من رفعه إلى منال

[حسين آل حمدان الفهري]

من رفعه إلى منال

رفعة امرأة عن مجموعة رجال ، تقود سيارتها لقضاء حوائج أسرتها ، تتجول
بكل ثقة في أرجاء قريتها وتذهب أحياناً إلى المدينة المجاورة عند الضرورة ، لم
يتعرض لها أحد ، ولم يعترض أحداً على قيادتها ، لأن الجميع يقدرون حاجتها لقيادة
السيارة ويعفرون دوافعها المقبولة للقيادة ، وكذلك تفعل ابنة قريتها فاطمة القحطاني .

وهناك من هو على شاكلتهن ولكنهن لسن بغالبية بل يعدون على الأصابع في كل قرية
أو هجرة بشرق عسير، لم تذهب رفعه لتستعرض في شارع تجاري أو تبحث عن إعلام
وإثارة ، لم تتبرج ، ولم تستعرض بنظارتها الشمسية وجهاز البلاك بيري .

رفعه وفاطمة كانتا مجرد بطاقة عبور صحفية لمراسل صحيفة عكاظ بعسير
الذي خرج علينا بمقاله أستهل مقدمتها وبالحرف الواحد قائلاً: لا تخلو
أسرة في شرق عسير من وجود امرأة تقود سيارة .

هكذا يستغفلنا ويستغفل كل شرق عسير (وشرق عسير في مصطلحهم غالباً
مناطق قبيلة قحطان). واستناداً على مقالة الصحفي وبحسبةٍ بسيطة وعلى
أقل تقدير سيصبح لدينا حوالي ألفي امرأة يقدن سياراتهن في تثليث
وألف امرأة في طريب.

تعمد إعلامي مقصود لترسيخ مفهوم معين بأن النساء يقدن في كل
مكان ، فلماذا تعامل منال الشريف بهذه الطريقة ؟ متناسين
التجاوزات الأخرى المصاحبة والدوافع الحقيقية لمن يقف ورائها.

لا يرى البعض مانعاً من قيادة المرأة للسيارة متى ماتوفرت شروط كثيرة أهمها:
- سماح ولاة الأمر وموافقة علماؤنا الأفاضل.
- توفر مناخ ثقافي واجتماعي ملائم.

لا يمكن بأي حال من الأحوال أن تقود المرأة سيارتها بسلام في ظل الانفلات
الشبابي الرائج ، فالمرأة حالياً بالكاد تخرج من السوق برفقة محرمها
وهي سالمة من المعاكسات والنظرات الفضولية فكيف بها وهي تقود سيارتها لوحدها.

مجتمعنا مجتمع قاسٍ في بعض تعاملاته ، فمجتمع لا يصرح باسم الزوجة أو
الأم مثلاً - وهو ليس بمحرمٍ شرعاً- لن يقبل بقيادة المرأة مادام المنادون
هم على شاكلة منال الشريف وفوزية أبو خالد ومادام المنادون يتسترون تحت
أسماء توحي بأنها سعودية وعند البحث نجد أنها ليست حتى من أطراف جزيرة
العرب ، ومن طرائف الأسماء بهذه المناسبة - وكتلميح عارض- أن إحدى المناديات
بالقيادة والاختلاط لها أخت عرفت باسم أنوار وتفاجأ الكثير باسمها الحقيقي :أرليت .

للمرأة حقوق اقرها الشرع الحنيف ولا ينبغي سلبها حقوقها ولكن العينات النسائية
المطالبة بهذه الحقوق يقبعن بين قوسين ويعقب أسماؤهن أكثر من علامة استفهام.

أين بنات البلد المحتشمات؟ أين الداعيات الشريفات؟ أين الحرائر العفيفات ؟
إنه دورهن في بيان حقيقة مايجري ، وفي رفضهن أو قبولهن لمن يمثلنهن في قضاياهن أمام الجميع .

نساؤنا في حاجة إلى مثل رفعة وفاطمة حتى يسمع صوتهن.

