المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : شموع الحياة !


منصور العبدالله
04-10-2010, 02:39 PM
السلام عليكم ورحمه الله


شموع الحياة ....تحترق لتنير للآخرين


----------------------------------------------------------------------------------------------------------------


الشمعة الأولى


( الطفلة )


طفلة تجوب أروقة البيت


تلبي والدها


تساعد والدتها


ترعى أخوتها


تقوم بواجباتها


دارت عقارب الزمان....كبرت الطفلة


وهي تملك قلباً يحمل حباً


ويكفي أهل الأرض عشقاً



***********************************************


الشمعة الثانيه


( الفتاه )


أخذت مبكراً زمام المسئوليه


فأضحت الركن الهاديء لكل أفراد عائلتها


وأصبحت العقل الناضج لجميع من عاشرها


ومثلت الأدب والخلق لكل من صادقها



***********************************************


الشمعة الثالثه


( الزوجة )


جعلت قلبها عالم لزوجها


عشقاً وحباً


إخلاص ووفاء


راحة وهناء


رحمة وعطاء


أحرقت أيامها .....وأنارت لياليه


أسهرت عينيها..... وهنأت منامة


أجهدت جسدها .....ولبت مطالبة


فكانت


زوجة وأماً


سنداً وعوناً


نبضاً وقلباً


سراً وأمناً



***********************************************


الشمعة الرابعه


( المطلقة )


أطفأت شموعها


أحتضنت وسادتها


وأدمعت عينيها


ورحلت بخيالها


وتذكرت أسمها


وعرفت أنه ليس لها من أسمها نصيب سوى هويتها


كانت ...دلال ....وعاشت ...دلال ....ولاتعرف ....دلال


حقاً أنها


شمعة أحترقت فأنارت للآخرين




-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------


بقلم أخوكم / منصور العبدالله ( وااادي ااالغلاااا )

حسين آل حمدان الفهري
04-10-2010, 03:45 PM
اربع شمعات

ابهجتني الأولى جداً
ثم الثانية فالثالثة

أما الرابعة فقد أحترقت معها
لأنها حتى لو تحرق نفسها لتنير لمن حولها
فالمجتمع كفيل بإحراقها



سلمت ودمت يا كاتبنا العزيز

علي آل جبعان
04-10-2010, 06:57 PM
السلام عليكم ورحمه الله


شموع الحياة ....تحترق لتنير للآخرين


----------------------------------------------------------------------------------------------------------------


الشمعة الأولى


( الطفلة )


طفلة تجوب أروقة البيت


تلبي والدها


تساعد والدتها


ترعى أخوتها


تقوم بواجباتها


دارت عقارب الزمان....كبرت الطفلة


وهي تملك قلباً يحمل حباً


ويكفي أهل الأرض عشقاً



***********************************************


الشمعة الثانيه


( الفتاه )


أخذت مبكراً زمام المسئوليه


فأضحت الركن الهاديء لكل أفراد عائلتها


وأصبحت العقل الناضج لجميع من عاشرها


ومثلت الأدب والخلق لكل من صادقها



***********************************************


الشمعة الثالثه


( الزوجة )


جعلت قلبها عالم لزوجها


عشقاً وحباً


إخلاص ووفاء


راحة وهناء


رحمة وعطاء


أحرقت أيامها .....وأنارت لياليه


أسهرت عينيها..... وهنأت منامة


أجهدت جسدها .....ولبت مطالبة


فكانت


زوجة وأماً


سنداً وعوناً


نبضاً وقلباً


سراً وأمناً



***********************************************


الشمعة الرابعه


( المطلقة )


أطفأت شموعها


أحتضنت وسادتها


وأدمعت عينيها


ورحلت بخيالها


وتذكرت أسمها


وعرفت أنه ليس لها من أسمها نصيب سوى هويتها


كانت ...دلال ....وعاشت ...دلال ....ولاتعرف ....دلال


حقاً أنها


شمعة أحترقت فأنارت للآخرين




-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------


بقلم أخوكم / منصور العبدالله ( وااادي ااالغلاااا )

