سعيد المهداني
05-11-2004, 08:00 PM
هو الشيخ والفارس الشهير ناصر بن عمر بن غانم بن زعكان بن غانم بن حسن
من السحمة – الجحادر – قحطان .
توفي بالاحساء .
يعد من اشجع رجال قحطان , ومقدم في اخذ الفنجال الاول في المجالس بما فيهم الحكام ,
ولذلك شاهد مع حاكم البحرين آنذاك لما جاءه ناصر زياره واخذ الفنجال قبله دون علمه بوجود بن عمر ,
وقد نبهه احد الحاضرين , فاعتذر للشيخ ناصر من باب الوقار والاحترام للفرسان الكبار في ذلك العهد
امثال ناصر بن عمر .
ويقول ناصر بن عمر في معركة دخنه المشهوره :-
الله يايوم بدخنه تهيا = يوم قصى الفرسان والمستحيني
خطوا الولد ننخاه باسمه وعيا = اقفا وخلى حرمته والجنيني
رديتها مابين ميت وحيا = واوقفتها في ماقف المستحيني
رديتها بعيون بجدا وهيا = وام الحوار اللي تجر الحنيني
ايماننا تهدي من السو شيا = ويسارنا ترخى حبال الجريني
وقال مطلق بن الجبعاء من الدوشان مطير في قصيدته التي اشار الى الفارس ناصر بن عمر الذي قتل
فرس مطلق الجبعاء وقتل في تلك المعركه التي وقعت 1313 هــ تقريبا الفارس حزام بن حشر
واخوه مترك :-
لاوحسايف سابقي ياهل الخيل = يازينها لاجت تباري المطيه
مبرية الذرعان مركوزه الذيل = باغي عليها فك تالي الرديه
حذفتها في هوشة كنها الليل = كله لعيني صيحة الدحمليه
ضربت برمح صاطي له شناشيل = من كف ناصر مهدي به عليه
خذنا العوض فيها خيلر الرجاجيل = حامي عقب الخيل ذيب السريه
ومما قاله ناصر بن عمر هذه القصيده بعد معركة الاميلاح ويذكر فيها ماجرى من حرج الموقف
والمغامره ويشير ألى تشجيع النساء في المعركه :-
المسعد اللي ماحضر بالاميلاح = ولا شاف لجة خلجنا بالمراحي
هج الهجيج وكل ما علقوا اطاح = ولا شحني كود ظلة رجاحي
ان انثنيت مناطح شلف ورماح = وان انهزمت مغيزل العين صاحي
وان صاح شاب الراس واهدينا الأرواح = عند العشاير يوم صار الصباحي
تثن يازمل اريش العين وارتاح = مازال زلبات السبايا تناحي
لعيونها ناخذ على العين مسراح = ونجلهم جل الفحل للطياحي
ويوم انكسر رمحي تدانيت أبو لاح = ورديت للهندي شريدة سلاحي
ذا قول من هو للمواجيب نطاح = صياد باللقوات طير الفلاحي
وله في فرسه :
ياسبقي شيهانة وحوحيه = لاجت جفيل من المعاذر وعنيت
ما قومي ألا يوم هي لي غذيه = لاهبت النكبا تجي فأوسط البيت
يفرح بها ياحمود راعي الرعيه = يفرح ألى مني عليها تساويت
ويفرح بها ياحمود راعي الرديه = متنسم في ردتي يوم رديـــــــت
لا زرفل المظهور واومت حنيه = لا طار ستر اللي كما اللوز فالبيت
نركض مراكيض عليها طريه = مانصفح المركاض لا مني اوميت
وله على طاروق الحدا والذي يؤدى على ظهور الخيل ومناسبتها عندما سار الملك عبدالعزيز
