أبوسحمي
11-07-2011, 09:27 AM
السلام عليكم جميعا يا رجال قحطان في كل مكان،
وكما هو معروف فأن الكتاب ينعرف من عنوانه، فموضوعي لا يخرج عن نص عنوان الموضوع المشار إليه بأعلاه، فهو فقط عن رجل أكن له كل محبة وتقدير واحترام، بل ويشرفني الأفتخار به وبكل من يتمتع بقوة شخصية مثله...
لقد حاولت كل ما بوسعي زيارة فخامة الرئيس المشير/ علي عبدالله صالح (حفظه الله ورعاه) في المستشفى المنوم به بمنطقة الرياض والتشرف بالسلام عليه وتهنئته بالسلامة من الهجوم الجبان (الذي أستهدفه في المسجد من يوم الجمعة!!)، ولكن لم نوفق في البداية وذلك لأسباب أقتنعت بها فيما بعد وأوضحها لنا الأخوة والأشقاء المخلصين الذين كانوا يلهثون له بالدعاء خارج سور المستشفى، والمهم من ذلك كله هو أنه قام بسلامته، ونتمنى نراه قريبا في وطنه سليما معاف (مثل الحصان العربي الأصيل) ويعود في أقرب فرصة الى سدة الحكم رغم أنوف الحاقدين ومن يريد الخراب والدمار لليمن السعيد..
وقد بقينا في حالة ترغب وقلق حتى خرج أمام الملأ وهو في لقائه مع المستشار الامريكي بجناحة بالمستشفى بالرياض، ويبدو سليما في الصدر والرأس (والاضرار بالايادي والاصابع)، ويحرك أياديه وعيونه وكأن شيء لم يكن ..وقد كان خروجه بكل شموخ وثقة منقطعة النظير (ضربة قاصمة لكل من تكهنوا بأنه مشلول وأعمي ومقطوع اليد... إلخ من الأحقاد والشماتات في هذا الرجل العربي الشجاع الأصيل.
أنني اكرة الظلم واستعباد الناس وانتظر اللحظة التى ينتهي فيها كل الطغاة، ولكني في نفس الوقت ضد من يكون لسان حاله مع الخيل يا شقراء ويسب ويلعن حكام وجودهم حاليا أهون بكثير من تنصيب غيرهم ممن لم تتوفر فيه الشروط المتوفرة حاليا في الرؤساء الحاليين، كما اود تذكير وتنبيه الجميع بأنه ليس من طباع العرب حكاما ومحكومين الشماتة او الغل ومن خرج عن هذا الاطار فليس منا ونبرئ الى المولى والتاريخ منه ، كما لا بد ان نختم بدعاء لهذا القائد العربي الملهم ونقول:
نسئل الله تعالى ان يحفظك ويؤيدك بالبطانة الصالحة وينصرك على اعدائك واعداء الامة من مخربين وغيرهم.
فنتمنى ان يطول بقاءك فخرا يا موحد اليمن وباني نهضته الحديثة، وسوف يشهد لك التاريخ ماضي وحاضر يا أبو أحمد بأنك الحاكم المناسب على اليمن السعيد، فأنت خير من مثلهم في مكانته أمام قادة العرب،،،،،
أخوكم/ أبو سحمي
وكما هو معروف فأن الكتاب ينعرف من عنوانه، فموضوعي لا يخرج عن نص عنوان الموضوع المشار إليه بأعلاه، فهو فقط عن رجل أكن له كل محبة وتقدير واحترام، بل ويشرفني الأفتخار به وبكل من يتمتع بقوة شخصية مثله...
لقد حاولت كل ما بوسعي زيارة فخامة الرئيس المشير/ علي عبدالله صالح (حفظه الله ورعاه) في المستشفى المنوم به بمنطقة الرياض والتشرف بالسلام عليه وتهنئته بالسلامة من الهجوم الجبان (الذي أستهدفه في المسجد من يوم الجمعة!!)، ولكن لم نوفق في البداية وذلك لأسباب أقتنعت بها فيما بعد وأوضحها لنا الأخوة والأشقاء المخلصين الذين كانوا يلهثون له بالدعاء خارج سور المستشفى، والمهم من ذلك كله هو أنه قام بسلامته، ونتمنى نراه قريبا في وطنه سليما معاف (مثل الحصان العربي الأصيل) ويعود في أقرب فرصة الى سدة الحكم رغم أنوف الحاقدين ومن يريد الخراب والدمار لليمن السعيد..
وقد بقينا في حالة ترغب وقلق حتى خرج أمام الملأ وهو في لقائه مع المستشار الامريكي بجناحة بالمستشفى بالرياض، ويبدو سليما في الصدر والرأس (والاضرار بالايادي والاصابع)، ويحرك أياديه وعيونه وكأن شيء لم يكن ..وقد كان خروجه بكل شموخ وثقة منقطعة النظير (ضربة قاصمة لكل من تكهنوا بأنه مشلول وأعمي ومقطوع اليد... إلخ من الأحقاد والشماتات في هذا الرجل العربي الشجاع الأصيل.
أنني اكرة الظلم واستعباد الناس وانتظر اللحظة التى ينتهي فيها كل الطغاة، ولكني في نفس الوقت ضد من يكون لسان حاله مع الخيل يا شقراء ويسب ويلعن حكام وجودهم حاليا أهون بكثير من تنصيب غيرهم ممن لم تتوفر فيه الشروط المتوفرة حاليا في الرؤساء الحاليين، كما اود تذكير وتنبيه الجميع بأنه ليس من طباع العرب حكاما ومحكومين الشماتة او الغل ومن خرج عن هذا الاطار فليس منا ونبرئ الى المولى والتاريخ منه ، كما لا بد ان نختم بدعاء لهذا القائد العربي الملهم ونقول:
نسئل الله تعالى ان يحفظك ويؤيدك بالبطانة الصالحة وينصرك على اعدائك واعداء الامة من مخربين وغيرهم.
فنتمنى ان يطول بقاءك فخرا يا موحد اليمن وباني نهضته الحديثة، وسوف يشهد لك التاريخ ماضي وحاضر يا أبو أحمد بأنك الحاكم المناسب على اليمن السعيد، فأنت خير من مثلهم في مكانته أمام قادة العرب،،،،،
أخوكم/ أبو سحمي