وعليكم السلام

؛؛؛؛؛؛؛

يالحرف وصاحب الحرف ,
ولا أعلم هل للرحيل غدا مشاعر تفيض بها قلوبنا حينما نحلق في السماء ,
شموع الحياة أبدع فيها من تدرج من الطفلة
بصفاء فكرها
وبراءة خلقها
وتمتمة حروفها
وبريق عينيها
ورقة بسمتها
وكأن كاتبنا يريد بنا أن نتدرج في الحياة منذُ الولادة بالطفلة وختمها بالمطلقة وكأنه
ينهي حياة الفكرة ويرسم الشموع بكلتا يديه وفكره ...
شمعدان به أربع شموع كلها تحترق لترسم البسمات حول من تحيط به , بل ترسل الدفء
مهما كانت ظروف الطقس , هنا فقط أدركت أن كاتبنا له قلب طفل وشموخ الشباب وحنكة الكبار
مشاعره تكبر كل يوم , وأحاسيسه ترق بجروح الآخرين فنظم العقد ليلبسه الطفلة قبل الفتاة وقبل الزوجة وقبل المطلقة ...

أتدركون لماذا ؟؟!!

؛؛؛؛؛؛

سأقف هنا لأغلف هذا الشموع في يدي من يحمل البسمة ويرسمها على شفاه الطفلة
ويرحل بها في مشاعر الحب وصدق الإحساس للفتاة ويلقيها في أحضان الزوجة الوفية برفق وعشق ..

؛؛؛؛؛؛؛؛؛

أما الشمعة الرابعة فحكايتها ثقافة مجتمع ووعي أباء وأزواج
ولهم ربٌ يقال له الكريم وأشاطرهم المحنة وأحملهم جزء" من المسئولية ...

؛؛؛؛؛؛؛؛

واااادي الغلالالا

مهما كانت رمال هذا الوادي فإن لها بريق يحرج العيون والناظرين إليه
لأن كثافتها لا تنتهي مهما أخذ منها , بل تظهر لنا طبقات أجمل وأجمل ,
فهنيئا لنا بهذا الوادي وهذا النبع ومداده ,

كيف لا ؟؟
ومهندس الكلمة منصور العبد الله ..

ودمتم بودّ

سعد الشواطي
06-10-2010, 12:28 AM
مرحبا مليار يا مبدع ..

لله درك على هذا القلم الجميل ..

دمت لنا يا كاتبنا الرائع ..

سعيد شايع
06-10-2010, 06:16 AM
يــــا الله .... فعلا شموع
وكيف لا يكونوا شموع والله يقول:
{ المال والبنون زينة الحياة ..}
دين في قمة الروعة تراه لا ينهى عن المتاع بالزينة في حدود الطيبات
فكم نفرح عند لقاء الطفال
وكم نسعد بالزوجة الصالحة
وكم نسعد بكل شمعة تضيء
فالعلماء الحق الصادقين .... شموع الحياة
والدعاة المصلحين ..... منارات تشع الحق والهدى
والقادة المخلصين ....علامات في وسط الجنود
والرجل الأمين .... شامة يشار إليه في المجتمع
والمعلم المخلص ... كاد يكون رسولا
و .... و .... و .... كل من دعى إلى هدى شمعة تضيء
و .....و .....و .... من أمر بمعروف ونهى عن منكر شمعة تضيء
وووووو جعلني الله وإياك شمعة تحقق الخير والصلاح والأمن
للبلاد والعباد
وأختم بقول الحبيب ـ صلى الله عليه وسلم ـ
" إنما الناس كالإبل المائة ، لا تكاد تجد فيها راحلة " متفق عليه
يجذب سمك هذا الحديث لأول وهلة تسمعه ، فقد شبه ـ عليه الصلاة والسلام ـ جموع
الناس بجموع الإبل ، لا فرق بين تلك الإبل وبعضها إلا الراحلة المتميزة النجيبة المختارة
فتُركب لكامل أوصافها ، فإذا كانت في إبل عُرفت ، وقس على ذلك في الناس
لا تجد في مائة من الناس إلا واحدا صالحا في نفسه ومصلحا لغيره ، أو لا تجد في مائة
من الناس إلا واحدا هو الذي يصلح للصحبة ، أو يعين ويعاون
والحديث يشير إلى الدعوة الإيجابية والإتقان والعمل الجاد ، والمعونة على البر والتقوى
ومن إدراك هذا المعنى وفهمه كان عالي الهمة ، فيكون شمعة مباركة أينما كان
متطلعا للمزيد في العلم والعمل إلى من هو فوقه ، ولا ينظر إلى من هو دونه
وعلينا وعلى الآباء والأمهات والمربون الاعتناء بالعناصر الفاعلة المتميزة إذا هم قليل
لعلهم يكونوا شمعات المستقبل
معذرة أخي الحبيب على الإطالة
ولكنك أنت السبب .... نعم أنت السبب
فتقت الذهن ... وفتحت الباب ... وأشرت إلى أول الطريق
ورفعت العلم .... فسال القلم
تقبل مروري .... وإضافتي

