ابن صالح الهاجري
18-06-2011, 02:56 PM
إخواني الأعزاء .. بني قحطان
هذه القصيده للشاعر أبو ضيغم عبدالله بن صالح عريدان العقيلي الهاجري قيلت في الحرب التي حصلت بين قبيلة ال عقيل الهواجر و قبيلة مراد في عام 1404هـ - 1984مـ
تـنـبـيـه : في هذه الحرب فزعوا رجال قبائل عبيده أبراد مع إخوانهم رجال قبائل ال عقيل الهواجر و خاصه بالسلاح الثقيل مثل المدفعيه .. و إلى يومنا هذا لا يحصل قتال لأحد القبيلتين ( ال عقيل - عبيده ) إلا و تفزع كل واحد منهما مع الآخر و ذلك بداعي النكف في اليوم الكبير بين الهواجر ال عقيل و عبيده ابراد ...
القصيده :
وما قال ابو ضيغم بدأ راس مرقبا
وفيدي مخمس في ردوده لواهيبي
مع لابة في الضيق كمن محاربا
قحاطين في النسبه صدووق الحرايبي
بلونا وقاتلنا على حق وواجبا
ولافادهم ماقيل في حكم حازبي
بذلنابشرع الله لمنهو مطالبا
ومن صدها مايغلب الله غالبي
عرضنا لهم بالحق في كل صايبا
ومالت بهم كبرت قريش المصايبي
وصبوا علينا من قنابل تعاقبا
مثال الصواعق او نصور الجنازبي
ولكن خذلها الله ومفعولها هبا
خذلها اله الكون مجري الهبايبي
وزجوا علينا كل من كان غاضبا
ليوث المعارك طامرين الحنايبي
وفي ليلة الجمعه ظوؤنا كما الدبا
مضت خمس في عاشور منه نواظبي
سنةخمس فوق اربع مائه والف يكتبا
بتاريخ حاضرنا وراء هجرت النبي
ظوؤ كل متقدم لربعه ومحزبا
يبون الطمع والفيد قالوا نهايبي
وظاقة بنادقنا بكمن مشربا
برمي القنابل في جيوب المضاربي
وقلنا لهم حياك ياطالب الجفا
لضيفك بلباروت ورصاص ثايبي
ثبتنا لهم في الحيدوالقاع حنبا
وشن الذخاير مثل مزن السحايبي
خلفنا لهم في القاع مرداُ وشيبا
وحنبو حنوب الهرش بين المخالبي
ولاهمنا ماقدره كل حاسبا
جعلناالمحاجي للكرامه نصايبي
وكمن صبي يزحف على الموت راغباُ
حفاظاُ على ارضه والشرف والقرايبي
ومن طاح يفنى مامن الموت مهربا
يموت الشجاع وصاحب الذل ذاهبي
ولالحتمل الظلم ولو كان لذهبا
بعز واكرام ما حسبنا العواقبي
وفي يوم ثاني بان ماكان مختبا
عرفنا الصديق وبان من كان كاذبي
وفي يوم ثالث كل مبعد تقربا
وزادو وزودونا ثقال المناصبي
وكالوا وكلنا كل ما قارحه صبا
لرد الغلط بالصاع مثنى وطايبي
وكمن صبي فازع قفا ماتغربا
ترك عيشة الغربه وجمع المكاسبي
ومن كان غايب عض كفه معاتبا
يلوم القدر في غيبته ليش غايبي
ولو كان قدمنا لهم غير مالبا
فلا مالرجع صاحب الكبر خايبي
غلط في المعارك من نقد ليش ما احتبا
يبا ضيف عند الناس يحكم ويحتبي
وذا نقص منهو يقبله جعل يذهبا
نظام الامامه صانعه خس مذهبي
ولايقبله مؤمن بحيا ومرحبا
سواء من ضعف دينه وعظمه تصربي
سلوا من بغانا لتسع كيف جربا
حروب العقيلي يوم يبلى غصايبي
وعاد البيوت ابوابها نار تلهبا
تباع الحياة وضرب في الروس صايبي
ومن مات دون ارضه من الخلد يشربا
ومن مات متعدي على النار يقلبي
ولاحن بمتمنين لشر مطلبا
ولوقد بلينا به خرجنا مواكبي
ولكرم هل الناموس لوكان لهذبا
عصاتاُ على من فارض لنفسه مطالبي
لدين ولتدين ولطرد في القضا
فلا بانت لنا الفرصه ضربنا المناكبي
اقوله وانا صادق ولانا بهايبا
علم من سمعها طوع والاغصايبي
وربعي بني عقلان حاضر وغايبا
يلمون مثل السيل عند الكرايبي
ومن نسبته قحطان ماكان يغلبا
وهم نصرت الدين الحنيف المحمدي
بعث منهم الانصارقدجاومن سبأ
حموا المصطفى والدين من كل جانبي
وهاجر اليهم خير قايد وخير ابا
وخير البشر في كل مشرق ومغربي
وكانوا له الحصن المنيع المهيبا
سلواعنهم التاريخ ياكل كاتبي
وصلوا على المختار بذكر والنبا
محمد شفيع الناس بالحق صايبي
مــلاحــظــه : كتابتي لهذا الموضوع ليست لعصبيه أو نعرات قبليه بل للتوثيق الشعري و التاريخي .
