رائد نملان الحبابي
07-05-2011, 09:42 AM
الفارس الشاعر/ نملان بن دشنه آل مسفوه آل الجابر الحبابي
فارس وشجاع
ويعد من أبرز فرسان وشعراء الحباب في زمانه ..
قاد العديد من المغازي والمعارك ضد القبائل المعاديه اشتهر بشدة بأسه ..
وعرف بفروسيته وشجاعته واقدامه في الحروب وقد غزاء اخصاماً له عدة غزوات حتى في العهد السعودي الأخير
لقد عاش متنقلاً هنا وهناك كعادة أبناء البادية ... رحمه الله
ومن أبنائه:
الشاعر/ محمد بن نملان بن دشنه آل مسفوه آل الجابر الحبابي
الفارس/ مرزوق بن نملان بن دشنه آل مسفوه آل الجابر الحبابي
صويع بن نملان بن دشنه آل مسفوه آل الجابر الحبابي
سعد بن نملان بن دشنه آل مسفوه آل الجابر الحبابي
وقيل في الفارس الشاعر/ نملان بن دشنه الحبابي .. بعد وفاته:
على الله الخلف منه العوض فيك يا نملان
حريب العداء سعد الرفيق أن بداء شانـه
<><><><><><><><><><><><><><>
وأبوه الفارس الشاعر/ دشنه بن مسفوه آل الجابر الحبابي
فارس وشجاع وله مواقف ومنها كان ضمن من غزاء في إحدى الغزوات وعندما اخذوا الثار آل الجابر الحباب
طلعوا من البيت وكان عليه حيط زرب ذاء شوك فأمسك بشعر رأسه وكان طويل فأمسك بهي وجزه بالسلة
وفي الصباح عرفوا القوم المغزى عليهم هم آل الجابر الحباب وأنهم أخذوا ثارهم ...
وقيل فيه ضمن ماقيل في الشيخ الفارس/ مسفر بن وعله آل مقنع آل الجابر الحبابي:
حفنا وطفنا ثم خذينا طلبنـا
وظهر لنا دشنه وجز الذوابه
ولقد عاش نملان بن دشنة بن مسفوه آل الجابر/
هنا وهناك كعادة أبناء البادية .. ويعتبر (أخو سلة) من صناديد قبيلة قحطان
المحسوبين.. يرتجف من أسمه أعتى الرجال حتى ضربت فيه الامثال..
ومنها ( لاغاب ذيب الهضب ماغاب نملان ) (نملان الصرايم) (ماساق الخيل مثل نملان
بن دشنه).. أتعب خصومه وأرعبهم .. يسكن حيث ما اراد لايدخل قلبه الخوف..
.. واذكر له قصه مشهورة وهي ان منطقه الحمره كانت محجوره لاينزلها كائن من كان
وكان حجرها وبيحها عند قبيلتين من الحباب هم ال غراب عن الهوجه وال غازي عن
ال مسلم .. والحمرة في ذلك الوقت كانت منطقة مخيفة ومليئة بالقصص والروايات
المرعبة فلا احد يجسر ان يعبرها او يحوفها والقبائل يعرفون ذلك .. وعندما زاف مرعاها
واصبحت مليئه بالغابات والعشب والكلأ نزلها الشجاع نملان بن دشنة دون أذن من احد
بمعنى انه باحها وفي تلك الاثناء كان احد فرسان الحباب (لا اعلم من اي القبائل) يتفقد
الحمره شاهد هناك حلال يرعى في الحمرة (المحجورة) واول عمل قام به هذا الفارس
نهب شاة من الحلال كأهانة لمن تجرأ على بيح الحمرة التي لايجرأ أحد على النزول
فيها وهو لايعلم انه حلال الشجاع ابن دشنه الذي تهابه الرجال.. المهم انه عندما
نهب الشاة صاحت بنت نملان الصغيرة التي كانت ترعى حلال ابيها وأعتزت بأسم ابيها
عند ذلك ايقن هذا الفارس انه حلال نملان بن دشنه فقام بفك الشاة من بين يديه
وأصابه الذعر وتوقع موته على يد الشجاع ابن دشنه ولكن الله انجاه وهرب خائفا
لايصدق انه نجا من ابن دشنه وقص القصه لربعه بعد ذلك علمت الحباب بما جرى
ونزلوا جميعا في الحمرة يرعون حلالهم وهذا دلالة ان اول من باح الحمرة هو الشجاع
نملان بن دشنة..
