الظور
17-06-2010, 02:31 PM
هذه القصه لم احب ان اكتبهاحتى لااتهم بحب الذات لكني رايت ان هناك تحريف لها بدا يظهر في بعض المنتديات فقررت ان انزلها هنا في شبكه الصدق والمصداقيه شبكه قحطان
والقصه هي
ان شخص من ال قنفذ ال سليمان ابتلاه الله بجاره ورفيقه في نفس الوقت وقتله وفي سلوم عبيده ان من يقتل جاره لايجور الا جيره اسود 8 ايام مهربات اما الان فقد تلاشت تلك القوانين الصارمه
وقد بحث الجاني عن من يجيره فرفضت القبايل ان تجوره وكان الشيخ الفذ ابن جافل قد توعد من يجوره بالغضب وهذى يعني ان تدور حروب بين القبايل لاتبقي ولاتذر فذهب الجاني وراقب منزل الشيخ عبدالرحمن بن حسين بن كدم وهو في قلعه الثغر في طريب وعند خروجه لصلاه الفجر دخل البيت هو وزجته واطفاله واكلو من تمر وجدوه امامهم وعند عوده الشيخ عبدالرحمن بن كدم من صلاة الفجر وجده قد دخل في حماه واكل من زاد بيته فعرفه الشيخ ابن كدم فاستجار به فجوره ابن كدم وكان عمر ابن كدم 28 وقال له ابق داخل البيت حتى اقرع ابن جافل وجماعته
ثم ذهب الى ابن جافل فوجد عنده فرسان ال سليمان وكانو بعد شروق الشمس
فقال ابن كدم ترو فلان عندي وفي بيتي وعانوه في وجهي سنه وكانت الجيره سنه في ذلك الوقت وقد سنها في قحطان حقيب من ال شريم ال عاطف الجحادر ولاقبلها ليس هناك جيره سوى 8 ايام مهربات عند قحطان وغيرهم
فقال ابن جافل عليك الجيره وعلينا الغضب
فاستعرض ابن كدم بحصانه والاستعراض عاده يقوم بها المجور لامضاء جيرته ثم قال فلان في وجهي سنه كامله
فقال ابن جافل عليك الجيره وعلينا الغضب
ثم تكرر نفس العمل مره ثالثه ولم تختلف الاجابه
فغضب ابن كدم
وقال والله انه في وجهي دام الذيب حافي
فقال ابن جافل وعدنا الصبح نصبحك في الثغر
فعاد ابن كدم الى طريب وكانو قبيله ال قريش حايلين بحلالهم في مكان بعيد فطلب من بعض فرسان الجرابيع الذهاب لال قريش لاخبارهم حتى يحضرون لكن المسافه بعيده جدآ لن ياتي بها يوم وليله
فاجتمعوا قبيله الجرابيع على بكره ابيها قبل ظهر ذلك اليوم ثم ركبوا خيولهم وغنوا القصيده المشهوره
لابتي تسعة الافي --------- فوق زيد منازلنا
بيعنا فيه لجزافي --------- ماتشدد قصايرنا
في زامل استمر من طريب الى العرين فسمعوا اهل العرين صدى صوت الزامل من خلف الجبال فاخبروا ابن جافل وقالوا ال قريش غازينا في مغنا فقال ال قريش بعيد وهذولا عيال ابن جربوع يكفون الشر بينا وبين ربعنا فخرج الشيخ ابن جافل يتقدم فرسان ال سليمان واستقبل قبيله الجرابيع ولبى طلبهم بعدم الحرب في موقف اشم من شيخ اشم وقبيله شماء عيال ابن حرق
وقال ابن جافل للجرابيع
سوقوا لنا ابن كدم للحق عند ابن مشفلت ال معمر
ثم قامت الجرابيع بسوق ابن كدم عند ابن مشفلت وكانوا قبيلته ال قريش قد اتوا من مرباعهم في الميثب وعندما عرضوا عليه ان لاجيره له رفض ان يتنازل عن جيرته للقنفذي ففرض ابن مشفلت لابن كدم بامضاء الجيره سنه وزادها شهرين بره لدينه ان يجوره دام الذيب حافي فصارت جيره الرقبه عند قحطان سنه وشهرين من سنة 1233 هجري
