المناضل السليماني
11-02-2010, 08:37 AM
http://mmloh.com/vb/imgcache/2872.imgcache
قصة واقعية
رجعت الزوجة التي تعمل مدرسة على غير الموعد قد استأذنت ورجعت مبكرا فحينما دخلت لم يسمع أحد بدخولها فإذا بها ترى زوجها مع الخادمة مثلما ترى الزوج مع زوجته وفي غرفة نومها رجعت وفتحت الباب وأغلقته دون أن يحس بها أحد ورجعت للمدرسة وطلبت من المديرة أن تعطيها إجازة لمدة يومين فوافقت وعادت إلى البيت في الوقت المحدد وطرقت الباب وكأنها نسيت المفتاح لم تأخذه معها ولم تحرك ساكنا
ورجع الزوج من عمله كعادته فقالت له زوجته : أنا استأذنت من المدرسة لمدة يومين لأن والدي مريض وابحث لنا عن حجز اليوم او غد دون أن تظهر أي تغير في وجهها او سلوكها مع الزوج
راح الرجال وحجز لهم وسأل عن الخدامة بتسافر او بتخلينها عند احد الجيران فقالت : لا احجز لها معنا حجز لها معهم
وصلوا الجميع عند أهلها وطلبت من أخيها أن يسفر الخادمة اليوم دون تأخير
ورجعوا استقبلهم في المطار وسأل عن الخادمة قالت : بأعلمك فكرر السؤال فقالت اشوفك مهتم شوي بأعلمك إذا وصلنا البيت
وصلوا البيت فقال : علميني ليه ما رجعت الخدامة معكم
قلت الزوجة : الخادمة سفرناها فقال ليه ومن اللي سفرها وكيف سفرتموها
قالت الزوجة الحمد لله إنها راحت
اخوي ودى خادمتهم للمستشفى وحصل عنها مرض معدي ممكن يدمر اهل البيت
فطلبت من اخي أن يأخذ خادمتنا ويكشف عليها وبعدما كشفوا على خادمتنا وجدوا عندها الإيدز فطلبت من اخي ان يسفرها وأعطيته قيمة تذكرتها يمكن تدمرنا يا حبيبي او تدمر اولادنا
فقال الرجال : مذهولا إيدز واش تقولين ايدز انقلب وججه تغيرت ملامحة ركبته هموم وغموم الدنيا وبدأ يوسوس ويقول الموت اليوم او بكره ويكلم نفسه انا معي الايدز
الرجال لازم المسجد وفي البيت سجادته ومصحفه ووقته كله قرآن وصلاة وتوبة وندم اليل قيام والنهار صيام وأعتزل زوجته خوفا ان يعديها بالمرض وهي لم تطلب منه ان ينام معها بل تركت له الحرية المطلقة ولم تسأله عن التغير ولا عن العبادة الزائدة ولا البكاء أبدا كأنها ماتشوف شيء
وبعد شهرين كاملين طلبت منه أن يذهب بها للمستشفى دخلت العيادة والرجل ينتظر في مكان الانتظار ولسانه يلهج بذكر الله لم يفتر بين تسبيح واستغفار وتهليل وتكبيروحوقله
فجأة تخرج الطبيبة بعدما طلبت منها هذه المرأة أن تطلب من زوجها ان يتبرع لها بدم
خرجت الطبيبة وقالت : من هو زوج فلانة فقال أنا قالت لو سمحت زوجتك محتاجة دم والمختبر لا يمكن يسعف زوجتك حتى تتبرع فإن كان نفس الفصيلة وإلا أخذنا منهم وأنت تعوضه فقام الرجل يتهرب ويعتذر حتى لا ينفضح امره ويحاول فخرجت الزوجة وقالت مالخبر فقال لا لا لاشيء
فقالت : انا محتاجة لدم ولو لم تتبرع وضعي خطير كما أخبرتني الطبيبة فوافق الرجل بعد كره وعلم ان بعدها بينكشف , الحال ويقول : في نفسه انا استاهل حتى لو وضعوني في الحجر الصحي
مد يده التي ترتجف وأخذوا عينة من الدم وقالو نختبرها اختبروها فقالوا : رائع دم ممتاز ونقي , الرجل لم يصدق فقال خذوا عينة ثانية فأخذوا عينة ثانية فقالوا والله سليم فقال بدل الخمسمائة غرام خذوا الف فقالوا بنأخذ حسب طلب الطبيبة
المهم رجعوا للبيت والرجل يكاد يطير من الفرح حينما علم انه سليم من الإيدز.
