علي بن حيان
10-09-2011, 11:02 AM
في حديث لـ”في وهجير” عن موعد بدء مسابقة شاعر المليون أكد عضو لجنة التحكيم بالمسابقة الشاعر حمد السعيد أن البداية ستكون بعد العيد، وذلك بتحديد مواعيد الجولات وأماكنها والمحطات التي سوف تمرّ اللجنة عليها وأنهم منذ فترة يستقبلون كماً هائلاً من القصائد والمشاركات من خلال الموقع الالكتروني لشاعر المليون مشيراً إلى أن توقف المسابقة لمدة سنة عملت “رفرش” – حسب وصفه - للبرنامج ولطاقمه وكذلك الشعراء، حيث إن الحماس الذي لمسوه منهم خير دليل، وايضاً الجمهور الذي يتساءل عن موعد البدء والانطلاقة للنسخة الخامسة.
أما عن أعضاء اللجنة وعن التغيّر الذي طرأ على الأعضاء فقد قال: لا جديد إلى الآن فاللجنة هي حمد السعيد والدكتور غسان بالإضافة إلى سلطان العميمي، وأما بدر صفوق وتركي المريخي فهما متواجدان وعضوان في اللجنة الاستشارية وهناك دراسات كثيرة عملت لكي يكون عدد أعضاء اللجنة النقدية متناسباً مع الوقت.. فلو كنا نحن الخمسة متواجدين وكان لكل ناقد 3 دقائق لاستنزفنا ربع ساعة لنقد قصيدة كل مشارك ناهيك عن دخول الشاعر وخروجه وتعليق المذيع والمذيعة والوقت الضائع بينهما.
وعن عدد الشعراء فقد بدت بعض الحلقات وكأنها حلقات “ماراثونية” فحفاظاً على الوقت تقرر تقليل العدد ودائماً نبحث عما هو في صالح البرنامج وما هو في صالح المشاهد.. فـالأغلبية من المشاهدين كانت ملاحظاتهم على الوقت الذي يكون للنقاد أثناء المسابقة، ومدى طوله.. أضف إلى ذلك ان التقليص من العدد كان مدروساً فالأعضاء الثلاثة لا ينتمون إلى مدرسة واحدة، فحرصت إدارة البرنامج على أن يكون هناك تنوّع في المدارس التي ينتمي إليها أعضاء اللجنة.
لا أستحق “المسبة” بشهادة الكل وقد يكون ما قيل في لحظة غضب منهم، فلو جلس كل من هجاني مع نفسه قليلاً وراجع أفعال حمد السعيد معه لوجد أنه “مغلوب ومطلوب” والمراجل “تجي وتروح”.
أما إن كان هناك مرور للجنة شاعر المليون خلال الجولات الاولية على المملكة العربية السعودية أفاد حمد السعيد: المملكة العربية السعودية هي العمود الفقري للمسابقة والنسبة الأكبر للمشاركين هم من السعودية وهذا حق مكتسب وأكثر الشعر والشعراء هم من السعودية وأنا دائماً أقول: “ لو بنأخذها شعر بحت بغض النظر عن التركيبة الجغرافية والإقليمية راح تكتسح السعودية 40 مقعداً في جزالة الشعر بالمسابقة” أما بالنسبة للنسخة الماضية وعدم مرورنا على المملكة فهي بسبب كثرة الطاقم ونقل الاستديو من بلد الى بلد والسيارات والفيز والإقامات فالموضوع اكبر مما يتصوره البعض “ولا كل شيء يجي على الكيف” وهذا الأمر يحصل لأي إنسان مع عائلته فيجبر على تغيير خطة سيره فما بالك بطاقم كطاقم برنامج “شاعر المليون”؟؟ فالمرور على المملكة العربية السعودية أمر محسوم بإذن الله، وسوف يكون مرورنا على عدة محطات بالمملكة.
