أبا الذموم
31-10-2009, 08:33 AM
كانوا الخنافر بأمارة الشيخ الفارس ناصر بن مجدل بن سفران مربعين بأبلهم في الرين بالقرب من( عيانان ) في نجد وفي أحد الايام غارت قبيلة ال بريك من الدواسر على ابل أحد الخنافر وخذوها ولم يكن عندها سوى الرعيان ، وشاهدهم أحد الاشخاص من الخنافر فلم يعترضهم .
ولحق بالدواسر اربعة عشر من فرسان ال قريان الخنافرعلى راسهم الشيخ الفارس حمود بن ذيب بن فرج بن سفران ومعهم الشيخ الفارس بحار بن مناحي بن جرمان بن عويضه بن سعيدان ال عاطف وتواجهوا مع ال بريك وتقاتلوا معهم قتالاً عظيماً في واحدة من اشرس المعارك واسترجعوا الابل وكذلك جيش ال بريك
وقتل من الخنافر ستة فرسان وسابعهم الشيخ الفارس بحار بن مناحي بن جرمان ابن سعيدان.
وفي اثناء مجي الفرسان المتبقين بالابل صادفهم صاحب الابل الماخوذه ولكنه ما فزع معهم في الطراد وهو يتوجد على وحدة من الابل المعقوره قام الشيخ الفارس مشلح بن ذياب بن فرج بن سفران وضربه بعمود على راسه بسبب فعلته رغماً إنهم ردوا الابل ومات دونها العديد من الفرسان .
ولما عادوا من المعركه الى مجلس الشيخ الفارس ناصر بن مجدل بن سفران صادف مجيئهم وجبة غداء مقلطها الشيخ ناصر لضيوفه في شعب ( كافت ) جنوب الرين ، ومن ضمنهم احد الرجال الذي رآهم أثناء توجههم للمعركه ولم يشارك معهم فغضب الشيخ الفارس حمود بن ذيب بن فرج بن سفران عندما رآه وأخذ الذبيحه وألقى بها بعيدا فقام الشيخ الفارس ناصربن مجدل بن سفران وقال له : (علي الطلاق لولا انني ذاخرك ليوم اقشر مثل ذااليوم ان أحش بطنك بالجنبيه) .
المهم ان الشيخ الفارس ناصر بن مجدل بن سفران عاضهم بوجبه غداء ثانيه عوضا ً لضيوفه .
ولحق بالدواسر اربعة عشر من فرسان ال قريان الخنافرعلى راسهم الشيخ الفارس حمود بن ذيب بن فرج بن سفران ومعهم الشيخ الفارس بحار بن مناحي بن جرمان بن عويضه بن سعيدان ال عاطف وتواجهوا مع ال بريك وتقاتلوا معهم قتالاً عظيماً في واحدة من اشرس المعارك واسترجعوا الابل وكذلك جيش ال بريك
وقتل من الخنافر ستة فرسان وسابعهم الشيخ الفارس بحار بن مناحي بن جرمان ابن سعيدان.
وفي اثناء مجي الفرسان المتبقين بالابل صادفهم صاحب الابل الماخوذه ولكنه ما فزع معهم في الطراد وهو يتوجد على وحدة من الابل المعقوره قام الشيخ الفارس مشلح بن ذياب بن فرج بن سفران وضربه بعمود على راسه بسبب فعلته رغماً إنهم ردوا الابل ومات دونها العديد من الفرسان .
ولما عادوا من المعركه الى مجلس الشيخ الفارس ناصر بن مجدل بن سفران صادف مجيئهم وجبة غداء مقلطها الشيخ ناصر لضيوفه في شعب ( كافت ) جنوب الرين ، ومن ضمنهم احد الرجال الذي رآهم أثناء توجههم للمعركه ولم يشارك معهم فغضب الشيخ الفارس حمود بن ذيب بن فرج بن سفران عندما رآه وأخذ الذبيحه وألقى بها بعيدا فقام الشيخ الفارس ناصربن مجدل بن سفران وقال له : (علي الطلاق لولا انني ذاخرك ليوم اقشر مثل ذااليوم ان أحش بطنك بالجنبيه) .
المهم ان الشيخ الفارس ناصر بن مجدل بن سفران عاضهم بوجبه غداء ثانيه عوضا ً لضيوفه .