[رائد نملان الحبابي]

على فمك الشحم

وسلمت على هاذى الطرح الاكثر من راااااائع

[مرتاح البال]

الحقيقه --نويت اكتب عن مغامرة منال الشريف

ولكن بعد مقالك هذا --ممكن لا اكتب

اعجبني كثير العنوان --والاسمين هما دليلان على تناقض جغرافي وفكري

وتناقض قي الأصل ايضا

لا يحتاجان شرح --اختيار موفق

للضروره احكام فيسمح لرفعه--ولكن الدعايه والأستعراض لها خيزران يحكمها--فتسجن منال

يعطيك العافيه

تحياتي

[ماجد الخليفي]

اخي ابو ياسر

نحن شعب نخلق مجهول ونخاف منه

في السابق قالوا السيكل حرام ... ثم اصبح حلال

وقالوا تعليم البنات حرام ثم اصبح حلال

وقالوا الدش حرام ثم اصبح حلال

وقالوا الاختلاط في جامعة كاوست حرام واصبح حلال

وقالوا الجهاد حلال ثم اصبح حرام

وقالوا قبادة المرأة حرام ... وسنرى متى يصبح حلال

وعندها سيهلل ويصفق من حرمه الى صاحب القرار

بلد العجائب

[حسين آل حمدان الفهري]

على فمك الشحم

وسلمت على هاذى الطرح الاكثر من راااااائع


شكرا لك وسرني مرورك الثمين

[حسين آل حمدان الفهري]

الحقيقه --نويت اكتب عن مغامرة منال الشريف

ولكن بعد مقالك هذا --ممكن لا اكتب

اعجبني كثير العنوان --والاسمين هما دليلان على تناقض جغرافي وفكري

وتناقض قي الأصل ايضا

لا يحتاجان شرح --اختيار موفق

للضروره احكام فيسمح لرفعه--ولكن الدعايه والأستعراض لها خيزران يحكمها--فتسجن منال

يعطيك العافيه

تحياتي

نتطلع لما ستكتبه بهذا الخصوص
فكتاباتك لها لون وطعم مميزين

نعم
للضرورة احكام
والتناقض موجود

نأمل دائماً في الحلول الوسطية
اشكرك

[سفر بن مبارك]

من رفعه إلى منال

رفعة امرأة عن مجموعة رجال ، تقود سيارتها لقضاء حوائج أسرتها ، تتجول
بكل ثقة في أرجاء قريتها وتذهب أحياناً إلى المدينة المجاورة عند الضرورة ، لم
يتعرض لها أحد ، ولم يعترض أحداً على قيادتها ، لأن الجميع يقدرون حاجتها لقيادة
السيارة ويعفرون دوافعها المقبولة للقيادة ، وكذلك تفعل ابنة قريتها فاطمة القحطاني .

وهناك من هو على شاكلتهن ولكنهن لسن بغالبية بل يعدون على الأصابع في كل قرية
أو هجرة بشرق عسير، لم تذهب رفعه لتستعرض في شارع تجاري أو تبحث عن إعلام
وإثارة ، لم تتبرج ، ولم تستعرض بنظارتها الشمسية وجهاز البلاك بيري .

رفعه وفاطمة كانتا مجرد بطاقة عبور صحفية لمراسل صحيفة عكاظ بعسير
الذي خرج علينا بمقاله أستهل مقدمتها وبالحرف الواحد قائلاً: لا تخلو
أسرة في شرق عسير من وجود امرأة تقود سيارة .

هكذا يستغفلنا ويستغفل كل شرق عسير (وشرق عسير في مصطلحهم غالباً
مناطق قبيلة قحطان). واستناداً على مقالة الصحفي وبحسبةٍ بسيطة وعلى
أقل تقدير سيصبح لدينا حوالي ألفي امرأة يقدن سياراتهن في تثليث
وألف امرأة في طريب.

تعمد إعلامي مقصود لترسيخ مفهوم معين بأن النساء يقدن في كل
مكان ، فلماذا تعامل منال الشريف بهذه الطريقة ؟ متناسين
التجاوزات الأخرى المصاحبة والدوافع الحقيقية لمن يقف ورائها.

لا يرى البعض مانعاً من قيادة المرأة للسيارة متى ماتوفرت شروط كثيرة أهمها:
- سماح ولاة الأمر وموافقة علماؤنا الأفاضل.
- توفر مناخ ثقافي واجتماعي ملائم.

لا يمكن بأي حال من الأحوال أن تقود المرأة سيارتها بسلام في ظل الانفلات
الشبابي الرائج ، فالمرأة حالياً بالكاد تخرج من السوق برفقة محرمها
وهي سالمة من المعاكسات والنظرات الفضولية فكيف بها وهي تقود سيارتها لوحدها.

