الحب

[محمد ناصر محمد ال حلامي]

الــحــب مــن طــرف واحــد من اصــعــب حــالات الــحــب
اعــتــقــد ان الــكــثــيــريــن ســيــتــفــقــون مــعــي فــي ان هــنــاك الــعــديــد مــن انــواع الــحــب الاخــرى
الــتــي تــكــون اشــد قــســوه وايــلامــا مــن الــحــب مــن طــرف واحــد انــهــا اصــعــب انــواع الــحــب ان يــكــون انــت لــوحــدك مــن تــحــب ويــكــون الــطــرف الأخر يــرفــضه ويــرفــض الا ســتــســلام لــفــكــرة الــحــب فــي تــلــك الــحــالــه الــمــؤلــمــه يــرفــض الــقــلــب والــعــقــل فــكــرة الــبــعــد والــنــســيــان ويــظــل الــطــرف الــمــحــب يــدور فــي دوائــر مــفــرغــه مــن المــشــاعــر الــواهــيــة الــمــخــتــَلَــقــة و تــنــتــهــي هــذه الــحــالــة فــي كــثــيــر مــن الأحــيــان امــا بــكــارثــه حــيــن يــتــغــلــب عــقــل الانــســان الــواعــي عــلــى قــلــبــه الــمــريــض ويــدرك حــقــيــقــة الاشــيــاء ان اصــعــب حب حــقا هــو ان يــكــتــشــف ان الــذي تــهــواه لا يــبــادلــك نــفــس الــشــعــور وتــرفــض ان تــصــدق تــلــك الــحــقــيــقــه الــواضــحــه
في انتظار ردودكم
.......................اتمنا انها تنال اعجبكم ......................

[أبو عدنان]

صدقت يا أبا ناصر وجزاك الله خيراً وجعل الله محبتنا وإياك في الله ولله

الحقيقة إن الحب فعلاً لابد أن يكون مشترك
وإن من أوثق عرى الإيمان هو الحب في الله والبغض في الله
فيجب أن تكون المحبة خالصة لله سواءً حب الزوجين بعضهم لبعض أو أي إنسان آخر فإن لم تكن لله وفي الله فلن تدوم تلك المحبة مهما بُذل فيها من مالٍ أو جاه ولن تستطيع العيش مع أي أحد إن لم تكن هناك محبة صادقة ولكن على الإنسان أن يصبر ولا يتعجل في الحكم لعل ألله أن يعوضه ويفتح له قلب صاحبه فالصبر مفتاح الفرج.

[عبدالله الوهابي]

ويل لمن أحب... وويل لمن لم يحب



وأقول أن يجعل حبنا في الله

[أبو تركي الحرملي]

هناك مسلمات لابد منها وهي حب الوالدين وحب الوطن وحب الوالد لبنائه والكثير من هذا وفد يكون الجانب لااخر على علم اولا .
ولكل قاعدة شواذ فهناك بمن لايدين بحب الوطن او الوالدين
ولكن الادها في حب الشخص الذي لايبادلك نفس الشعور
فجعلنا الله وياكم من المتحابين فيه ال حلامي جميع مواضيعك شيقه واسمح لي بنقل الموضوع الى بريدي للفائده .

[ابونواف ابن جريب]

تشكــــــــــــــــــــــر وتقبل مروري