سعد الشواطي
03-11-2009, 12:52 PM
السلام عليكم ورحمه الله وبركاتة
أعمال صغيرة ونتائج كبيرة نبعت من قلب مخلص محب للخير وهداية الناس ، أعمال بسيطة من أشخاص بسطاء لا يعدون شيء أمام الناس ولكنهم عند الله عظماء ، عملوا لله ولم يعرفوا نتائج عملهم فبارك الله في أعمالهم وأحيا بهم أمماً .
فها هو يونس بتوبته الصادقة رجعه الله إلى مئة ألف أو يزيدون .
وها هو أبو بكر الصديق الذي أنقذ الإسلام بموقف يوم الردة فحمى الإسلام إلى يوم الدين .
وها هو عثمان بن عفان يجهز جيش العسرة ويشتري البئر ليسقي المسلمين فأشترى الجنة بماله وأحيا أمته .
وها هو الهدهد عندما ذهب من تلقاء نفسه إلى سبأ وكيف تحرك من دون أمر سليمان فكان سبباً في إسلامهم .
وها هي نملة سليمان أنقذت شعبها ولم تحتمي لوحدها بل بادرت وخاطرت بنفسها فأنقذت قرية .
وها هو الحسن بن علي يتنازل عن الخلافة فيصلح الله به بين المسلمين
وها هو الحسن البصري يعظ الناس بفعله قبل عمله فيحي الله به النفوس .
وها هو عمر بن عبد العزيز بهمة صادقة وقلب مخلص أحيا الأمة وأصلحها في سنتين .
وها هي أم ربيعة الرأي أنفقت كل جهدها ووقتها ومالها في إخراج عالم للأمة فقد تخرج على يديه كوكبة من العلماء .
وها هو أحمد بن حنبل الذي وقف أمام الجلاد صامداً كالجبل الأشم فحمى الأمة من الانحراف .
وها هي المرأة التي حلقت شعرها لتكون لجام لفارس فبكى الناس فأحيت الناس للجهاد .
أعمال صغيرة ونتائج كبيرة نبعت من قلب مخلص محب للخير وهداية الناس ، أعمال بسيطة من أشخاص بسطاء لا يعدون شيء أمام الناس ولكنهم عند الله عظماء ، عملوا لله ولم يعرفوا نتائج عملهم فبارك الله في أعمالهم وأحيا بهم أمماً .
فها هو يونس بتوبته الصادقة رجعه الله إلى مئة ألف أو يزيدون .
وها هو أبو بكر الصديق الذي أنقذ الإسلام بموقف يوم الردة فحمى الإسلام إلى يوم الدين .
وها هو عثمان بن عفان يجهز جيش العسرة ويشتري البئر ليسقي المسلمين فأشترى الجنة بماله وأحيا أمته .
وها هو الهدهد عندما ذهب من تلقاء نفسه إلى سبأ وكيف تحرك من دون أمر سليمان فكان سبباً في إسلامهم .
وها هي نملة سليمان أنقذت شعبها ولم تحتمي لوحدها بل بادرت وخاطرت بنفسها فأنقذت قرية .
وها هو الحسن بن علي يتنازل عن الخلافة فيصلح الله به بين المسلمين
وها هو الحسن البصري يعظ الناس بفعله قبل عمله فيحي الله به النفوس .
وها هو عمر بن عبد العزيز بهمة صادقة وقلب مخلص أحيا الأمة وأصلحها في سنتين .
وها هي أم ربيعة الرأي أنفقت كل جهدها ووقتها ومالها في إخراج عالم للأمة فقد تخرج على يديه كوكبة من العلماء .
وها هو أحمد بن حنبل الذي وقف أمام الجلاد صامداً كالجبل الأشم فحمى الأمة من الانحراف .
وها هي المرأة التي حلقت شعرها لتكون لجام لفارس فبكى الناس فأحيت الناس للجهاد .