مجتمعنا مجتمع قاسٍ في بعض تعاملاته ، فمجتمع لا يصرح باسم الزوجة أو
الأم مثلاً - وهو ليس بمحرمٍ شرعاً- لن يقبل بقيادة المرأة مادام المنادون
هم على شاكلة منال الشريف وفوزية أبو خالد ومادام المنادون يتسترون تحت
أسماء توحي بأنها سعودية وعند البحث نجد أنها ليست حتى من أطراف جزيرة
العرب ، ومن طرائف الأسماء بهذه المناسبة - وكتلميح عارض- أن إحدى المناديات
بالقيادة والاختلاط لها أخت عرفت باسم أنوار وتفاجأ الكثير باسمها الحقيقي :أرليت .

للمرأة حقوق اقرها الشرع الحنيف ولا ينبغي سلبها حقوقها ولكن العينات النسائية
المطالبة بهذه الحقوق يقبعن بين قوسين ويعقب أسماؤهن أكثر من علامة استفهام.

أين بنات البلد المحتشمات؟ أين الداعيات الشريفات؟ أين الحرائر العفيفات ؟
إنه دورهن في بيان حقيقة مايجري ، وفي رفضهن أو قبولهن لمن يمثلنهن في قضاياهن أمام الجميع .

نساؤنا في حاجة إلى مثل رفعة وفاطمة حتى يسمع صوتهن.

أستاذنا الحبيب وكاتبنا الساخر

الأستاذ أبا ياسر ..

شكر الله لك على هذا المقال الصريح والجريء ونحن

كمجتمع سعودي مسلمين أمرنا لله سبحانه عز وجل ثم

لولاة الأمر وعلماؤنا الأفاضل أما البيئه الإجتماعيه فبأمس

الحاجه إلى إشغال العنصر البشري ومحاربة فراغه حتى

أن يكون منتجا وأن يتنجب الفراغ القاتل والذي أودى به

لما ذكرت بنصك أعلاه وأنا أخالفك في قولك إن المجتمع

قاسيا إن من أسباب قسوة المجتمع (الجهل ) ..

وإن من أولويات المجتمعات المتقدمه مراعاة الصالح العام

وتجنب المرجفين وأعداء أمة الإسلام ...

أشكرك ...

[سيف عبيدة]

مع مرور الأيام...


وتعاقب السنين... أبا ياسر...


سترى العجب العجاب...


نعم كما ذكر لنا أبو عصام... نرى تناقض... شنيع...


ووقفات بدائية...((ردود فعل))) .....لكن مع الأيام يجترفها سيل النسيان...


وتصبح واقع ملموس....


بل تصبح ضروري من ضروريات الحياة...لا يخلوا بيت منها....


...في الختام...


ثق ثقه تامه... ان قيادة المرأه للسيارة... ستصبح مجرد تجربه وخيمه أن طبقت في بلدنا...


ولن يقود السيارة سوى بضع من الذين لهم سوابق ؟؟؟


ولكن سوف يندمن... أشد الندم في أول بنشر على أحد الطرقات؟؟؟


أشكرك يا أبا ياسر....

[سعد بن صالح البشري]

أستاذ حسين أحسنت مقال ينم عن فكر جميل دائم وكان في صميم المشكلة المثارة هذه الأيام الا وهي ارتفاع صوت المنادين بقيادة المرأة للسيارة.

وفقك الله وحمانا واياكم من مواطن الزلل

[@ابوريان@]

أخي الحبيب / أبو ياسر

موضوع في غاية الجمال

[أبو عساف]

أرحب يابو ياسر

أي والله رفعه تسوى ألف رجال

ورفعه تقود السياره لظروف تحكمها ولتقضي حوائجها بنفسها ولا تريد مد يد

العون من أحد

أما راعية الشرقيه منال الشريف فنعرف جميعا من ورى هذي اللعبه كلها

واللتي ماتعرف من الظروف الا اسمها

أخوي حسين أنت دائما مبدع ومميز ونعرف أن في جعبتك الكثير والكثير

ننتظر جديدك وأبداعاتك

[صالح بن ناعمه]

يعطيك الف عافيه ابو ياسر

كلام مثمر وفي الصميم،،

[حسين آل حمدان الفهري]

اخي ابو ياسر

نحن شعب نخلق مجهول ونخاف منه

في السابق قالوا السيكل حرام ... ثم اصبح حلال

وقالوا تعليم البنات حرام ثم اصبح حلال

وقالوا الدش حرام ثم اصبح حلال

وقالوا الاختلاط في جامعة كاوست حرام واصبح حلال

وقالوا الجهاد حلال ثم اصبح حرام

وقالوا قبادة المرأة حرام ... وسنرى متى يصبح حلال

وعندها سيهلل ويصفق من حرمه الى صاحب القرار

بلد العجائب

نعم
كلامك صحيح واتفق معك فيما قلت

ولكن سأكون راضياً باي تغيير يأتي من الداخل
ويكون مرضياً للغالبية .