فواز أبوخالد
08-10-2010, 01:20 PM
أستاذنا منصور العبدالله

إفتقدناك كثيرا ..... فعودا حميدا

وكل عام وأنت بخير

ربما أقرأ مقالك الرااااائع من اخره حتى أصل للهدف أو قل حتى أفهمه

فالمطلقة يتنكر لها زوجها الذي أخلصت له وأجهدت ذاتها في خدمته

وينسى كل تلك التضحيات التي قدمتها من أجله

وصبرها عليه أيام حاجته لها .. وما إن يستغني

حتى يستبدلها بإخرى ........!!

فإذا وصلت بيت أبيها .. وهي تتذكر .. أنه بيت الدلال والعزة والمحبة .. حتى

تنصدم بالواقع .. وكيف تتغير معاملة الجميع لها من أب وأم وأشقاء .. وكأنهم

قد نسوا أنها تلك الطفلة الجميلة التي أحبها الجميع وأنها تلك الفتاة الهادئة صديقة

الجميع صاحبة الأدب الرفيع ... نسوا كل ذلك ما إن أصبحت مطلقة ......!!

أراها هي تلك الشمعة نفسها .. إنتقلت من مكان لآخر .. وأينما حلت أضاءت ماحولها .. إلى

أن وصلت إلى المكان الذي تمالأ الجميع على إطفائها ........!!

كل الشكر لك ياواد الغلا منصور العبدالله على هذا الإبدااااااااع .


..................

فواز أبوخالد
08-10-2010, 06:42 PM
مآسي المطلقة لاتنتهي ........ وأهديكم أبيات لشاعر
غير سعودي .. لكنها على الجرح :


صحيح الجمل لاطاح كثرت سكاكينه
وش يضره إن حطوه وألا بعد شلوه

مصيبه إلى جات الوفي من محبينه
جريمه إلى منهم تعدوا له وخلوه

حكوا واسمعوا وحطوا شماله عن يمينه
وسيف الألم في غيبته بالغدر سلوه

من الظلم تنـزل دمعة الصدق من عينه
معه حق لكن انكروا حقه وعلّوه

تعب ماضحك من لوعة أيامه سنينه
معاني الفرح تاهت بعمره ولا دلّوه

إلى صار هذا موقفه ويش بيدينه
من اهات وجده كيف من هم يبي ذلوه

ولكن له الله ينصره والله يعينه
وبيكفيه شر اللي بغيابه عنه هلّووه

مثل مأبطل الله كيد فرعون بالزينه
على يد موسى يومهم بالسحر فلوه

جبل ماتهزه ريح ودينه على دينه
ولو كثروا بالهرج وألا غصب قلّوه

لأن الجمل لاطاح كثرت سكاكينه
وش يضره إن خلوه وألا بعد شلّوه !


.........................

@ابوريان@
09-10-2010, 11:10 PM
أخ عليك ياوادي الغلااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا


رائع

مرتاح البال
12-10-2010, 12:12 AM
فعلا --كلها شموع لتنير مكان من حولها --وفي نفس الوقت تحمل رسائل --وجدانيه في معظمها

ولكن ألا ترى معي --انها جميعا تحترق --ولكن قوة الأحتراق والأشتعال --تختلف بين شمعه واخرى

واعتقد الحاله الرابعه -- اكثرهم اشتعالا -- لتضيء بنورها -- لمن حولها --وتشعرهم بمعاناتها

موضوع جميل --يحمل رسائل واقعيه -- نعايشها في حياتنا

يعطيك العافيه

تحياتي

عبدالله الوهابي
14-10-2010, 03:27 PM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