رحمه الله عام 1331هــ بقوة من رجاله قاصدا الأحساء حيث تم أجلاء القوة العثمانيه ( الأتراك)
من " الكوت " وقد كان الأمير الفارس ناصر ابن عمر من الفرسان المشاركين مع الملك عبدالعزيز
فقال بهذه المناسبه :
في شف ابو تركي نقود الخيل = في كنة الجوزاء مع المظماه
نسهج قوايلها ونسري الليل = واللي تهيد مانبي نتناه
الضد عدلناه عقب الميل = والبيه حدرناه من مبناه
وقال ناصر ابن عمر في نجد :
يانجد يامال السحاب = حيثك موالغ كل ذيب
ربعي مروية الحراب = مقلطة حوض الشريب
وله كذلك عندما أخذت أبله في يوم من الأيام ولم يكن حاضرا عندها وكان فيها ناقة
من خيار أبله أسمها سبلا :
يا جعل غمر ماثنى عند سبلا = جعله عشا للجايعات نسور
لو حن حضرنا كان كسرنا عيدان القنا = نجعل لها درب ومعه تنور
لا عاد عدايلنا وحن حاضرينها = عدايل خطارنا بليل عسور
وله هذه القصيدة ومناسبتها أنه كان يوم من الأيام عند أبله واغار عليه قوم كثير عددهم
طامعين في أبله وكانت ابله كثيره وهي " مغاتير " أي وضح ومعه فرق من الغنم لأن البدو
من عاداتهم ان يكون لدى كل واحد منهم فرق من الغنم والقصد من ذلك أنه عندما عليهم ضيف
وتكون الأبل بعيدة في المظمأ يذبح من الغنم التي معه للضيوف أذا جاؤه والأبل غير موجوده
عنده .
وكانوا المماليك الذي عند ناصر يحوشون الغنم على ساقت البل وعندما شاهد ناصر
ابن عمر الخيل الكثيره والرجال لابسين الجوخ واصبحوا قريب منه قال للماليك اتركوا الغنم
وحوسوا البل لأن عدد البل كثير وأخذ هو يهيأ نفسه للكر والفر ومازال على ذلوله ويقود فرسه
والخيل مقبله عليه فحان من ابنته ساره التفاته فشاهدت الخيل مثل الجراد والجوخ على أهلها
فأيقنت بأن القوم سوف يذبحون أبوها وتؤخذ البل ويسلب جميع مالديهم فقالت ساره بنت ناصر
ابن عمر عندما رأت كثرة الخيل والقوم " يابعد حاتي بعداه " : أي أنها سوف تفقد أبوها وكانت
هذه الكلمات في اذن أبوها ناصر " فطمر " أي قفز من الشداد الذي على الذلول إلى ظهر الفرس
التي يقودها وفي لمحة البصر إذا الخيل واصله طامعين في البل وعندما أقتربوا من البل عرفوا
أنها ابل ناصر ابن عمر حيث ان لونها مغاتير أي وضح ، فخاطبه كبيرهم من الفرسان وقال
موجه كلامه لناصر ابن عمر قائلا : "ياناصر هذا اليوم مالك فيه نصيب ولكن اسلم بنفسك
والبل بالنصيفه "
وعندما سمع ناصر ابن عمر كلام كبير القوم اعتزا وقال "" خيال البويضا انا أخو منيره ""
فكر عليهم لوحده وكان في يديه مجموعة من الرماح ومتنجد سيفه وجندل منهم عدد وقلع من
الخيل مع البل حتى ولوا هاربين طالبين النجاة وافتك ابله منهم ويذكر كلمة ابنته ساره عندما
شاهدت كثر الخيل وأهلها لابسين الجوخ وخشيت أنهم سوف يقتلون ابوها وقولها
"" يابعد حياتي بعداه "" .