اشكرك

[حسين آل حمدان الفهري]

أستاذنا الحبيب وكاتبنا الساخر

الأستاذ أبا ياسر ..

شكر الله لك على هذا المقال الصريح والجريء ونحن

كمجتمع سعودي مسلمين أمرنا لله سبحانه عز وجل ثم

لولاة الأمر وعلماؤنا الأفاضل أما البيئه الإجتماعيه فبأمس

الحاجه إلى إشغال العنصر البشري ومحاربة فراغه حتى

أن يكون منتجا وأن يتنجب الفراغ القاتل والذي أودى به

لما ذكرت بنصك أعلاه وأنا أخالفك في قولك إن المجتمع

قاسيا إن من أسباب قسوة المجتمع (الجهل ) ..

وإن من أولويات المجتمعات المتقدمه مراعاة الصالح العام

وتجنب المرجفين وأعداء أمة الإسلام ...

أشكرك ...

ابو فيصل
اشكرك على مداخلتك الجميلة

اخي الكريم
المسألة ليست جهل
هل يعقل ان مجتمعنا الحالي أجهل من الأجيال السابقة

إنه التخلف الأخلاقي والهمجية لدى البعض
لايوجد من هو تحت الأربعين عاماً في مجتمعنا ويطلق عليه جاهل
إلا من لم يعمل بما تعلم ...

أكثر شباب التفحيط والمعاكسات والتجمعات الشبابية إما جامعيون او يحملون الثانوية العامة وغالبيتهم من أسر محافظة ومعروفة.

نسأل الله السلامة
والتوفيق والسداد لشبابنا

اكرر الشكر

[ضرغام]

يعطيك الف عافيه ابو ياسر

كلام مثمر وفي الصميم،،،،،،،،،،،

[الخنفري المزيون]

هههههههههههههههههههههههه

[أبو تركي الحرملي]

أن الفتاة السعودية ، والتي تتعرض الآن لهجمة شرسة لإلحاقها بركب النساء المستغربات ، تمتاز بحمد لله بما يوفر الثقة بها بنـتاً وزوجة وأماً ومربية ، وتمتاز بقدرتها على التعلم بلا حدود تعليمية ، دون أن يكون ذلك مؤثراً على وقارها وحشمتها ، ولم تكن قيادة السيارة عائقا معينا لها ولا عائقا أمامها دون الحصول على ذلك كله .
لهذا وغيره ، فإن دعاة الباطل ينظرون للفتاة السعودية على أنها صعبة الوصول إليها ، فكرسوا جهودا عظيمة للمكر بها ، والإيقاع بعفتها ، يريدون بذلك كما أسلفت سهولة افتراسها والتمتع بها ، حتى إذا افترسوها وقضوا وطرهم منها وذبل عودُها ؛ رموها جانبا كما رموا غيرها ، قد فاتها قطار الزمن ، فلا هي التي حفظت عفتها ، ولا هي التي سلمت من تأنـيب ضميرها ، ولا هي التي ظفرت بحياة أسرية سعيدة عفيفة مع زوج وأولاد ، ولا هي التي قامت بما أمرها الله به ، فخسرت دنياها وآخرتها ، ونظرة سريعة على الحياة الاجتماعية الغربية تشهد لهذا كله ، والعاقل من اتعظ بغيره لا من اتعظ بنفسه ،

نقلته من موضوع مطول الاستاذ / ماجد بن سليمن الراسي بهذا الخصوص
شكراًلك استاذ ابو ياسر ولن افشي لك سراً حينما اقوال لك اني من المتابيعين لما تنتقيه لنا من درر تنثرها ابدعاً لكي يقتنيها ارباب الفكر .

[عوض العبيدي]

بيض الله وجهك كلاام جمييل

[آل معمر]

الله يحفظ بلادنا من هذه التيارات الخبيثة التي تقود الناس للهاوية


يقولون إن الصحابيات كن يركبن على الجمال والحمير والخيل


وأنا أقول صح بس الصحابيات رضي الله عنهن

ماكانت الوحدة منهم تكشف وتحط الماكياج وأحمر الشفايف وماكانت تروح بالجميل وإلا بالحصان عند ستار بكس وإلا الفيصلية

وماكانت تلبس عباية ضيقة وتستعرض أمام الشباب بالآي فون



الله يعز الصحابيات عن أشكال منال الشريف وطقتها

[حسين آل حمدان الفهري]

اقتباس:
الكاتب : سيف عبيدة http://www.qahtaan.com/vb/images/qahtaan/viewpost.gif (http://www.qahtaan.com/vb/showthread.php?p=748425#post748425)
مع مرور الأيام...


