ابن معيوف آل سعد
19-02-2010, 07:23 PM
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين امابعد
هذه القصه حصل لها تحريف في بعض المنتديات الاخرى وعكس مجريات القصه لهم بان الغلبه
للياميه وهذا غير صحيح فقد انتصر فيها صبيان ال ســــــعــــــد ومن معهم من الجحادر وعبدله
وانا اخذت الروايه من الشيخ/فالح بن شعوان ال خميسه ال سعد الله يطول عمره
وبدايه المعركه عندما غدر الياميه في ال خميسه في ركبانيه وذبحو من كان هناك من ال خميسه آل سعد وخذوابلهم
الا الفارس عبدالعزيز بن شويمان ركب فرسه وراح لتثليث عند شعوان في هجره الكهيف
فقال ياشعوان والله اني بقيت اللي وراي من ال خميسه العلم والخبر ان الياميه غدرو فينا
وخذو حلالنا ثم خذا شعوان فرسه واسمها الموالي وقام يسوج تثليث من علوه الى اسفله
شافه الشيخ ابن ريحان فقال امسكوه والله ان فيه علم فقال شعوان اهل ركبانيه والله مابقا
منهم احد الا من جا يعلمني قام شعوان يدوف الشيوخ وكان الشيوخ قليلين من اول
فقام معه الشيخ محمد جعفر ابن عبود شيخ ال مسعود وابن ريحان آل سعد ومركوز ال فاضل آل سعد واللي من الجحادر ثم
ساقوها للياميه فقال الفارس مركوز ال فاضل آل سعد لا توطينا قبور ال خميسه ياشعوان قال شعوان
ابدا ماحنا بجاينها ولا مارين عليها ثم راح شعوان لين سلهم على قبور ال خميسه وحطهم وسط
قبور ال خميسه قام بعض الرجاجيل يبكون وكان الرجاجيل من اول يحبون بعض
وسبب ان شعوان وداهم للقبور من شان يحمس الرجال ويتهيضون صيبان ال سعد وفعل صبيان
صيبان ال سعد طواشه والدليل انهم بكو يوم شافو القبور
ويوم قدهم على حد الياميه روح شعوان سبور يشفون القوم اللي بيغزونهم ومن السبور زويح ال جميح الحباب ويوم رجعو السبور نطحهم شعوان فقال وش شفتم قال زويح الحبابي
شفنا القوم القطاعه يعني واجدين بفرسانهم وسلاحهم فقال شعوان اذ سئلوكم فقولو القل والذل
يعني انهم ضعيفين مامعهم شي فقال ابن عبود وشفت يازويح قال القل والذل
ويوم جاء قبل الفجر استعدو الرجال ومشو وكان شعوان يضرب الركب المتاخره وكان اخر واحد في الركاب زويح فضرب شعوان بعير زويح فقال زويح ((ماعليه ياشعوان والله ان يعاف الصبيح الربيح))وصار مثل عند الناس والله ان يعاف الصبيح الربيح.
ويوم قربو من الياميه فقال شعوان اما ال خميسه الذابح والمذبوح بيروحون يصبحون الياميه
من فوق وا نتم ياهل الشوكه الواجدين والشيوخ صبحو من حدرا
ويوم ثارت الهيه قام الفارس مركوز يذبح من الياميه والشيوخ اللي معه حتى قتل رحمه الله عليه
وذبح حياه الفارس دسمان ال خميسه سبعه في راكه من الياميه
وقامو ال سعد على راسهم شعوان وابن ريحان ومعهم ابن عبود يذبحون في الياميه ذبح اقشر
فهجه الابل مع الزردوب ولحقها الفارس علي ابن شعفه على الفرس وكان مامعه بندق
خطم عليها وردها وكان معه النحيل ال خميسه وكان ذالك الوقت جذع صغير في السن
والنحيل توفي سنه 1428 هـ وذود النحيل كانت مع الابل الي خذوها الياميه وفيها ركيبيه صفرا
فدوم النحيل على الركيبيه الصفرا ويصيح على الابل مع الشعب حادر ابل ال خميسه وخذو ابل
الياميه معها وذبحو ال سعد ذبحه ماجرت حلفو بالله ان دور السنه اظافيرهم ويدينهم لها جلجله
لان الياميه اللي ذبحو محد لقى من يدفنهم من كثرهم وسميت هذه المعركه بالحمرا لكثرت
دماء الياميه رحمهم الله جميعن واسكنهم فسيح جناته.