وقبل ابن جافل فرض ابن مشفلت في موقف اشم اخر يسجل لقبيله ال سليمان تلك القبيله العريقه التي لها دور ريادي في سلوم عبيده وقحطان
ودمتم بخير
والقصه هي
ان شخص من ال قنفذ ال سليمان ابتلاه الله بجاره ورفيقه في نفس الوقت وقتله وفي سلوم عبيده ان من يقتل جاره لايجور الا جيره اسود 8 ايام مهربات اما الان فقد تلاشت تلك القوانين الصارمه
وقد بحث الجاني عن من يجيره فرفضت القبايل ان تجوره وكان الشيخ الفذ ابن جافل قد توعد من يجوره بالغضب وهذى يعني ان تدور حروب بين القبايل لاتبقي ولاتذر فذهب الجاني وراقب منزل الشيخ عبدالرحمن بن حسين بن كدم وهو في قلعه الثغر في طريب وعند خروجه لصلاه الفجر دخل البيت هو وزجته واطفاله واكلو من تمر وجدوه امامهم وعند عوده الشيخ عبدالرحمن بن كدم من صلاة الفجر وجده قد دخل في حماه واكل من زاد بيته فعرفه الشيخ ابن كدم فاستجار به فجوره ابن كدم وكان عمر ابن كدم 28 وقال له ابق داخل البيت حتى اقرع ابن جافل وجماعته
ثم ذهب الى ابن جافل فوجد عنده فرسان ال سليمان وكانو بعد شروق الشمس
فقال ابن كدم ترو فلان عندي وفي بيتي وعانوه في وجهي سنه وكانت الجيره سنه في ذلك الوقت وقد سنها في قحطان حقيب من ال شريم ال عاطف الجحادر ولاقبلها ليس هناك جيره سوى 8 ايام مهربات عند قحطان وغيرهم
فقال ابن جافل عليك الجيره وعلينا الغضب
فاستعرض ابن كدم بحصانه والاستعراض عاده يقوم بها المجور لامضاء جيرته ثم قال فلان في وجهي سنه كامله
فقال ابن جافل عليك الجيره وعلينا الغضب
ثم تكرر نفس العمل مره ثالثه ولم تختلف الاجابه
فغضب ابن كدم
وقال والله انه في وجهي دام الذيب حافي
فقال ابن جافل وعدنا الصبح نصبحك في الثغر
فعاد ابن كدم الى طريب وكانو قبيله ال قريش حايلين بحلالهم في مكان بعيد فطلب من بعض فرسان الجرابيع الذهاب لال قريش لاخبارهم حتى يحضرون لكن المسافه بعيده جدآ لن ياتي بها يوم وليله
فاجتمعوا قبيله الجرابيع على بكره ابيها قبل ظهر ذلك اليوم ثم ركبوا خيولهم وغنوا القصيده المشهوره
لابتي تسعة الافي --------- فوق زيد منازلنا
بيعنا فيه لجزافي --------- ماتشدد قصايرنا
في زامل استمر من طريب الى العرين فسمعوا اهل العرين صدى صوت الزامل من خلف الجبال فاخبروا ابن جافل وقالوا ال قريش غازينا في مغنا فقال ال قريش بعيد وهذولا عيال ابن جربوع يكفون الشر بينا وبين ربعنا فخرج الشيخ ابن جافل يتقدم فرسان ال سليمان واستقبل قبيله الجرابيع ولبى طلبهم بعدم الحرب في موقف اشم من شيخ اشم وقبيله شماء عيال ابن حرق
وقال ابن جافل للجرابيع
سوقوا لنا ابن كدم للحق عند ابن مشفلت ال معمر
ثم قامت الجرابيع بسوق ابن كدم عند ابن مشفلت وكانوا قبيلته ال قريش قد اتوا من مرباعهم في الميثب وعندما عرضوا عليه ان لاجيره له رفض ان يتنازل عن جيرته للقنفذي ففرض ابن مشفلت لابن كدم بامضاء الجيره سنه وزادها شهرين بره لدينه ان يجوره دام الذيب حافي فصارت جيره الرقبه عند قحطان سنه وشهرين من سنة 1233 هجري
وقبل ابن جافل فرض ابن مشفلت في موقف اشم اخر يسجل لقبيله ال سليمان تلك القبيله العريقه التي لها دور ريادي في سلوم عبيده وقحطان
ودمتم بخير