طفلة.. وفتاة.. وزوجة.. ومطلقة

مكونات المجتمع وهم الأهم في بناء المجتمع فكم منا له طفلة وفتاة أو أختاً وزوجة ، وقد يكون مطلقة وما أكثرهم في هذا المجتمع جميل ما سطرته يداك من كلمات تعبيرية

حسين أبوعيبه
26-10-2010, 12:49 PM
جميلة تلك الشموع الثلاث ... وحرقة تلك الأخيرة

شموع أنارت ظلام حائك ... وفي المقابل شمعة إحترقت في الظلام

دون أن يشعر بها أحد ...

عندما كانت طفلة

لعبت بالدنيا كيفما شاءت ... وغامرت بها أحيانا ... مدت لها يد الحب والبراءة

فردت لها دين اللهو والتلاعب عندما سجنتها كلمة ( مطلقة )

وسط ترقب بأن يأتيها الإفراج في أقرب وقت ... ولكن لا يأس مع الحياة ولا حياة مع اليأس

فحرب مؤقت وانتصار دائم ...


شكرا لك كاتبنا القدير

دمت مهندسا للكلمة ... وفي أعلى قمم الابداع


تحيتي

سعيد شايع
30-10-2010, 06:02 AM
كلما تصفحت هذا المجلس ـ مجلس الكتاب ـ تذكرت ـ شموع في الحياة ـ وفي
هذه تأملت قول الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ
" ولا تزال طائفة من أمتي على الحق منصورة ، لا يضرهم من خذلهم ، حتى يأتي أمر الله "
فقلت هؤلاء الذين يستحقون أن يذكر الناس بهم
فهم والله الشموع .. نعم الشموع ... ونعم الشموع
وإلى من اتصف بصفاتهم من الذكور والإناث في كل مكان أقول :
أنتم سادة المجتمع وأشرافه بحق
وكيف لا ...
وأنتم تسيرون بأعظم رسالة في قولكم وعملكم
أنتم شموع في الحياة
أنتم تعبيد الناس لرب العالمين
أنتم تخرجون ـ بإذن الله ـ من الظلمات إلى النور
كيف لا ...
وأنتم تضحون بأوقاتكم وأموالكم وراحتكم في سبيل إنقاذ أنفسكم وإنقاذ الناس
من عذاب الله في الدنيا وعذابه الأليم في الآخرة ...
أيُّ غاية أشرف وأنبل من هذه الغاية ؟
والله إنكم ـ في نظري ـ شموع الحياة
فهل ولك نصيب من قوله تعالى
{ وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِّمَّن دَعَا إلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحاً وَقَالَ إنَّنِي مِنَ المُسْلِمِين }
تريد أن تكن شمعة في الحياة
قف ... نعم قف ..
مع وقوله
{ وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ المُنكَرِ وَأُوْلَئِكَ هُمُ المُفْلِحُونَ }
أسأل الله أن يجعلني وإياك
شمعة تهدي إلى الحق وإلى صراط مستقيم
اعذرني أخي الحبيب
هذه مشاركتي الثانية في هذا
الموضوع الجميل
وسبب ذلك أنني أعجبت به
فأحببت أن أكثر من الحديث حول
شمعة الحق

جباري
30-10-2010, 01:53 PM
السلام عليكم ورحمه الله


شموع الحياة ....تحترق لتنير للآخرين


----------------------------------------------------------------------------------------------------------------


الشمعة الأولى


( الطفلة )


طفلة تجوب أروقة البيت


تلبي والدها


تساعد والدتها


ترعى أخوتها


تقوم بواجباتها


دارت عقارب الزمان....كبرت الطفلة


وهي تملك قلباً يحمل حباً


ويكفي أهل الأرض عشقاً



***********************************************


الشمعة الثانيه


( الفتاه )


أخذت مبكراً زمام المسئوليه


فأضحت الركن الهاديء لكل أفراد عائلتها


وأصبحت العقل الناضج لجميع من عاشرها


ومثلت الأدب والخلق لكل من صادقها



***********************************************


الشمعة الثالثه


( الزوجة )


