سعيد شايع
08-04-2010, 08:18 AM
أرحب بك ألــــــــــــ 1000ـــــف
وأنت تتصفح من سلسلة
[ مقولات ]
*******************************
يقول ابن تيمية ـ رحمه الله ـ
ليس في كتاب الله آية واحدة يمدح فيها أحدًا بنسبه ، ولا يذم أحدًا بنسبه
وإنما يمدح بالإيمان والتقوى ، ويذم بالكفر والفسوق والعصيان
وقد ثبت عنه ـ صلى الله عليه وسلم ـ في الصحيح أنه قال:
" أربع من أمر الجاهلية في أمتي لن يدعوهن:
الفخر بالأحساب ، والطعن في الأنساب ، والنياحة ، والاستسقاء بالنجوم "
**************************************
يقول ابن رجب في مقدمة سيرة عبدالملك بن عمر بن عبدالعزيز :
"رأيت أن أجمع...أخبار عبدالملك...لسبب اقتضى ذلك
:لقد كان مع حداثةسنه [ توفي وهو دون العشرين ] مجتهدا في العبادة ،ومع قدرته على الدنيا...
مؤثرا للزهادة ؛فعسى الله أن يجعل في سماع أخباره لأحد من أبناء جنسه أسوة...
وأيضا ففي ذكر مثل أخبار هذا السيد...مع سنه=توبيخ لمن جاوز سنه وهو بطال".
***************************************
يقول ابن الأثير في مقدمة جامع الأصول:
" ما زلت في ريعان الشباب وحداثة السن مشغوفا بطلب العلم ، ومجالسة أهله ، والتشبه بهم حسب
الإمكان ، وذلك من فضل الله علي ، ولطفه بي أن حببه إلي".
***************************************
يقول ابن القيم ـ رحمه الله ـ
إذا عصيت الله تعالى فاعلم أن أصل المعصية راجع إلى ثلاثة أصول:
تعليق القلب بغير الله ( الشرك )
طاعة القوة الغضبية ( الظلم )
طاعة القوة الشهوانية ( الفواحش )
وهذه الثلاثة يدعو بعضها إلى بعض.
***************************************
يقول القرطبي ـ رحمه الله ـ
الاستغفار الاستغفار غبار تثيره الرياح
قال جابر بن عبد الله: "إذا أراد الله بقوم خيرا أرسل عليهم المطر وحبس عنهم كثرة الرياح
وإذا أراد الله بقوم شرا حبس عنهم المطر وسلط عليهم كثرة الرياح"
**************************************
يقول الذهبي ـ رحمه الله ـ
غُسل أبو جعفر القارئ ، فنظروا مابين نحره إلى فؤاده مثل ورقة المصحف ، فما شك من حضره
أنه نور القرآن ، لاحظ أن مابين الفؤاد والنحر ( الرقبة ) يتذكر القرآن ، ثم يتلوه ، ولذلك صار مثل
ورقة المصحف لكثرة التلاوة. فهنيئا لأهل القرآن.
*************************************
يقول أبو الحنفية محمد بن علي بن أبي طالب
قلت لأبي أي الناس خير بعد رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال: أبو بكر قلت ثم من قال ثم عمر"
**************************************
يقول سفيان الثوري لأحد أصحابه
:نحن اليوم على الطريق ،فإذا رأيتمونا قد أخذنا يمينا وشمالا = فلا تقتدوا بنا ".
هذا وإلى لقاء آخر ـ إن شاء الله ـ
والسلام عليكم
وأنت تتصفح من سلسلة
[ مقولات ]
*******************************
يقول ابن تيمية ـ رحمه الله ـ
ليس في كتاب الله آية واحدة يمدح فيها أحدًا بنسبه ، ولا يذم أحدًا بنسبه
وإنما يمدح بالإيمان والتقوى ، ويذم بالكفر والفسوق والعصيان
وقد ثبت عنه ـ صلى الله عليه وسلم ـ في الصحيح أنه قال:
" أربع من أمر الجاهلية في أمتي لن يدعوهن:
الفخر بالأحساب ، والطعن في الأنساب ، والنياحة ، والاستسقاء بالنجوم "
**************************************
يقول ابن رجب في مقدمة سيرة عبدالملك بن عمر بن عبدالعزيز :
"رأيت أن أجمع...أخبار عبدالملك...لسبب اقتضى ذلك
:لقد كان مع حداثةسنه [ توفي وهو دون العشرين ] مجتهدا في العبادة ،ومع قدرته على الدنيا...
مؤثرا للزهادة ؛فعسى الله أن يجعل في سماع أخباره لأحد من أبناء جنسه أسوة...
وأيضا ففي ذكر مثل أخبار هذا السيد...مع سنه=توبيخ لمن جاوز سنه وهو بطال".
***************************************
يقول ابن الأثير في مقدمة جامع الأصول:
" ما زلت في ريعان الشباب وحداثة السن مشغوفا بطلب العلم ، ومجالسة أهله ، والتشبه بهم حسب
الإمكان ، وذلك من فضل الله علي ، ولطفه بي أن حببه إلي".
***************************************
يقول ابن القيم ـ رحمه الله ـ
إذا عصيت الله تعالى فاعلم أن أصل المعصية راجع إلى ثلاثة أصول:
تعليق القلب بغير الله ( الشرك )
طاعة القوة الغضبية ( الظلم )
طاعة القوة الشهوانية ( الفواحش )
وهذه الثلاثة يدعو بعضها إلى بعض.
***************************************
يقول القرطبي ـ رحمه الله ـ
الاستغفار الاستغفار غبار تثيره الرياح
قال جابر بن عبد الله: "إذا أراد الله بقوم خيرا أرسل عليهم المطر وحبس عنهم كثرة الرياح
وإذا أراد الله بقوم شرا حبس عنهم المطر وسلط عليهم كثرة الرياح"
**************************************
يقول الذهبي ـ رحمه الله ـ
غُسل أبو جعفر القارئ ، فنظروا مابين نحره إلى فؤاده مثل ورقة المصحف ، فما شك من حضره
أنه نور القرآن ، لاحظ أن مابين الفؤاد والنحر ( الرقبة ) يتذكر القرآن ، ثم يتلوه ، ولذلك صار مثل
ورقة المصحف لكثرة التلاوة. فهنيئا لأهل القرآن.
*************************************
يقول أبو الحنفية محمد بن علي بن أبي طالب
قلت لأبي أي الناس خير بعد رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال: أبو بكر قلت ثم من قال ثم عمر"
**************************************
يقول سفيان الثوري لأحد أصحابه
:نحن اليوم على الطريق ،فإذا رأيتمونا قد أخذنا يمينا وشمالا = فلا تقتدوا بنا ".
هذا وإلى لقاء آخر ـ إن شاء الله ـ
والسلام عليكم