في جلسة تجمع الرجل وزوجته قالت الزوجة قبل اسافر لأهلي دخلت عليك ووجدتك انت والخادمة في غرفتي وعلى سريري في وضع لا يرضي الله وتفعل بها
خرجت من البيت واستأذ نت من المديرة وبعدين حصل اللي حصل
الخادمة مافيها ايدز وأنت مافيك ايدز ولكن حبيت اعاقبك بطريقة ترجع فيها الى الله والحمد لله حصل المقصود الرجل به من الخجل مالا يعلمه إلا الله والعرق يتصبب من وجهه
فقام إليها وقبلها بين عينيها وقال أنت السبب في توبتي وعودتي إلى الله جزاك الله خيرا وبارك فيك وكل انسان يخطي والشيطان يزين القبيح
واصبح الرجل بعدها من أهل قيام الليل ومن المحافظين على الصف الاول وصيام النوافل وتغيرت حياته
وسلامتكم
قصة واقعية
رجعت الزوجة التي تعمل مدرسة على غير الموعد قد استأذنت ورجعت مبكرا فحينما دخلت لم يسمع أحد بدخولها فإذا بها ترى زوجها مع الخادمة مثلما ترى الزوج مع زوجته وفي غرفة نومها رجعت وفتحت الباب وأغلقته دون أن يحس بها أحد ورجعت للمدرسة وطلبت من المديرة أن تعطيها إجازة لمدة يومين فوافقت وعادت إلى البيت في الوقت المحدد وطرقت الباب وكأنها نسيت المفتاح لم تأخذه معها ولم تحرك ساكنا
ورجع الزوج من عمله كعادته فقالت له زوجته : أنا استأذنت من المدرسة لمدة يومين لأن والدي مريض وابحث لنا عن حجز اليوم او غد دون أن تظهر أي تغير في وجهها او سلوكها مع الزوج
راح الرجال وحجز لهم وسأل عن الخدامة بتسافر او بتخلينها عند احد الجيران فقالت : لا احجز لها معنا حجز لها معهم
وصلوا الجميع عند أهلها وطلبت من أخيها أن يسفر الخادمة اليوم دون تأخير
ورجعوا استقبلهم في المطار وسأل عن الخادمة قالت : بأعلمك فكرر السؤال فقالت اشوفك مهتم شوي بأعلمك إذا وصلنا البيت
وصلوا البيت فقال : علميني ليه ما رجعت الخدامة معكم
قلت الزوجة : الخادمة سفرناها فقال ليه ومن اللي سفرها وكيف سفرتموها
قالت الزوجة الحمد لله إنها راحت
اخوي ودى خادمتهم للمستشفى وحصل عنها مرض معدي ممكن يدمر اهل البيت
فطلبت من اخي أن يأخذ خادمتنا ويكشف عليها وبعدما كشفوا على خادمتنا وجدوا عندها الإيدز فطلبت من اخي ان يسفرها وأعطيته قيمة تذكرتها يمكن تدمرنا يا حبيبي او تدمر اولادنا
فقال الرجال : مذهولا إيدز واش تقولين ايدز انقلب وججه تغيرت ملامحة ركبته هموم وغموم الدنيا وبدأ يوسوس ويقول الموت اليوم او بكره ويكلم نفسه انا معي الايدز
الرجال لازم المسجد وفي البيت سجادته ومصحفه ووقته كله قرآن وصلاة وتوبة وندم اليل قيام والنهار صيام وأعتزل زوجته خوفا ان يعديها بالمرض وهي لم تطلب منه ان ينام معها بل تركت له الحرية المطلقة ولم تسأله عن التغير ولا عن العبادة الزائدة ولا البكاء أبدا كأنها ماتشوف شيء
وبعد شهرين كاملين طلبت منه أن يذهب بها للمستشفى دخلت العيادة والرجل ينتظر في مكان الانتظار ولسانه يلهج بذكر الله لم يفتر بين تسبيح واستغفار وتهليل وتكبيروحوقله
فجأة تخرج الطبيبة بعدما طلبت منها هذه المرأة أن تطلب من زوجها ان يتبرع لها بدم
خرجت الطبيبة وقالت : من هو زوج فلانة فقال أنا قالت لو سمحت زوجتك محتاجة دم والمختبر لا يمكن يسعف زوجتك حتى تتبرع فإن كان نفس الفصيلة وإلا أخذنا منهم وأنت تعوضه فقام الرجل يتهرب ويعتذر حتى لا ينفضح امره ويحاول فخرجت الزوجة وقالت مالخبر فقال لا لا لاشيء
فقالت : انا محتاجة لدم ولو لم تتبرع وضعي خطير كما أخبرتني الطبيبة فوافق الرجل بعد كره وعلم ان بعدها بينكشف , الحال ويقول : في نفسه انا استاهل حتى لو وضعوني في الحجر الصحي
مد يده التي ترتجف وأخذوا عينة من الدم وقالو نختبرها اختبروها فقالوا : رائع دم ممتاز ونقي , الرجل لم يصدق فقال خذوا عينة ثانية فأخذوا عينة ثانية فقالوا والله سليم فقال بدل الخمسمائة غرام خذوا الف فقالوا بنأخذ حسب طلب الطبيبة
المهم رجعوا للبيت والرجل يكاد يطير من الفرح حينما علم انه سليم من الإيدز.
في جلسة تجمع الرجل وزوجته قالت الزوجة قبل اسافر لأهلي دخلت عليك ووجدتك انت والخادمة في غرفتي وعلى سريري في وضع لا يرضي الله وتفعل بها
خرجت من البيت واستأذ نت من المديرة وبعدين حصل اللي حصل
الخادمة مافيها ايدز وأنت مافيك ايدز ولكن حبيت اعاقبك بطريقة ترجع فيها الى الله والحمد لله حصل المقصود الرجل به من الخجل مالا يعلمه إلا الله والعرق يتصبب من وجهه
فقام إليها وقبلها بين عينيها وقال أنت السبب في توبتي وعودتي إلى الله جزاك الله خيرا وبارك فيك وكل انسان يخطي والشيطان يزين القبيح
واصبح الرجل بعدها من أهل قيام الليل ومن المحافظين على الصف الاول وصيام النوافل وتغيرت حياته
وسلامتكم