مرتاح البال
31-03-2010, 02:32 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
--
بكل بساطه --وفي عز الظهر --يعني بالنهار -- اعترضت مجموعه من شباب طيحني --وسامحني يا بابا --وعلقني
باص -- يقل طالبات منصرفين من جامعة الملك سعود بالرياض --في اكبر شارع بالرياض --شارع عسير
كان عددهم 11 مسخا -- وقد هددوا المارين والمتفرجين الكثر بالحجار والسكاكين ان سولت لهم انفسهم التدخل
وعملوا حلقه --وتعرى احدهم امام البنات --وارادوا اختطافهم --وكان السائق السوداني شجاع اقفل ابواب الباص
ونزل عليهم بعصا --وصارت معركه --شاركه احد الشباب السعودين -- وقبضوا على واحد فقط --وفروا الباقين
بعد ان حضرت الدوريه
هذا الخبر ومعه صور --اوردته احد الصحف الأكترونيه
---
والسؤال --الى اين نحن ذاهبون ؟؟
صحيح --قلة الوازع الديني -- له تأثير قوي -- والعطاله او البطاله -- والعقوق -- فلا احد يسمع لوالديه اليوم إلا القليل
ووفاة الغيره -- حتى عند المتفرجين الكثر --والواسطات --الخ
هناك عوامل كثيره --جعلت هؤلاء الشباب --يتمردون على دينهم واسرهم ومجتمعهم
وكيف يكون الحال --ليلا ---او داخل الأحياء -- والذي يقل فيها مرور الناس
----
ليس مطلوب من وزارة الداخليه --ان تضع دوريه في كل شارع او مدرسه -- او زاويه --ولا تستطيع عمل ذلك
فالأمن --هو عمل جماعي -- بين المواطن واجهزة الأمن --وتكون النسبه الكبرى للمواطن -- ثم ما هذه السلبيه
في المواطنين العشرات يتفرجون -- ولم يتدخلوا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
--
قبل سنتين وفي احد اشهر شوارع الدمام --جاء رجل وزوجته وابنتيه الصغيرتين اكبرهم في الثامنه من العمر -- اوقف سيارته
عند احد المطاعم ليشتري طعام --في الظهر وفي عز النهار-- ضايق سياره بها خمسه من الشباب --وبدل ان يكلموه يفسح لهم الطريق
انهالوا عليه الخمسه ضربا --وسط صياح وبكاء زوجته وابنتيه --- واغمي عليه من شدة الضرب
والمتفرجون بالعشرات --لم يفزعوا لهذا الرجل
ولكن حظه طيب --وقف شابين بدو ومعهم جيب شاص --واظهروا مشاعيبهم --وقبضوا على الخمسه قبل ان يهربوا
وضربوهم ضرب يطيب الخاطر --ثم كتفوا اربعه منهم بالحبال --والخامس هرب
واتصلوا بالشرطه --فحضرت -- واخذتهم --وشكرت الشابين --واخذوا الزوج واسرته للمستشفى
وكيف يكون الحال علىالطرق الخارجيه للمدينه --او في الليل !!!!!!!!!!!!
--
الخلاصه --ان هذين الشابين ساعدوا رجال الأمن --يعني الأمن يجب ان يشترك فيه المواطن وحتى المقيم
فالأمن للجميع
يزعجني كثير -- المواقف السلبيه --في مواقف لا تتحمل التأخير او حتى التفكير
وقد ما تتفرج عليه اليوم --يمر عليك ذات يوم --وتقول -- ليه ما احد يفزع
الأمن يهم الجميع --والعرض يهم الجميع
والمواقف السلبيه تضر الجميع
ومثل هؤلاء الخكاريه -- نقول لهم كفى -- ونشهر مشاعيبنا امامهم كمواطنين
اما الأمن والشرع
فيلاقون مصيرهم ولا عليهم حسافه
تحياتي
السلام عليكم
--
بكل بساطه --وفي عز الظهر --يعني بالنهار -- اعترضت مجموعه من شباب طيحني --وسامحني يا بابا --وعلقني
باص -- يقل طالبات منصرفين من جامعة الملك سعود بالرياض --في اكبر شارع بالرياض --شارع عسير
كان عددهم 11 مسخا -- وقد هددوا المارين والمتفرجين الكثر بالحجار والسكاكين ان سولت لهم انفسهم التدخل
وعملوا حلقه --وتعرى احدهم امام البنات --وارادوا اختطافهم --وكان السائق السوداني شجاع اقفل ابواب الباص
ونزل عليهم بعصا --وصارت معركه --شاركه احد الشباب السعودين -- وقبضوا على واحد فقط --وفروا الباقين
بعد ان حضرت الدوريه
هذا الخبر ومعه صور --اوردته احد الصحف الأكترونيه
---
والسؤال --الى اين نحن ذاهبون ؟؟
صحيح --قلة الوازع الديني -- له تأثير قوي -- والعطاله او البطاله -- والعقوق -- فلا احد يسمع لوالديه اليوم إلا القليل
ووفاة الغيره -- حتى عند المتفرجين الكثر --والواسطات --الخ
هناك عوامل كثيره --جعلت هؤلاء الشباب --يتمردون على دينهم واسرهم ومجتمعهم
وكيف يكون الحال --ليلا ---او داخل الأحياء -- والذي يقل فيها مرور الناس
----
ليس مطلوب من وزارة الداخليه --ان تضع دوريه في كل شارع او مدرسه -- او زاويه --ولا تستطيع عمل ذلك
فالأمن --هو عمل جماعي -- بين المواطن واجهزة الأمن --وتكون النسبه الكبرى للمواطن -- ثم ما هذه السلبيه
في المواطنين العشرات يتفرجون -- ولم يتدخلوا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
--
قبل سنتين وفي احد اشهر شوارع الدمام --جاء رجل وزوجته وابنتيه الصغيرتين اكبرهم في الثامنه من العمر -- اوقف سيارته
عند احد المطاعم ليشتري طعام --في الظهر وفي عز النهار-- ضايق سياره بها خمسه من الشباب --وبدل ان يكلموه يفسح لهم الطريق
انهالوا عليه الخمسه ضربا --وسط صياح وبكاء زوجته وابنتيه --- واغمي عليه من شدة الضرب
والمتفرجون بالعشرات --لم يفزعوا لهذا الرجل
ولكن حظه طيب --وقف شابين بدو ومعهم جيب شاص --واظهروا مشاعيبهم --وقبضوا على الخمسه قبل ان يهربوا
وضربوهم ضرب يطيب الخاطر --ثم كتفوا اربعه منهم بالحبال --والخامس هرب
واتصلوا بالشرطه --فحضرت -- واخذتهم --وشكرت الشابين --واخذوا الزوج واسرته للمستشفى
وكيف يكون الحال علىالطرق الخارجيه للمدينه --او في الليل !!!!!!!!!!!!
--
الخلاصه --ان هذين الشابين ساعدوا رجال الأمن --يعني الأمن يجب ان يشترك فيه المواطن وحتى المقيم
فالأمن للجميع
يزعجني كثير -- المواقف السلبيه --في مواقف لا تتحمل التأخير او حتى التفكير
وقد ما تتفرج عليه اليوم --يمر عليك ذات يوم --وتقول -- ليه ما احد يفزع
الأمن يهم الجميع --والعرض يهم الجميع
والمواقف السلبيه تضر الجميع
ومثل هؤلاء الخكاريه -- نقول لهم كفى -- ونشهر مشاعيبنا امامهم كمواطنين
اما الأمن والشرع
فيلاقون مصيرهم ولا عليهم حسافه
تحياتي