وبخصوص قصائد الهجاء التي وجّهت له من بعض الشعراء فرد على ذلك بقوله: أنا أقول على الأقل إني لا استحق “المسبة” بشهادة الكل وقد يكون ما قيل في لحظة غضب منهم، فلو جلس كل من هجاني مع نفسه قليلاً وراجع أفعال حمد السعيد معه لوجد أنه “مغلوب ومطلوب” والمراجل تجي وتروح ولكن أقول لهم بالشهر الفضيل “الله يسامحكم ويغفر لنا ولكم محللين ومسموحين”
أما عن أعضاء اللجنة وعن التغيّر الذي طرأ على الأعضاء فقد قال: لا جديد إلى الآن فاللجنة هي حمد السعيد والدكتور غسان بالإضافة إلى سلطان العميمي، وأما بدر صفوق وتركي المريخي فهما متواجدان وعضوان في اللجنة الاستشارية وهناك دراسات كثيرة عملت لكي يكون عدد أعضاء اللجنة النقدية متناسباً مع الوقت.. فلو كنا نحن الخمسة متواجدين وكان لكل ناقد 3 دقائق لاستنزفنا ربع ساعة لنقد قصيدة كل مشارك ناهيك عن دخول الشاعر وخروجه وتعليق المذيع والمذيعة والوقت الضائع بينهما.
وعن عدد الشعراء فقد بدت بعض الحلقات وكأنها حلقات “ماراثونية” فحفاظاً على الوقت تقرر تقليل العدد ودائماً نبحث عما هو في صالح البرنامج وما هو في صالح المشاهد.. فـالأغلبية من المشاهدين كانت ملاحظاتهم على الوقت الذي يكون للنقاد أثناء المسابقة، ومدى طوله.. أضف إلى ذلك ان التقليص من العدد كان مدروساً فالأعضاء الثلاثة لا ينتمون إلى مدرسة واحدة، فحرصت إدارة البرنامج على أن يكون هناك تنوّع في المدارس التي ينتمي إليها أعضاء اللجنة.
لا أستحق “المسبة” بشهادة الكل وقد يكون ما قيل في لحظة غضب منهم، فلو جلس كل من هجاني مع نفسه قليلاً وراجع أفعال حمد السعيد معه لوجد أنه “مغلوب ومطلوب” والمراجل “تجي وتروح”.
أما إن كان هناك مرور للجنة شاعر المليون خلال الجولات الاولية على المملكة العربية السعودية أفاد حمد السعيد: المملكة العربية السعودية هي العمود الفقري للمسابقة والنسبة الأكبر للمشاركين هم من السعودية وهذا حق مكتسب وأكثر الشعر والشعراء هم من السعودية وأنا دائماً أقول: “ لو بنأخذها شعر بحت بغض النظر عن التركيبة الجغرافية والإقليمية راح تكتسح السعودية 40 مقعداً في جزالة الشعر بالمسابقة” أما بالنسبة للنسخة الماضية وعدم مرورنا على المملكة فهي بسبب كثرة الطاقم ونقل الاستديو من بلد الى بلد والسيارات والفيز والإقامات فالموضوع اكبر مما يتصوره البعض “ولا كل شيء يجي على الكيف” وهذا الأمر يحصل لأي إنسان مع عائلته فيجبر على تغيير خطة سيره فما بالك بطاقم كطاقم برنامج “شاعر المليون”؟؟ فالمرور على المملكة العربية السعودية أمر محسوم بإذن الله، وسوف يكون مرورنا على عدة محطات بالمملكة.
وبخصوص قصائد الهجاء التي وجّهت له من بعض الشعراء فرد على ذلك بقوله: أنا أقول على الأقل إني لا استحق “المسبة” بشهادة الكل وقد يكون ما قيل في لحظة غضب منهم، فلو جلس كل من هجاني مع نفسه قليلاً وراجع أفعال حمد السعيد معه لوجد أنه “مغلوب ومطلوب” والمراجل تجي وتروح ولكن أقول لهم بالشهر الفضيل “الله يسامحكم ويغفر لنا ولكم محللين ومسموحين”