وتعاقب السنين... أبا ياسر...


سترى العجب العجاب...


نعم كما ذكر لنا أبو عصام... نرى تناقض... شنيع...


ووقفات بدائية...((ردود فعل))) .....لكن مع الأيام يجترفها سيل النسيان...


وتصبح واقع ملموس....


بل تصبح ضروري من ضروريات الحياة...لا يخلوا بيت منها....


...في الختام...


ثق ثقه تامه... ان قيادة المرأه للسيارة... ستصبح مجرد تجربه وخيمه أن طبقت في بلدنا...


ولن يقود السيارة سوى بضع من الذين لهم سوابق ؟؟؟


ولكن سوف يندمن... أشد الندم في أول بنشر على أحد الطرقات؟؟؟


أشكرك يا أبا ياسر....








سيف عبيدة
شكرا لك على مداخلتك الرائعة

[المهلهل]

موضوع رائع سلمت يداك

[الظور]

لاشك ان نساء الباديه سوى قحطان اوغيرهم يسقن السيارات لغرض الحطب وتتبع الماشيه والابل ولايذهبن الى السوق او المحطات الا ماندر

اما منال الشريف شرف الله الشرف عنها وعن اهلها ومن شايعها وزلف لها الطبل والتطبيل

فهي قادت السياره وبرفقه اخوها الذي هي تعلوه رجوله لغرض الاستعراض امام الشباب وبدوافع من الخارج

ان النساء الذي يرتدن مسافع الراس وتترك مقدمه الراس حاسراً ويرتدن النظارات السودا ويتعمدن اظهار بنطلون الجينز الازرق من خلف العبايات الضيقه والمفتوحه فهن دخيلات على المجتمع السعودي ادخلن بالواسطه الممقوته ودفعن الثمن الارخص عليهن والغالي على بنات البلد الاصليات الاصيلات

نحن نعاني من زحمه السيارات وتهور الشباب في القياده فما بال ان اجتمع معهم المستعرضات مثال منال

اشكرك اخوي حسين

[حسين آل حمدان الفهري]

شكرا لك
ولحضورك الدائم والمتألق




اقتباس:
الكاتب : سعد بن صالح البشري http://www.qahtaan.com/vb/images/qahtaan/viewpost.gif (http://www.qahtaan.com/vb/showthread.php?p=748427#post748427)
أستاذ حسين أحسنت مقال ينم عن فكر جميل دائم وكان في صميم المشكلة المثارة هذه الأيام الا وهي ارتفاع صوت المنادين بقيادة المرأة للسيارة.

وفقك الله وحمانا واياكم من مواطن الزلل

[حسين آل حمدان الفهري]

ابو ريان
شكرا لك



اقتباس:
الكاتب : @ابوريان@ http://www.qahtaan.com/vb/images/qahtaan/viewpost.gif (http://www.qahtaan.com/vb/showthread.php?p=748443#post748443)
أخي الحبيب / أبو ياسر

موضوع في غاية الجمال

[حسين آل حمدان الفهري]

ابو عساف
شكرا لك
ولمداخلتك الرائعه



اقتباس:
الكاتب : أبو عساف http://www.qahtaan.com/vb/images/qahtaan/viewpost.gif (http://www.qahtaan.com/vb/showthread.php?p=748444#post748444)
أرحب يابو ياسر

أي والله رفعه تسوى ألف رجال

ورفعه تقود السياره لظروف تحكمها ولتقضي حوائجها بنفسها ولا تريد مد يد

العون من أحد

أما راعية الشرقيه منال الشريف فنعرف جميعا من ورى هذي اللعبه كلها

واللتي ماتعرف من الظروف الا اسمها

أخوي حسين أنت دائما مبدع ومميز ونعرف أن في جعبتك الكثير والكثير

ننتظر جديدك وأبداعاتك

[حسين آل حمدان الفهري]

الاخ صالح
شكرا لك ولحضورك الجميل






اقتباس:
الكاتب : صالح بن ناعمه http://www.qahtaan.com/vb/images/qahtaan/viewpost.gif (http://www.qahtaan.com/vb/showthread.php?p=748450#post748450)
يعطيك الف عافيه ابو ياسر

كلام مثمر وفي الصميم،،