مرتاح البال
07-01-2010, 12:46 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
--
يا عسل يا جميل -- لم أقلها لهنوف تسوي ( واكنق ) او رياضة مشي على رصيف كورنيش الخير --فلا هي مشت مثل خلق الله وشدت جسمها --ولكنها تتمايل مثل غصن بان فتمايل معها الرصيف --واللي فوق الرصيف --وحتى السيارت أخذت تتمايل وتصطدم بالأشجار --وفندق المرديان ايضا --تمايل --الخ
ولم اقلها -- لعنود تتسوق بالراشد --فجعلت المتسوقين يمشون بالمقلوب
ولا لطالبة جامعه --نازله من الباص --بحذر حتى لا ينكسر كعبها العالي
قلتها ( لزوجتي )--كرفع معنويه ومجامله لها --لأنها تعاني من حلب البقر --وصنع الخبز بالتنور
وطبخ الذبائح --الخ
قلتها لزوجتي --التي قضت معي عدة عقود من الزمن
فردت علي قائله --لو كررتها فسوف اغادر المنزل -- واسكن مع عيالي --اللي هم عيالي ايضا---!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!-- ظنا منها انني اسخر منها
هل نطقت كفرا--حتى تعاقبني زوجتي بهجري ؟؟
هذه حكاية احد أصحابي --يشكو لي الحال
-----------
والحقيقه --لم افهم ولم استوعب --ليه الناس غاضبون ؟؟
الكل زعلان رجال ونساء --والكل طفشان --ومشغول --وكئيب --وحزين --ويفرك يديه
ندما او حسره --الخ
واستوى في ذلك --الغني والفقير --فالغني طفشان ويشكو
والفقير --كذلك
والورعان كذالك
والنسوان شرحهم
الكل به مجموعة علل !!!!
--
وعندما تتقصى الحقائق --تجد الأسباب مضحكه --لا يوجد اسباب في الأصل
لماذا ؟؟؟
اعتقد --اننا لم نعود انفسنا على التفاؤل بالخير -- ولم نبحث عن السعاده -- والتسامح --
تجد الواحد او الواحده --كأنه ( لغم ) جاهز للأنفجار --في اي لحظه --بصرف النظر
عن الأسباب--ان كانت تستاهل كل هذا الأحتقان ام لا
لذلك ندعوا --ان تتفائل بالخير دوما--فأن لم تصادفه اليوم --سوف تصادفه غدا
واخرج من بيتك مبتسما --ومرح --واترك علامات السرور --ترسم لوحتها الجميله --على محياك---وعلى حديثك --وعلى حركاتك
اهجر وقاطع --العبوس --والظنون -- والشكوك --وافترض حسن النيه في الجميع
ولا تحمل ذهنك وفكرك -- بهموم -- لا اصلا لها --انما هي ظنون وشكوك
واكسب ولا تخسر --فإذا كسبت صديقا --فهو خيرا لك من كسب مالا
حاول وحاول مرات عديده --ان تعيش حياتك بدون هموم
وعش حياتك --بحب -- وتسامح --وخلق --ولين --وعطف --وتواضع
عندها
سوف تجد نفسك ملكا
تحياتي
السلام عليكم
--
يا عسل يا جميل -- لم أقلها لهنوف تسوي ( واكنق ) او رياضة مشي على رصيف كورنيش الخير --فلا هي مشت مثل خلق الله وشدت جسمها --ولكنها تتمايل مثل غصن بان فتمايل معها الرصيف --واللي فوق الرصيف --وحتى السيارت أخذت تتمايل وتصطدم بالأشجار --وفندق المرديان ايضا --تمايل --الخ
ولم اقلها -- لعنود تتسوق بالراشد --فجعلت المتسوقين يمشون بالمقلوب
ولا لطالبة جامعه --نازله من الباص --بحذر حتى لا ينكسر كعبها العالي
قلتها ( لزوجتي )--كرفع معنويه ومجامله لها --لأنها تعاني من حلب البقر --وصنع الخبز بالتنور
وطبخ الذبائح --الخ
قلتها لزوجتي --التي قضت معي عدة عقود من الزمن
فردت علي قائله --لو كررتها فسوف اغادر المنزل -- واسكن مع عيالي --اللي هم عيالي ايضا---!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!-- ظنا منها انني اسخر منها
هل نطقت كفرا--حتى تعاقبني زوجتي بهجري ؟؟
هذه حكاية احد أصحابي --يشكو لي الحال
-----------
والحقيقه --لم افهم ولم استوعب --ليه الناس غاضبون ؟؟
الكل زعلان رجال ونساء --والكل طفشان --ومشغول --وكئيب --وحزين --ويفرك يديه
ندما او حسره --الخ
واستوى في ذلك --الغني والفقير --فالغني طفشان ويشكو
والفقير --كذلك
والورعان كذالك
والنسوان شرحهم
الكل به مجموعة علل !!!!
--
وعندما تتقصى الحقائق --تجد الأسباب مضحكه --لا يوجد اسباب في الأصل
لماذا ؟؟؟
اعتقد --اننا لم نعود انفسنا على التفاؤل بالخير -- ولم نبحث عن السعاده -- والتسامح --
تجد الواحد او الواحده --كأنه ( لغم ) جاهز للأنفجار --في اي لحظه --بصرف النظر
عن الأسباب--ان كانت تستاهل كل هذا الأحتقان ام لا
لذلك ندعوا --ان تتفائل بالخير دوما--فأن لم تصادفه اليوم --سوف تصادفه غدا
واخرج من بيتك مبتسما --ومرح --واترك علامات السرور --ترسم لوحتها الجميله --على محياك---وعلى حديثك --وعلى حركاتك
اهجر وقاطع --العبوس --والظنون -- والشكوك --وافترض حسن النيه في الجميع
ولا تحمل ذهنك وفكرك -- بهموم -- لا اصلا لها --انما هي ظنون وشكوك
واكسب ولا تخسر --فإذا كسبت صديقا --فهو خيرا لك من كسب مالا
حاول وحاول مرات عديده --ان تعيش حياتك بدون هموم
وعش حياتك --بحب -- وتسامح --وخلق --ولين --وعطف --وتواضع
عندها
سوف تجد نفسك ملكا
تحياتي