أبو محمد ابن الشايب
10-04-2010, 09:11 PM
.
بسم الله الرحمن الرحيم
موضوع وجدته ولم أستطيع تجاهله .
مع إني لا أعلم بما يحصل في أماكن التفحيط ..؟
لكن دائمآ التجمعات مضارها أكثر من منافعها خاصة إذا كان المجتمعين من أهل اللعب واللهو .
.
أترككم مع ما قاله صاحب الطرح .
==========================================
السلام عليكم
بدون مقدمات لأن الامر لا يحتمل السكوت عليه.. على شكل نقاط حتى لا يكون الكلام غث :
قال الله تعالى ( و تعاونوا على البر و التقوى و لا تعاونوا على الإثم و العدوان ) و قال عليه الصلاة و السلام (( الدين النصيحة ))
* موضوعي موجه للعقلاء من جميع القبائل و للجميع حق نقله لأي منتدى قبلي ..
* وكما هو موجه للعقلاء فهو يتحدث عن مراهقي القبائل في كل البقاع ..
* نلاحظ أمر خطير جداً خلال هذه الفترة و هو عودة و رجوع العصبية القبيلة إلى حد مخيف .. تجمعات للمراهقين في اماكن معينة لممارسة عمل عصابات قبلية .. خصوصا تلك التي تكون في مواقع و اماكن التفحيط .. كل قبيلة لها مكان خاص و وقت محدد و يوم معين ( في التفحيظ طبعاً ) .. الغريب انتشار الاسلحة بكافة انواعها .. اسلحة بيضاء و اسلحة ثقيلة .. بين هؤلاء الصغار و كأنهم مقدمين على حرب مقدسة ضد اليهود او النصارى ما كأنهم إخوان في الإسلام و الارض .. ( و اسفاً على الرجال ) ..
* تنتهي تلك التجمعات بحوادث سيارات تصل إلى حد الإعاقة و الموت أو إلى اشتباك بالأيدي و العصي و الأسلحة البيضاء فيحصل الطعن و التعذيب و التعزير بين بعضهم البعض .. و يصل مرات إلى حد القتل المتعمد مع سبق الإصرار و الترصد .. ( يالله ) ألهذا الحد وصل الحال بأبناء المسلمين .. سلم منهم من إغتصب المقدسات الإسلامية و إغتصب نساء المسلمين و من هدموا بيوت الرحمن و لم يسلم منهم إخوانهم في الله و العروبة
* و يصل الارهاب القبلي او تلك العصابات إلى حد الإهانات الجسدية .. و يكون مصاحباً لها تصوير و فيديو و نشر روابط و فضح بين الناس .. و الله لكأني اتحدث عن جيش منظم و مدعم بجميع الأسلحة و الوسائل !!!!!!!
* و بعد كل الإرهاب يرمى من يرمى بالسجن و يحبس و يضيع عمر الشباب و منهم من يمون لثمن حقير و منهم من يخرج كالثعلب ..
* ثم تبدأ و تصل القضية إلى الآباء و الشيوخ و الوجهاء و تبدأ قصة جديدة من قصص المطالبات و الجاهيات و الشفاعات و تطلب الملايين المملينة و يحرج الناس بعضهم البعض و تضيق النفوس و تضطرب
* فتحولت العداوة من المراهقين إلى الكبار و العقلاء بسبب عدم الاستقبال او عدم الرضوخ للشفاعات و الوسطات ..
* إذاً لماذا لا نحل المشكلة من الأساس فنمنع تلك التجمعات القبيلة و نزرع في آبناءنا احترام الناس و القبائل الأخرى و العوائل .. و عدم زرع الكره للآخرين و التنقيص من الناس و العرب .. فكل العرب فيهم الطيب و الخبيث
* لماذا نذكر القصص التي تحقر الناس لآبناءنا فيمشون بين الناس و يرددونها فتحصل فتنة بين المسلمين
* علموهم أصول العرب و الكرم و الشجاعة و اتركوا عنكم سفاسف الأمور و المحقرات .. فالكل يراك كما تراه
* انقذوا المراهقين من هذه التجمعات و من رفقاء السوء .. احموهم ولو بالقوة حتى لا نبكي دموع الندم و الحسرة في يوم من الأيام .
* و إلى أرباب المنتديات القبلية : إتركوا الهمز و اللمز و لا تكونوا قاعدة لتلك العصابات من ذكر قصص تاريخية تعذرب بالناس و المسلمين كونوا قاعدة خير لهم ..
* و اقترح ان تكون هناك حملة بين المواقع القبيلة و يكون ميثاق عهد ووفاء و حب بين الجميع .. من الاحترام و التقدير للجميع
هذا ما تيسر لي كتابته و ذكره .. و كلي أمل بأن يلقى هذا الموضوع صدى طيب بين الجميع .. و الله على ما أقول شهيد
و الله من وراء القصد و هو يهدي السبيل ..
كتبه / سعود ثلاب الخالدي
==============================
تقبلوا تقديري وحكاي والسلام
.
