سعيد شايع
03-01-2010, 03:55 PM
أظهرت أرقام رسمية صادرة
عن مكتب الإحصاءات البريطاني
ارتفاع أعداد الجالية الإسلامية
في بريطانيا بشكل ملحوظ خلال
العقود الأربعة الماضية
وأشار مكتب الإحصاءات إلى أن الجالية الإسلامية
تضاعفت أسرع بعشر مرات من بقية الديانات في
المجتمع البريطاني
حيث ارتفعت من نحو نصف مليون شخص إلى ما يقرب من
مليونين ونصف
بينما انخفض عدد النصارى بأكثر من
مليوني شخص خلال الفترة ذاتها.
وصدق الله إذ يقول { فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام ومن يرد
أن يضله يجعل صدره ضيقا حرجا كأنما يصعد في السماء كذلك يجعل الله
الرجس على الذين لا يؤمنون }
وعن خباب بن الارت رضي الله عنه أنه قال:
“ شكونا الى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو متوسد بُردة له في ظل الكعبة فقلنا:
ألا تستنصر لنا؟
ألا تدعو لنا؟
فقال صلى الله عليه وسلم:
قد كان من قبلكم يؤخذ الرجل فيحفر في الأرض فيجعل فيها ثم يؤتى بالمنشار
فيوضع على رأسه فيُجعل نصفين ويمشط بأمشاط الحديد ما دون لحمه وعظمه
ما يصده ذلك عن دينه،
والله ليتمن الله هذا الأمر حتى يسير الراكب من صنعاء الى حضرموت لا يخاف إلا الله
والذئب على غنمه، ولكنكم تستعجلون “
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم”
رواه البخاري في صحيحه.
عن مكتب الإحصاءات البريطاني
ارتفاع أعداد الجالية الإسلامية
في بريطانيا بشكل ملحوظ خلال
العقود الأربعة الماضية
وأشار مكتب الإحصاءات إلى أن الجالية الإسلامية
تضاعفت أسرع بعشر مرات من بقية الديانات في
المجتمع البريطاني
حيث ارتفعت من نحو نصف مليون شخص إلى ما يقرب من
مليونين ونصف
بينما انخفض عدد النصارى بأكثر من
مليوني شخص خلال الفترة ذاتها.
وصدق الله إذ يقول { فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام ومن يرد
أن يضله يجعل صدره ضيقا حرجا كأنما يصعد في السماء كذلك يجعل الله
الرجس على الذين لا يؤمنون }
وعن خباب بن الارت رضي الله عنه أنه قال:
“ شكونا الى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو متوسد بُردة له في ظل الكعبة فقلنا:
ألا تستنصر لنا؟
ألا تدعو لنا؟
فقال صلى الله عليه وسلم:
قد كان من قبلكم يؤخذ الرجل فيحفر في الأرض فيجعل فيها ثم يؤتى بالمنشار
فيوضع على رأسه فيُجعل نصفين ويمشط بأمشاط الحديد ما دون لحمه وعظمه
ما يصده ذلك عن دينه،
والله ليتمن الله هذا الأمر حتى يسير الراكب من صنعاء الى حضرموت لا يخاف إلا الله
والذئب على غنمه، ولكنكم تستعجلون “
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم”
رواه البخاري في صحيحه.