محمد الجميحي
26-10-2009, 02:12 AM
أحبتي إسمحولي أن أحدثكم عن هذا الرجل الذي يعتبر من أهم رموز قحطان0
هو الشيخ عبدالمحسن بن علي المبارك آل مسعود الجحادر ويعرف بأبو علي يسكن مدينة الرياض منذ نعومة أظفاره إلى يومنا هذا وقد بلغ من العمر فوق الخامسة والثمانون رزقه الله منذ صغره بالمال والثروة ويملك أحد أكبر الشركات العالمية في حفر الآبار الأرتوازية وهو صاحب مستشفى المبارك في حي المربع بالرياض إضافة إلى بعض المشاريع التجارية ومع هذة التجارة والثروة إلا أن الشيخ يعتبر من الزاهدين في هذة الدنيا وهو على قدر رفيع من الدين ويمتاز بالتواضع والقناعة فمنذ فترة طويلة والشيخ لم يسعى إلى تنمية ثروته وتطويرها بل إكتفى بما لديه وعمل بمغزى الحكمة القائلة ( القناعة كنز لا يفنى ) ويعتبر الشيخ مقسط لكثير من الناس في مدينة الرياض وأغلبهم من قبائل قحطان فقد خصص لضيوف مجالس وسكن يديرها كثير من الخدم ويشرف الشيخ بنفسه على راحتهم وترى مجلسه مفتوح على مدار الساعة لضيوف والفقراء الذين ليس لهم مئوى فهم يجدون عنده كل ما لذ وطاب وتجد المحتاجين يتوافدون إلى مجلسه أوقات الوجبات والتي تعتبر ثابته على طول الوقت ومن أهم أعمال الشيخ التي قام بها تبرعه بحفر الآبار في كثير من هجر وقرى قبائل قحطان سواء في نجد او الجنوب والتي تمد البدو بالماء عصب الحياة وكذالك موافقه في اصلاح الخلافات والمشاكل والتي صرف فيها اموال طائلة عسى ان تكون في موازين حسناته ولا ينسى تبرعه بمبلغ كبير في ملتقى مزاين قحطان ولشيخ أعمال ومواقف يصعب التعبير عنها وهو غني التعريف وأضنه لا يخفى على كثير منكم0
وفي الختام أسأل الله العزيز القدير أن يطيل في عمره وأن يمد له في رزقه وأن يرزقه حسن الخاتمة وأن يجزيه على أعماله الخيرية خير الجزاء0
هو الشيخ عبدالمحسن بن علي المبارك آل مسعود الجحادر ويعرف بأبو علي يسكن مدينة الرياض منذ نعومة أظفاره إلى يومنا هذا وقد بلغ من العمر فوق الخامسة والثمانون رزقه الله منذ صغره بالمال والثروة ويملك أحد أكبر الشركات العالمية في حفر الآبار الأرتوازية وهو صاحب مستشفى المبارك في حي المربع بالرياض إضافة إلى بعض المشاريع التجارية ومع هذة التجارة والثروة إلا أن الشيخ يعتبر من الزاهدين في هذة الدنيا وهو على قدر رفيع من الدين ويمتاز بالتواضع والقناعة فمنذ فترة طويلة والشيخ لم يسعى إلى تنمية ثروته وتطويرها بل إكتفى بما لديه وعمل بمغزى الحكمة القائلة ( القناعة كنز لا يفنى ) ويعتبر الشيخ مقسط لكثير من الناس في مدينة الرياض وأغلبهم من قبائل قحطان فقد خصص لضيوف مجالس وسكن يديرها كثير من الخدم ويشرف الشيخ بنفسه على راحتهم وترى مجلسه مفتوح على مدار الساعة لضيوف والفقراء الذين ليس لهم مئوى فهم يجدون عنده كل ما لذ وطاب وتجد المحتاجين يتوافدون إلى مجلسه أوقات الوجبات والتي تعتبر ثابته على طول الوقت ومن أهم أعمال الشيخ التي قام بها تبرعه بحفر الآبار في كثير من هجر وقرى قبائل قحطان سواء في نجد او الجنوب والتي تمد البدو بالماء عصب الحياة وكذالك موافقه في اصلاح الخلافات والمشاكل والتي صرف فيها اموال طائلة عسى ان تكون في موازين حسناته ولا ينسى تبرعه بمبلغ كبير في ملتقى مزاين قحطان ولشيخ أعمال ومواقف يصعب التعبير عنها وهو غني التعريف وأضنه لا يخفى على كثير منكم0
وفي الختام أسأل الله العزيز القدير أن يطيل في عمره وأن يمد له في رزقه وأن يرزقه حسن الخاتمة وأن يجزيه على أعماله الخيرية خير الجزاء0