بسم الله الرحمن الرحيم
موضوع وجدته ولم أستطيع تجاهله .
مع إني لا أعلم بما يحصل في أماكن التفحيط ..؟
لكن دائمآ التجمعات مضارها أكثر من منافعها خاصة إذا كان المجتمعين من أهل اللعب واللهو .
.
أترككم مع ما قاله صاحب الطرح .
==========================================
السلام عليكم
بدون مقدمات لأن الامر لا يحتمل السكوت عليه.. على شكل نقاط حتى لا يكون الكلام غث :
قال الله تعالى ( و تعاونوا على البر و التقوى و لا تعاونوا على الإثم و العدوان ) و قال عليه الصلاة و السلام (( الدين النصيحة ))
* موضوعي موجه للعقلاء من جميع القبائل و للجميع حق نقله لأي منتدى قبلي ..
* وكما هو موجه للعقلاء فهو يتحدث عن مراهقي القبائل في كل البقاع ..
* نلاحظ أمر خطير جداً خلال هذه الفترة و هو عودة و رجوع العصبية القبيلة إلى حد مخيف .. تجمعات للمراهقين في اماكن معينة لممارسة عمل عصابات قبلية .. خصوصا تلك التي تكون في مواقع و اماكن التفحيط .. كل قبيلة لها مكان خاص و وقت محدد و يوم معين ( في التفحيظ طبعاً ) .. الغريب انتشار الاسلحة بكافة انواعها .. اسلحة بيضاء و اسلحة ثقيلة .. بين هؤلاء الصغار و كأنهم مقدمين على حرب مقدسة ضد اليهود او النصارى ما كأنهم إخوان في الإسلام و الارض .. ( و اسفاً على الرجال ) ..
* تنتهي تلك التجمعات بحوادث سيارات تصل إلى حد الإعاقة و الموت أو إلى اشتباك بالأيدي و العصي و الأسلحة البيضاء فيحصل الطعن و التعذيب و التعزير بين بعضهم البعض .. و يصل مرات إلى حد القتل المتعمد مع سبق الإصرار و الترصد .. ( يالله ) ألهذا الحد وصل الحال بأبناء المسلمين .. سلم منهم من إغتصب المقدسات الإسلامية و إغتصب نساء المسلمين و من هدموا بيوت الرحمن و لم يسلم منهم إخوانهم في الله و العروبة
* و يصل الارهاب القبلي او تلك العصابات إلى حد الإهانات الجسدية .. و يكون مصاحباً لها تصوير و فيديو و نشر روابط و فضح بين الناس .. و الله لكأني اتحدث عن جيش منظم و مدعم بجميع الأسلحة و الوسائل !!!!!!!
* و بعد كل الإرهاب يرمى من يرمى بالسجن و يحبس و يضيع عمر الشباب و منهم من يمون لثمن حقير و منهم من يخرج كالثعلب ..
* ثم تبدأ و تصل القضية إلى الآباء و الشيوخ و الوجهاء و تبدأ قصة جديدة من قصص المطالبات و الجاهيات و الشفاعات و تطلب الملايين المملينة و يحرج الناس بعضهم البعض و تضيق النفوس و تضطرب
* فتحولت العداوة من المراهقين إلى الكبار و العقلاء بسبب عدم الاستقبال او عدم الرضوخ للشفاعات و الوسطات ..
* إذاً لماذا لا نحل المشكلة من الأساس فنمنع تلك التجمعات القبيلة و نزرع في آبناءنا احترام الناس و القبائل الأخرى و العوائل .. و عدم زرع الكره للآخرين و التنقيص من الناس و العرب .. فكل العرب فيهم الطيب و الخبيث
* لماذا نذكر القصص التي تحقر الناس لآبناءنا فيمشون بين الناس و يرددونها فتحصل فتنة بين المسلمين
* علموهم أصول العرب و الكرم و الشجاعة و اتركوا عنكم سفاسف الأمور و المحقرات .. فالكل يراك كما تراه
* انقذوا المراهقين من هذه التجمعات و من رفقاء السوء .. احموهم ولو بالقوة حتى لا نبكي دموع الندم و الحسرة في يوم من الأيام .
* و إلى أرباب المنتديات القبلية : إتركوا الهمز و اللمز و لا تكونوا قاعدة لتلك العصابات من ذكر قصص تاريخية تعذرب بالناس و المسلمين كونوا قاعدة خير لهم ..
* و اقترح ان تكون هناك حملة بين المواقع القبيلة و يكون ميثاق عهد ووفاء و حب بين الجميع .. من الاحترام و التقدير للجميع
هذا ما تيسر لي كتابته و ذكره .. و كلي أمل بأن يلقى هذا الموضوع صدى طيب بين الجميع .. و الله على ما أقول شهيد
و الله من وراء القصد و هو يهدي السبيل ..
كتبه / سعود ثلاب الخالدي
==============================
تقبلوا تقديري وحكاي والسلام
.