يقول الأمير الفارس ناصر ابن عمر :
وافرقي اللي راح لقمة قطامي = مع سبعة السلفان واللي تلاها
رديتها يوم اشهب الملح حامي = بشلفا تفك اماتها من عداها
بشلفا وشامان يقص العظامي = ونرمي لجايعة الضواري عشاها
كله لعين اللي بحسه نخاني = وتقول حايتي بعيد مداها
وفي سنة من السنوات احال قحطان على رأس الشيخ الفارس ناصر بن عمر وكان معهم قبيلة
مطير على رأس شيخهم الدويش حيث حداهم الوقت لطلب الارض الخصبه لحلالهم وحدروا
جهة والمنطقه الشرقيه وكانت ربيع وهي من منازل قبيلة العجمان على رأس أميرهم
بن حثلين .
وعندما نزلوا قحطان ومطير عند العجمان قال الدويش مخاطبا ناصر ابن قرمله : نبي نقلط
العاني لابن حثلين ياناصر لكي يأمنا ونأمنه حتى نرجع لديارنا , فغضب ناصر بن قرمله من كلام
الدويش وقال مخاطبا الدويش : قحطان ومطير نقلط له العاني !!؟
مندوب لا ما جيت ابن راكان = اسلم وسلم لي عليه
خلفاتنا ماضمـــــت الحيـران = والجو بننزل عليـه
وهذه أبيات من قصيدة للفارس ناصر " بن قرمله " ومناسبتها انه سنة من السنين ورد على أحد
الموارد وهو على ذلوله وعندما مدت الذلول رقبتها لتشرب من الحوض كان أحد الأشخاص بالقرب
من الحوض و أراد أن يمنع الذلول من أن تشرب من الحوض , فشاهده ناصر بن عمر وسأل
أشخاصا عند البير عن الشخص الذي حاول منع الذلول وجفلها فأخبروه بأن هذا الشخص
يدعى فلان " الحصني " وعندما عرف ناصر اسمه تمثل بهذه الأبيات :
دار بها الحصني عساها تولي = لو كان زان لي حصاها وماها
اسمه على فعله وعانه يدلـــي = ماغويت امه يوم سمت نمــاها
وهذا الموضوع وعسى أن ينال رضاكم
وشكراً للأخ ابن عاصم لتذكيرنا بفارسين من فرسان قحطان
اخوكم
سعيد المهداني
من السحمة – الجحادر – قحطان .
توفي بالاحساء .
يعد من اشجع رجال قحطان , ومقدم في اخذ الفنجال الاول في المجالس بما فيهم الحكام ,
ولذلك شاهد مع حاكم البحرين آنذاك لما جاءه ناصر زياره واخذ الفنجال قبله دون علمه بوجود بن عمر ,
وقد نبهه احد الحاضرين , فاعتذر للشيخ ناصر من باب الوقار والاحترام للفرسان الكبار في ذلك العهد
امثال ناصر بن عمر .
ويقول ناصر بن عمر في معركة دخنه المشهوره :-
الله يايوم بدخنه تهيا = يوم قصى الفرسان والمستحيني
خطوا الولد ننخاه باسمه وعيا = اقفا وخلى حرمته والجنيني
رديتها مابين ميت وحيا = واوقفتها في ماقف المستحيني
رديتها بعيون بجدا وهيا = وام الحوار اللي تجر الحنيني
ايماننا تهدي من السو شيا = ويسارنا ترخى حبال الجريني
وقال مطلق بن الجبعاء من الدوشان مطير في قصيدته التي اشار الى الفارس ناصر بن عمر الذي قتل
فرس مطلق الجبعاء وقتل في تلك المعركه التي وقعت 1313 هــ تقريبا الفارس حزام بن حشر
واخوه مترك :-
لاوحسايف سابقي ياهل الخيل = يازينها لاجت تباري المطيه