جعلت قلبها عالم لزوجها


عشقاً وحباً


إخلاص ووفاء


راحة وهناء


رحمة وعطاء


أحرقت أيامها .....وأنارت لياليه


أسهرت عينيها..... وهنأت منامة


أجهدت جسدها .....ولبت مطالبة


فكانت


زوجة وأماً


سنداً وعوناً


نبضاً وقلباً


سراً وأمناً



***********************************************


الشمعة الرابعه


( المطلقة )


أطفأت شموعها


أحتضنت وسادتها


وأدمعت عينيها


ورحلت بخيالها


وتذكرت أسمها


وعرفت أنه ليس لها من أسمها نصيب سوى هويتها


كانت ...دلال ....وعاشت ...دلال ....ولاتعرف ....دلال


حقاً أنها


شمعة أحترقت فأنارت للآخرين




-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------


بقلم أخوكم / منصور العبدالله ( وااادي ااالغلاااا )




أخي أبو عبدالله .. تحية ود وإحترام

بعد قراء الموضوع وجدت أنه نص يدل على أن وراءه فكر راقي

ويراعة بيد كاتب لا يكتب إلا من أجل الكتابة الجميلة وليست كل كتابة بل الكتابة الراقية "فقط"

أخي :: سعدت بقراءت هذا النص وكنت محتارا كيف أكتب الرد فلم تسعفنى كلماتي بأكثر من دعواتي الصادقة لك بدوام السعادة في الدارين.

أخوك جباري الجباري.

فهد الهباش
01-11-2010, 01:01 AM
رووووعة ياأخينا.....روعة....
لا فض فووووووك............
تقبل مروري......

ابن عواض العبيدي
01-11-2010, 06:56 AM
لله درك يمهندس عبدالله

درر كتبتها بعبق الزهور

فملاء ارجاء منتدانا طيبها

فلك مني الود والتقدير

ياكاتبنا الغالي

----------------------

اخوك ابن عواض

تركي الفيصل
03-11-2010, 11:34 AM
ابداااااااع.ابدااااااااع.ابداااااااااااع ياكاتبنا الغالي
والابداااع ماهو غريب عليك .. ابونواف ..

منصور العبدالله
11-11-2010, 12:19 PM
السلام عليكم ورحمه الله

وأهلا بالكرام والأساتذة المبدعون

واعتذر لكم عن التأخير

واعتذر عن ردي الجماعي

فوالله يستحق كل منكم ردا وشكرا واستقبالاً منفردا

ويبدوا اني تأخرت كثيرا فكثرت الردود وهذا من دواعي سروري

-------------------------------------------------------------------------

أخواني وأساتذتي الكرام


أ / حسين ال حمدان الفهري

أ / علي ال جبعان

أ / سعد الشواطي

أ / سعيد شايع

أ / فواز أبو خالد

أ / أبو ريان

أ / مرتاح البال

د / عبدالله الوهابي

أ / حسين أبو عيبه

أ / جباري

أ / فهد الهباش

أ / أبن عواض العبيدي

أ / تركي الفيصل

واتمنى ان لايكون سقط أحدا


جميل تلك الإضافات واخجلني هذا الثناء

كما عهدناكم دوما


تضيفون فتجعلون إضافتكم تميزا لأي موضوع


قرأتها وأعدت قرأتها فوجدتها تحلق بي عاليا

وتنور جانب آخرا لشموعي

هي شموع نور وأدب وفن وإبداع

وهو سر عشقي لهذا الملتقى الجميل

بحثت عن حروف ترضي سعادتي بكم فتاهت حروفي

وبحثت عن كلمات تستحق ردودكم فأنصهرت الكلمات

وبحثت عن جمل تعطي أقلامكم حقا فذابت الجمل

ولم أملك بعدها إلا أن ادعوا الله لكم بالسعادة والصحة والخير

بالفعل انتم كنز ثمين في هذة الشبكة الغاليه

جواهر ودرر غاليه على ملتقانا الجميل

تقبلوا شكري وتقدير ي لكم فردا فردا

وتحياتي وتقديري لأشخاصكم الكريمة

وفقكم الله ورعاكم وسدد على الخير والحق خطاكم

وأستودعكم الله أحبابي وأخواني الغالين


في رعايه الله


----------------------------------------------------------


أخوكم / منصور العبدالله ( واااادي اااالغلاااااا )