات البرد الذي تهطل مع زخات المطر

لقد سعدت

بك

وبفكرك

وحروفك

التي طرزت بها في الردين السابقين

ليتشرف متصفحي بمرورك

أخي الغالي

عبدالله بن علي الفهري

كما يمتد الشكر إلى مهندس الحرف

منصور العبد الله

وإلى المحامي ورجل القانون

الأستاذ/ سفر بن مبارك

كما تشرفت بمرور

أخي الغالي

عوض الرفيدي

كما أعتز بمرور

أخي الغالي

وايلي ويعز قحطان

فكل الشكر أغلفها بباقات الورود

ومشاعر الحب والإخاء لمن مر أو قرأ

سطوري المتواضعة بجانب حروفكم الغالية

فلا تكتمل الفكرة إلا بكم

فلا حرمني الله تواجدكم

ودمتم بودّ