بالنسبة لليامية قتل منهم اكثر من خمسين (حسب مايرويه شيبان ال سعد اللي بعضهم حاضر الهية) طبعا اليامية يعترفون انه قتل منهم (32) فقط
ومن ضمن اللي قتل من شيوخهم وفرسانهم
1- الشيخ مناحي بن حمد المهان
3- الفارس ظافر بن شعوا بن فجيحه
4- الفارس شلعان بن فجيحه
منقول من ابن شعوان آل خميسة آل سعد
ملتقى قبائل آل سعد
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين امابعد
هذه القصه حصل لها تحريف في بعض المنتديات الاخرى وعكس مجريات القصه لهم بان الغلبه
للياميه وهذا غير صحيح فقد انتصر فيها صبيان ال ســــــعــــــد ومن معهم من الجحادر وعبدله
وانا اخذت الروايه من الشيخ/فالح بن شعوان ال خميسه ال سعد الله يطول عمره
وبدايه المعركه عندما غدر الياميه في ال خميسه في ركبانيه وذبحو من كان هناك من ال خميسه آل سعد وخذوابلهم
الا الفارس عبدالعزيز بن شويمان ركب فرسه وراح لتثليث عند شعوان في هجره الكهيف
فقال ياشعوان والله اني بقيت اللي وراي من ال خميسه العلم والخبر ان الياميه غدرو فينا
وخذو حلالنا ثم خذا شعوان فرسه واسمها الموالي وقام يسوج تثليث من علوه الى اسفله
شافه الشيخ ابن ريحان فقال امسكوه والله ان فيه علم فقال شعوان اهل ركبانيه والله مابقا
منهم احد الا من جا يعلمني قام شعوان يدوف الشيوخ وكان الشيوخ قليلين من اول
فقام معه الشيخ محمد جعفر ابن عبود شيخ ال مسعود وابن ريحان آل سعد ومركوز ال فاضل آل سعد واللي من الجحادر ثم
ساقوها للياميه فقال الفارس مركوز ال فاضل آل سعد لا توطينا قبور ال خميسه ياشعوان قال شعوان
ابدا ماحنا بجاينها ولا مارين عليها ثم راح شعوان لين سلهم على قبور ال خميسه وحطهم وسط
قبور ال خميسه قام بعض الرجاجيل يبكون وكان الرجاجيل من اول يحبون بعض
وسبب ان شعوان وداهم للقبور من شان يحمس الرجال ويتهيضون صيبان ال سعد وفعل صبيان
صيبان ال سعد طواشه والدليل انهم بكو يوم شافو القبور
ويوم قدهم على حد الياميه روح شعوان سبور يشفون القوم اللي بيغزونهم ومن السبور زويح ال جميح الحباب ويوم رجعو السبور نطحهم شعوان فقال وش شفتم قال زويح الحبابي
شفنا القوم القطاعه يعني واجدين بفرسانهم وسلاحهم فقال شعوان اذ سئلوكم فقولو القل والذل
يعني انهم ضعيفين مامعهم شي فقال ابن عبود وشفت يازويح قال القل والذل
ويوم جاء قبل الفجر استعدو الرجال ومشو وكان شعوان يضرب الركب المتاخره وكان اخر واحد في الركاب زويح فضرب شعوان بعير زويح فقال زويح ((ماعليه ياشعوان والله ان يعاف الصبيح الربيح))وصار مثل عند الناس والله ان يعاف الصبيح الربيح.
ويوم قربو من الياميه فقال شعوان اما ال خميسه الذابح والمذبوح بيروحون يصبحون الياميه
من فوق وا نتم ياهل الشوكه الواجدين والشيوخ صبحو من حدرا
ويوم ثارت الهيه قام الفارس مركوز يذبح من الياميه والشيوخ اللي معه حتى قتل رحمه الله عليه
وذبح حياه الفارس دسمان ال خميسه سبعه في راكه من الياميه
وقامو ال سعد على راسهم شعوان وابن ريحان ومعهم ابن عبود يذبحون في الياميه ذبح اقشر
فهجه الابل مع الزردوب ولحقها الفارس علي ابن شعفه على الفرس وكان مامعه بندق
خطم عليها وردها وكان معه النحيل ال خميسه وكان ذالك الوقت جذع صغير في السن
والنحيل توفي سنه 1428 هـ وذود النحيل كانت مع الابل الي خذوها الياميه وفيها ركيبيه صفرا
فدوم النحيل على الركيبيه الصفرا ويصيح على الابل مع الشعب حادر ابل ال خميسه وخذو ابل
الياميه معها وذبحو ال سعد ذبحه ماجرت حلفو بالله ان دور السنه اظافيرهم ويدينهم لها جلجله
لان الياميه اللي ذبحو محد لقى من يدفنهم من كثرهم وسميت هذه المعركه بالحمرا لكثرت
دماء الياميه رحمهم الله جميعن واسكنهم فسيح جناته.
بالنسبة لليامية قتل منهم اكثر من خمسين (حسب مايرويه شيبان ال سعد اللي بعضهم حاضر الهية) طبعا اليامية يعترفون انه قتل منهم (32) فقط
ومن ضمن اللي قتل من شيوخهم وفرسانهم
1- الشيخ مناحي بن حمد المهان
3- الفارس ظافر بن شعوا بن فجيحه
4- الفارس شلعان بن فجيحه
منقول من ابن شعوان آل خميسة آل سعد
ملتقى قبائل آل سعد