وفي بداية الحكم السعودي كان الشيخ ابن دشنة اول المطلوبين للحاكم الاداري
لناحية قحطان كما كان يعرف في ذلك الوقت فتم سجنه ثم اطلق سراحه بعد ان تدخل
شيخ قبيلة ال الجابر في ذلك الوقت الشيخ: محمد بن مبارك فأخرجه وزوجه احدى
بناته.
غزى شرقاً وغرباً حتى بلغ صيته الآفاق وعقد معه احد شيوخ الوعلة يام صلحا والشيخ
هذا هو جد الوجيه والشاعر المعروف/ ناجي بن شوصى ال لبيد الوعلة.
ومن صفاته ان كان طويل القامة ولو ذوابة طويله وذو ملامح حادة تكسوها جلالة
وهيبة ويقرض الشعر ومن ابياته قوله/
يامن يبشرني بعشب زاف
وعشير قانٍ مالت غصونه
وفي أحد السنين رحل ابن دشنة وجاور احدى القبائل فاشتكوا من تجاوزاته فقاموا
احد رجال هذه القبيله بهج حلاله فما كان من ابن دشنه الا ان سلب سلاحه وكتفه
في احد اشجار الطلح ولم ينقذه الا احد المارة عندما شاهده مكتوفا ذليلا قد شارف
على الموت..
ومن قصصه انه كان يطارد احد فرسان القبائل المعاديه فقام بقتله في الحمرة.. وعندما
قام احد افراد القبائل المعاديه بزجره قام ابن دشنه وسلب خنجره ووسمه على وجهه..
هذا قليل من كثير عن صنديد تجاهله كثير من المؤلفين في كتبهم ومؤلفاتهم..
فارس وشجاع
ويعد من أبرز فرسان وشعراء الحباب في زمانه ..
قاد العديد من المغازي والمعارك ضد القبائل المعاديه اشتهر بشدة بأسه ..
وعرف بفروسيته وشجاعته واقدامه في الحروب وقد غزاء اخصاماً له عدة غزوات حتى في العهد السعودي الأخير
لقد عاش متنقلاً هنا وهناك كعادة أبناء البادية ... رحمه الله
ومن أبنائه:
الشاعر/ محمد بن نملان بن دشنه آل مسفوه آل الجابر الحبابي
الفارس/ مرزوق بن نملان بن دشنه آل مسفوه آل الجابر الحبابي
صويع بن نملان بن دشنه آل مسفوه آل الجابر الحبابي
سعد بن نملان بن دشنه آل مسفوه آل الجابر الحبابي
وقيل في الفارس الشاعر/ نملان بن دشنه الحبابي .. بعد وفاته:
على الله الخلف منه العوض فيك يا نملان
حريب العداء سعد الرفيق أن بداء شانـه
<><><><><><><><><><><><><><>
وأبوه الفارس الشاعر/ دشنه بن مسفوه آل الجابر الحبابي
فارس وشجاع وله مواقف ومنها كان ضمن من غزاء في إحدى الغزوات وعندما اخذوا الثار آل الجابر الحباب
طلعوا من البيت وكان عليه حيط زرب ذاء شوك فأمسك بشعر رأسه وكان طويل فأمسك بهي وجزه بالسلة
وفي الصباح عرفوا القوم المغزى عليهم هم آل الجابر الحباب وأنهم أخذوا ثارهم ...