مبرية الذرعان مركوزه الذيل = باغي عليها فك تالي الرديه
حذفتها في هوشة كنها الليل = كله لعيني صيحة الدحمليه
ضربت برمح صاطي له شناشيل = من كف ناصر مهدي به عليه
خذنا العوض فيها خيلر الرجاجيل = حامي عقب الخيل ذيب السريه
ومما قاله ناصر بن عمر هذه القصيده بعد معركة الاميلاح ويذكر فيها ماجرى من حرج الموقف
والمغامره ويشير ألى تشجيع النساء في المعركه :-
المسعد اللي ماحضر بالاميلاح = ولا شاف لجة خلجنا بالمراحي
هج الهجيج وكل ما علقوا اطاح = ولا شحني كود ظلة رجاحي
ان انثنيت مناطح شلف ورماح = وان انهزمت مغيزل العين صاحي
وان صاح شاب الراس واهدينا الأرواح = عند العشاير يوم صار الصباحي
تثن يازمل اريش العين وارتاح = مازال زلبات السبايا تناحي
لعيونها ناخذ على العين مسراح = ونجلهم جل الفحل للطياحي
ويوم انكسر رمحي تدانيت أبو لاح = ورديت للهندي شريدة سلاحي
ذا قول من هو للمواجيب نطاح = صياد باللقوات طير الفلاحي
وله في فرسه :
ياسبقي شيهانة وحوحيه = لاجت جفيل من المعاذر وعنيت
ما قومي ألا يوم هي لي غذيه = لاهبت النكبا تجي فأوسط البيت
يفرح بها ياحمود راعي الرعيه = يفرح ألى مني عليها تساويت
ويفرح بها ياحمود راعي الرديه = متنسم في ردتي يوم رديـــــــت
لا زرفل المظهور واومت حنيه = لا طار ستر اللي كما اللوز فالبيت
نركض مراكيض عليها طريه = مانصفح المركاض لا مني اوميت
وله على طاروق الحدا والذي يؤدى على ظهور الخيل ومناسبتها عندما سار الملك عبدالعزيز
رحمه الله عام 1331هــ بقوة من رجاله قاصدا الأحساء حيث تم أجلاء القوة العثمانيه ( الأتراك)
من " الكوت " وقد كان الأمير الفارس ناصر ابن عمر من الفرسان المشاركين مع الملك عبدالعزيز
فقال بهذه المناسبه :
في شف ابو تركي نقود الخيل = في كنة الجوزاء مع المظماه
نسهج قوايلها ونسري الليل = واللي تهيد مانبي نتناه
الضد عدلناه عقب الميل = والبيه حدرناه من مبناه
وقال ناصر ابن عمر في نجد :
يانجد يامال السحاب = حيثك موالغ كل ذيب
ربعي مروية الحراب = مقلطة حوض الشريب
وله كذلك عندما أخذت أبله في يوم من الأيام ولم يكن حاضرا عندها وكان فيها ناقة
من خيار أبله أسمها سبلا :
يا جعل غمر ماثنى عند سبلا = جعله عشا للجايعات نسور
لو حن حضرنا كان كسرنا عيدان القنا = نجعل لها درب ومعه تنور
لا عاد عدايلنا وحن حاضرينها = عدايل خطارنا بليل عسور
وله هذه القصيدة ومناسبتها أنه كان يوم من الأيام عند أبله واغار عليه قوم كثير عددهم
طامعين في أبله وكانت ابله كثيره وهي " مغاتير " أي وضح ومعه فرق من الغنم لأن البدو
من عاداتهم ان يكون لدى كل واحد منهم فرق من الغنم والقصد من ذلك أنه عندما عليهم ضيف
وتكون الأبل بعيدة في المظمأ يذبح من الغنم التي معه للضيوف أذا جاؤه والأبل غير موجوده
عنده .