. وسلامتكم .
هذه القصيده للشاعر أبو ضيغم عبدالله بن صالح عريدان العقيلي الهاجري قيلت في الحرب التي حصلت بين قبيلة ال عقيل الهواجر و قبيلة مراد في عام 1404هـ - 1984مـ
تـنـبـيـه : في هذه الحرب فزعوا رجال قبائل عبيده أبراد مع إخوانهم رجال قبائل ال عقيل الهواجر و خاصه بالسلاح الثقيل مثل المدفعيه .. و إلى يومنا هذا لا يحصل قتال لأحد القبيلتين ( ال عقيل - عبيده ) إلا و تفزع كل واحد منهما مع الآخر و ذلك بداعي النكف في اليوم الكبير بين الهواجر ال عقيل و عبيده ابراد ...
القصيده :
وما قال ابو ضيغم بدأ راس مرقبا
وفيدي مخمس في ردوده لواهيبي
مع لابة في الضيق كمن محاربا
قحاطين في النسبه صدووق الحرايبي
بلونا وقاتلنا على حق وواجبا
ولافادهم ماقيل في حكم حازبي
بذلنابشرع الله لمنهو مطالبا
ومن صدها مايغلب الله غالبي
عرضنا لهم بالحق في كل صايبا
ومالت بهم كبرت قريش المصايبي
وصبوا علينا من قنابل تعاقبا
مثال الصواعق او نصور الجنازبي
ولكن خذلها الله ومفعولها هبا
خذلها اله الكون مجري الهبايبي
وزجوا علينا كل من كان غاضبا
ليوث المعارك طامرين الحنايبي
وفي ليلة الجمعه ظوؤنا كما الدبا
مضت خمس في عاشور منه نواظبي
سنةخمس فوق اربع مائه والف يكتبا
بتاريخ حاضرنا وراء هجرت النبي
ظوؤ كل متقدم لربعه ومحزبا
يبون الطمع والفيد قالوا نهايبي
وظاقة بنادقنا بكمن مشربا
برمي القنابل في جيوب المضاربي
وقلنا لهم حياك ياطالب الجفا
لضيفك بلباروت ورصاص ثايبي
ثبتنا لهم في الحيدوالقاع حنبا
وشن الذخاير مثل مزن السحايبي
خلفنا لهم في القاع مرداُ وشيبا
وحنبو حنوب الهرش بين المخالبي
ولاهمنا ماقدره كل حاسبا
جعلناالمحاجي للكرامه نصايبي
وكمن صبي يزحف على الموت راغباُ
حفاظاُ على ارضه والشرف والقرايبي
ومن طاح يفنى مامن الموت مهربا
يموت الشجاع وصاحب الذل ذاهبي
ولالحتمل الظلم ولو كان لذهبا
بعز واكرام ما حسبنا العواقبي
وفي يوم ثاني بان ماكان مختبا
عرفنا الصديق وبان من كان كاذبي
وفي يوم ثالث كل مبعد تقربا
وزادو وزودونا ثقال المناصبي
وكالوا وكلنا كل ما قارحه صبا
لرد الغلط بالصاع مثنى وطايبي
وكمن صبي فازع قفا ماتغربا
ترك عيشة الغربه وجمع المكاسبي
ومن كان غايب عض كفه معاتبا
يلوم القدر في غيبته ليش غايبي
ولو كان قدمنا لهم غير مالبا
فلا مالرجع صاحب الكبر خايبي
غلط في المعارك من نقد ليش ما احتبا
يبا ضيف عند الناس يحكم ويحتبي
وذا نقص منهو يقبله جعل يذهبا
نظام الامامه صانعه خس مذهبي
ولايقبله مؤمن بحيا ومرحبا
سواء من ضعف دينه وعظمه تصربي
سلوا من بغانا لتسع كيف جربا
حروب العقيلي يوم يبلى غصايبي
وعاد البيوت ابوابها نار تلهبا
تباع الحياة وضرب في الروس صايبي
ومن مات دون ارضه من الخلد يشربا
ومن مات متعدي على النار يقلبي
ولاحن بمتمنين لشر مطلبا
ولوقد بلينا به خرجنا مواكبي
ولكرم هل الناموس لوكان لهذبا
عصاتاُ على من فارض لنفسه مطالبي
لدين ولتدين ولطرد في القضا
فلا بانت لنا الفرصه ضربنا المناكبي
اقوله وانا صادق ولانا بهايبا
علم من سمعها طوع والاغصايبي
وربعي بني عقلان حاضر وغايبا
يلمون مثل السيل عند الكرايبي
ومن نسبته قحطان ماكان يغلبا
وهم نصرت الدين الحنيف المحمدي
بعث منهم الانصارقدجاومن سبأ
حموا المصطفى والدين من كل جانبي
وهاجر اليهم خير قايد وخير ابا
وخير البشر في كل مشرق ومغربي
وكانوا له الحصن المنيع المهيبا
سلواعنهم التاريخ ياكل كاتبي
وصلوا على المختار بذكر والنبا
محمد شفيع الناس بالحق صايبي
مــلاحــظــه : كتابتي لهذا الموضوع ليست لعصبيه أو نعرات قبليه بل للتوثيق الشعري و التاريخي .
. وسلامتكم .