وقيل فيه ضمن ماقيل في الشيخ الفارس/ مسفر بن وعله آل مقنع آل الجابر الحبابي:
حفنا وطفنا ثم خذينا طلبنـا
وظهر لنا دشنه وجز الذوابه
ولقد عاش نملان بن دشنة بن مسفوه آل الجابر/
هنا وهناك كعادة أبناء البادية .. ويعتبر (أخو سلة) من صناديد قبيلة قحطان
المحسوبين.. يرتجف من أسمه أعتى الرجال حتى ضربت فيه الامثال..
ومنها ( لاغاب ذيب الهضب ماغاب نملان ) (نملان الصرايم) (ماساق الخيل مثل نملان
بن دشنه).. أتعب خصومه وأرعبهم .. يسكن حيث ما اراد لايدخل قلبه الخوف..
.. واذكر له قصه مشهورة وهي ان منطقه الحمره كانت محجوره لاينزلها كائن من كان
وكان حجرها وبيحها عند قبيلتين من الحباب هم ال غراب عن الهوجه وال غازي عن
ال مسلم .. والحمرة في ذلك الوقت كانت منطقة مخيفة ومليئة بالقصص والروايات
المرعبة فلا احد يجسر ان يعبرها او يحوفها والقبائل يعرفون ذلك .. وعندما زاف مرعاها
واصبحت مليئه بالغابات والعشب والكلأ نزلها الشجاع نملان بن دشنة دون أذن من احد
بمعنى انه باحها وفي تلك الاثناء كان احد فرسان الحباب (لا اعلم من اي القبائل) يتفقد
الحمره شاهد هناك حلال يرعى في الحمرة (المحجورة) واول عمل قام به هذا الفارس
نهب شاة من الحلال كأهانة لمن تجرأ على بيح الحمرة التي لايجرأ أحد على النزول
فيها وهو لايعلم انه حلال الشجاع ابن دشنه الذي تهابه الرجال.. المهم انه عندما
نهب الشاة صاحت بنت نملان الصغيرة التي كانت ترعى حلال ابيها وأعتزت بأسم ابيها
عند ذلك ايقن هذا الفارس انه حلال نملان بن دشنه فقام بفك الشاة من بين يديه
وأصابه الذعر وتوقع موته على يد الشجاع ابن دشنه ولكن الله انجاه وهرب خائفا
لايصدق انه نجا من ابن دشنه وقص القصه لربعه بعد ذلك علمت الحباب بما جرى
ونزلوا جميعا في الحمرة يرعون حلالهم وهذا دلالة ان اول من باح الحمرة هو الشجاع
نملان بن دشنة..
وفي بداية الحكم السعودي كان الشيخ ابن دشنة اول المطلوبين للحاكم الاداري
لناحية قحطان كما كان يعرف في ذلك الوقت فتم سجنه ثم اطلق سراحه بعد ان تدخل
شيخ قبيلة ال الجابر في ذلك الوقت الشيخ: محمد بن مبارك فأخرجه وزوجه احدى
بناته.
غزى شرقاً وغرباً حتى بلغ صيته الآفاق وعقد معه احد شيوخ الوعلة يام صلحا والشيخ
هذا هو جد الوجيه والشاعر المعروف/ ناجي بن شوصى ال لبيد الوعلة.
ومن صفاته ان كان طويل القامة ولو ذوابة طويله وذو ملامح حادة تكسوها جلالة
وهيبة ويقرض الشعر ومن ابياته قوله/
يامن يبشرني بعشب زاف
وعشير قانٍ مالت غصونه
وفي أحد السنين رحل ابن دشنة وجاور احدى القبائل فاشتكوا من تجاوزاته فقاموا
احد رجال هذه القبيله بهج حلاله فما كان من ابن دشنه الا ان سلب سلاحه وكتفه
في احد اشجار الطلح ولم ينقذه الا احد المارة عندما شاهده مكتوفا ذليلا قد شارف
على الموت..
ومن قصصه انه كان يطارد احد فرسان القبائل المعاديه فقام بقتله في الحمرة.. وعندما
قام احد افراد القبائل المعاديه بزجره قام ابن دشنه وسلب خنجره ووسمه على وجهه..
هذا قليل من كثير عن صنديد تجاهله كثير من المؤلفين في كتبهم ومؤلفاتهم..