مرتاح البال
19-03-2011, 01:00 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
لقدأذهل الملك عبدالله حفظه الله – والشعب السعودي الوفي -- سياسي ودبلوماسي العالم –واساتذة العلوم السياسيه
في الجامعات حول العالم
فإذا استثنينا فراخ الفقيه –وهي فئه صغيره –عددها لا يتجاوز بضع مئات من الألوف -- ليس لها أثر ولن يكون لها اثر مستقبلا
فقد ظهرت الملايين من الشعب السعودي رجال ونساء – في استقبال الملك عبد الله
كان ذلك – غي عز الثورات في البلدان العربيه – وفي عز التحريض الصفوي – واذنابه في المنطقه—التي ما فتئت تحرض الشعب
على قيادته --كذلك افشل الشعب ما كانوا يرغبون فيه الغربان القاطنين في لندن –فمرض كبيرهم وادخل للعنايه المركزه
في احد مستشفيات لندن
وهكذا اثبت الشعب السعودي – ان علاقته مع قيادته –هي علاقة حب ووفاء – علاقة تلاحم – ليس هناك ما يخبيه الشعب
عن قيادته –ولا ما تخبيه القياده عن الشعب – الأحترام المتبادل موجود –والباب مفتوح –والصدور مفتوحه – والكرامة
والعزه موجوده – والخير كثير
الصفويون واذنابهم –حاولوا ان يزرعوا شقاقا بين الشعب وقيادته –فقال الشعب ( لا)
دخلوا من الجانب الساسي –قال الشعب ( لا )
من الجانب الأقتصادي قلنا ( لا )
الأجتماعي والمعيشي – قلنا ( لآ )
هؤلاء المهابيل افهمناهم – بان العلاقه بين الشعب والقياده –ليست قائمه على مصلحه
انما هو بناء اسسه الملك عبد العزيز طيب الله ثراه – وشارك معه الأباء والأجداد
وهو عهد وبيعه لهذه الأسره الكريمه تتناقلها الأجيال –
وهذا الموقف الصلب –هو ما اذهل ساسة العالم – لذلك ملكنا وقيادتنا والشعب السعودي –يفرق كثير عن القيادات والشعوب الأخرى
شكلا ومضمونا –
اليوم ومع المراسيم الملكيه التي اسعدتنا – وقبلها كلمة الملك – الذي قال فيها انه يحس بالشعب ويحمل همومه -- وطلب الدعاء له
اسكت كل ناعق لئيم -- واسعد شعبه – وظهر الشعب رجاله ونسائه واطفاله الى الشوارع مبتهجين ويدعون لمليكنا الكريم
حملت هذه الأوامر مئات المليارات –لخدمة الشعب – وكنا على ثقه -- فهو والدا للجميع
وهناك فرق بين من يقدم شيء ليخفف من ضغوط عليه –ومن يقدم شيء يحس ان ابنائه و شعبه في حاجته – فقط ليسعدهم
وهنا يتجلى الوفاء وصدق المشاعر – بين الشعب وقيادته
وهذا ايضا احتار فيه كبار ساسة العالم
مجلس التعاون –تبنته المملكه بصدق -- وترجمته الى حقيقه في الكويت –والآن في البحرين
فشعوب دول مجلس التعاون أخوة لنا – ولا ترضى قيادتنا وشعبنا –بضيم او بأس – على أي منهم
وهذا النهج السياسي – الذي صنعته السياسه السعوديه وترجمته الى واقع -- يشكرون عليه والشعب معهم قلبا وقالب
وصار العالم امام حقيقه يجب ان يعرفها –وليس هناك مساومه عليها وهي
( ان امن دول الخليج – يعد من امنها )
هنيئا لنا بقيادتنا وبشعبنا –ولا عزاء للخونه واذناب الفقيه
تحياتي
السلام عليكم
لقدأذهل الملك عبدالله حفظه الله – والشعب السعودي الوفي -- سياسي ودبلوماسي العالم –واساتذة العلوم السياسيه
في الجامعات حول العالم
فإذا استثنينا فراخ الفقيه –وهي فئه صغيره –عددها لا يتجاوز بضع مئات من الألوف -- ليس لها أثر ولن يكون لها اثر مستقبلا
فقد ظهرت الملايين من الشعب السعودي رجال ونساء – في استقبال الملك عبد الله
كان ذلك – غي عز الثورات في البلدان العربيه – وفي عز التحريض الصفوي – واذنابه في المنطقه—التي ما فتئت تحرض الشعب
على قيادته --كذلك افشل الشعب ما كانوا يرغبون فيه الغربان القاطنين في لندن –فمرض كبيرهم وادخل للعنايه المركزه
في احد مستشفيات لندن
وهكذا اثبت الشعب السعودي – ان علاقته مع قيادته –هي علاقة حب ووفاء – علاقة تلاحم – ليس هناك ما يخبيه الشعب
عن قيادته –ولا ما تخبيه القياده عن الشعب – الأحترام المتبادل موجود –والباب مفتوح –والصدور مفتوحه – والكرامة
والعزه موجوده – والخير كثير
الصفويون واذنابهم –حاولوا ان يزرعوا شقاقا بين الشعب وقيادته –فقال الشعب ( لا)
دخلوا من الجانب الساسي –قال الشعب ( لا )
من الجانب الأقتصادي قلنا ( لا )
الأجتماعي والمعيشي – قلنا ( لآ )
هؤلاء المهابيل افهمناهم – بان العلاقه بين الشعب والقياده –ليست قائمه على مصلحه
انما هو بناء اسسه الملك عبد العزيز طيب الله ثراه – وشارك معه الأباء والأجداد
وهو عهد وبيعه لهذه الأسره الكريمه تتناقلها الأجيال –
وهذا الموقف الصلب –هو ما اذهل ساسة العالم – لذلك ملكنا وقيادتنا والشعب السعودي –يفرق كثير عن القيادات والشعوب الأخرى
شكلا ومضمونا –
اليوم ومع المراسيم الملكيه التي اسعدتنا – وقبلها كلمة الملك – الذي قال فيها انه يحس بالشعب ويحمل همومه -- وطلب الدعاء له
اسكت كل ناعق لئيم -- واسعد شعبه – وظهر الشعب رجاله ونسائه واطفاله الى الشوارع مبتهجين ويدعون لمليكنا الكريم
حملت هذه الأوامر مئات المليارات –لخدمة الشعب – وكنا على ثقه -- فهو والدا للجميع
وهناك فرق بين من يقدم شيء ليخفف من ضغوط عليه –ومن يقدم شيء يحس ان ابنائه و شعبه في حاجته – فقط ليسعدهم
وهنا يتجلى الوفاء وصدق المشاعر – بين الشعب وقيادته
وهذا ايضا احتار فيه كبار ساسة العالم
مجلس التعاون –تبنته المملكه بصدق -- وترجمته الى حقيقه في الكويت –والآن في البحرين
فشعوب دول مجلس التعاون أخوة لنا – ولا ترضى قيادتنا وشعبنا –بضيم او بأس – على أي منهم
وهذا النهج السياسي – الذي صنعته السياسه السعوديه وترجمته الى واقع -- يشكرون عليه والشعب معهم قلبا وقالب
وصار العالم امام حقيقه يجب ان يعرفها –وليس هناك مساومه عليها وهي
( ان امن دول الخليج – يعد من امنها )
هنيئا لنا بقيادتنا وبشعبنا –ولا عزاء للخونه واذناب الفقيه
تحياتي