وكانوا المماليك الذي عند ناصر يحوشون الغنم على ساقت البل وعندما شاهد ناصر
ابن عمر الخيل الكثيره والرجال لابسين الجوخ واصبحوا قريب منه قال للماليك اتركوا الغنم
وحوسوا البل لأن عدد البل كثير وأخذ هو يهيأ نفسه للكر والفر ومازال على ذلوله ويقود فرسه
والخيل مقبله عليه فحان من ابنته ساره التفاته فشاهدت الخيل مثل الجراد والجوخ على أهلها
فأيقنت بأن القوم سوف يذبحون أبوها وتؤخذ البل ويسلب جميع مالديهم فقالت ساره بنت ناصر
ابن عمر عندما رأت كثرة الخيل والقوم " يابعد حاتي بعداه " : أي أنها سوف تفقد أبوها وكانت
هذه الكلمات في اذن أبوها ناصر " فطمر " أي قفز من الشداد الذي على الذلول إلى ظهر الفرس
التي يقودها وفي لمحة البصر إذا الخيل واصله طامعين في البل وعندما أقتربوا من البل عرفوا
أنها ابل ناصر ابن عمر حيث ان لونها مغاتير أي وضح ، فخاطبه كبيرهم من الفرسان وقال
موجه كلامه لناصر ابن عمر قائلا : "ياناصر هذا اليوم مالك فيه نصيب ولكن اسلم بنفسك
والبل بالنصيفه "
وعندما سمع ناصر ابن عمر كلام كبير القوم اعتزا وقال "" خيال البويضا انا أخو منيره ""
فكر عليهم لوحده وكان في يديه مجموعة من الرماح ومتنجد سيفه وجندل منهم عدد وقلع من
الخيل مع البل حتى ولوا هاربين طالبين النجاة وافتك ابله منهم ويذكر كلمة ابنته ساره عندما
شاهدت كثر الخيل وأهلها لابسين الجوخ وخشيت أنهم سوف يقتلون ابوها وقولها
"" يابعد حياتي بعداه "" .
يقول الأمير الفارس ناصر ابن عمر :
وافرقي اللي راح لقمة قطامي = مع سبعة السلفان واللي تلاها
رديتها يوم اشهب الملح حامي = بشلفا تفك اماتها من عداها
بشلفا وشامان يقص العظامي = ونرمي لجايعة الضواري عشاها
كله لعين اللي بحسه نخاني = وتقول حايتي بعيد مداها
وفي سنة من السنوات احال قحطان على رأس الشيخ الفارس ناصر بن عمر وكان معهم قبيلة
مطير على رأس شيخهم الدويش حيث حداهم الوقت لطلب الارض الخصبه لحلالهم وحدروا
جهة والمنطقه الشرقيه وكانت ربيع وهي من منازل قبيلة العجمان على رأس أميرهم
بن حثلين .
وعندما نزلوا قحطان ومطير عند العجمان قال الدويش مخاطبا ناصر ابن قرمله : نبي نقلط
العاني لابن حثلين ياناصر لكي يأمنا ونأمنه حتى نرجع لديارنا , فغضب ناصر بن قرمله من كلام
الدويش وقال مخاطبا الدويش : قحطان ومطير نقلط له العاني !!؟
مندوب لا ما جيت ابن راكان = اسلم وسلم لي عليه
خلفاتنا ماضمـــــت الحيـران = والجو بننزل عليـه
وهذه أبيات من قصيدة للفارس ناصر " بن قرمله " ومناسبتها انه سنة من السنين ورد على أحد
الموارد وهو على ذلوله وعندما مدت الذلول رقبتها لتشرب من الحوض كان أحد الأشخاص بالقرب
من الحوض و أراد أن يمنع الذلول من أن تشرب من الحوض , فشاهده ناصر بن عمر وسأل
أشخاصا عند البير عن الشخص الذي حاول منع الذلول وجفلها فأخبروه بأن هذا الشخص
يدعى فلان " الحصني " وعندما عرف ناصر اسمه تمثل بهذه الأبيات :
دار بها الحصني عساها تولي = لو كان زان لي حصاها وماها
اسمه على فعله وعانه يدلـــي = ماغويت امه يوم سمت نمــاها
وهذا الموضوع وعسى أن ينال رضاكم
وشكراً للأخ ابن عاصم لتذكيرنا بفارسين من فرسان قحطان
اخوكم
سعيد المهداني