الظور
24-10-2009, 11:40 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
حبيت ان اذكر الفارس فنيطل بن زيد بن شفلوت واورد له قصه
كان الشيخ زيد بن شفلوت رحمه الله هو وولده فنيطل عزيب في الهضب عند ابلهم وزيد قد تقدم به السن ويحب يروح عند البل لحاله هو وفنيطل ويركن على فنيطل على الرغم انه ماقد شاف وقعه ولاكن العود يعرف ولده
وفنيطل عمره 20 سنه والرجال طويل وعريض وراسه لاوقف وزان سنام المطيه لاكنه متين جدا ومعى ذلك لايمكن ان احد يسبقه في الجري
المهم هم معشين عند ابلهم في العشي اثر فيه واحد دوسري بادي عليهم وشافه الشيخ لاكن انه سكت ماعلم فنيطل
والدوسري شاف البل وعندها شايب عود ورجال متين طويل واعتقد انه مابيلحقه كمن الدوسري في الجبل يبي اليل يضوي ويهدف ياخذ له ناقه ولا ثنتين وينحاش بها راكن على حيله
يقولون الدوسري هذا ماياكل الاتمر منقع في حليب ينقع التمر في الصباح وياكله في اليل وينقع تمر في اليل ولا اصبح افطر به ولا احد يلحقه ولايطرحه
المهم ضوى اليل وقام فنيطل وشب الضو وتعشى هو وشايبه والشيخ زيد ماينام باليل كثير يسمر على النار ويتقهوى وقبل ينام فنيطل يعن النار لين تروح مجذوي ثم يجهز اربع دلال وقدر حليب وينام والشايب يتقهوى وكانت تلك اليله مقمره وفيه ناقه اسمها الزعول تمسي لحالها بعيد من البل
ويوم قد الشايب سامر ويترقب الا الدوسري يوم يوم ضوى وقوم الزعول من مبركها وسرى بها قال زيد بصوت عالي
يافنيطل قال يالبيك قال الشايب عن الرجال خذا الناقه وسرابها عطني الرجال ورد علي الناقه
قال فنيطل ياعيناك
وركز ساقه ورى الدوسري والدوسري يوم سمع الصوت عرف انهم الشفاليت خلا الناقه ونحاش
لاكن فنيطل تلم به والدوسري يعدي وحس فنيطل يقرب منه شوي الا وهو مجوده من رقبته ثم ارفعه فوق ونزله وجمع يديه سوى وقبضها بيد واحده وجره صوب ابوه وساق الناقه ورجعها للبل وسلم الدوسري الشايب ودخل الدوسري على زيد ان يمنعه فمنعه زيد فقال الدوسري ياعم زيد والله ماقد لحقني ولد المره الا ولدك
فنيطل على مااعتقد انه توفى ولم يدم طويلا وهو من زوجة زيد الاخيره بنت ابن قطنان السبيعي الي كانت زوجه فيحان بن باحص شيخ السوده سبيع
واختارت زيد استسمته بعد زوجها وخذاها وفنيطل اخو فيحان بن فيحان من امه خواله سبيع
ودمتم بخير
حبيت ان اذكر الفارس فنيطل بن زيد بن شفلوت واورد له قصه
كان الشيخ زيد بن شفلوت رحمه الله هو وولده فنيطل عزيب في الهضب عند ابلهم وزيد قد تقدم به السن ويحب يروح عند البل لحاله هو وفنيطل ويركن على فنيطل على الرغم انه ماقد شاف وقعه ولاكن العود يعرف ولده
وفنيطل عمره 20 سنه والرجال طويل وعريض وراسه لاوقف وزان سنام المطيه لاكنه متين جدا ومعى ذلك لايمكن ان احد يسبقه في الجري
المهم هم معشين عند ابلهم في العشي اثر فيه واحد دوسري بادي عليهم وشافه الشيخ لاكن انه سكت ماعلم فنيطل
والدوسري شاف البل وعندها شايب عود ورجال متين طويل واعتقد انه مابيلحقه كمن الدوسري في الجبل يبي اليل يضوي ويهدف ياخذ له ناقه ولا ثنتين وينحاش بها راكن على حيله
يقولون الدوسري هذا ماياكل الاتمر منقع في حليب ينقع التمر في الصباح وياكله في اليل وينقع تمر في اليل ولا اصبح افطر به ولا احد يلحقه ولايطرحه
المهم ضوى اليل وقام فنيطل وشب الضو وتعشى هو وشايبه والشيخ زيد ماينام باليل كثير يسمر على النار ويتقهوى وقبل ينام فنيطل يعن النار لين تروح مجذوي ثم يجهز اربع دلال وقدر حليب وينام والشايب يتقهوى وكانت تلك اليله مقمره وفيه ناقه اسمها الزعول تمسي لحالها بعيد من البل
ويوم قد الشايب سامر ويترقب الا الدوسري يوم يوم ضوى وقوم الزعول من مبركها وسرى بها قال زيد بصوت عالي
يافنيطل قال يالبيك قال الشايب عن الرجال خذا الناقه وسرابها عطني الرجال ورد علي الناقه
قال فنيطل ياعيناك
وركز ساقه ورى الدوسري والدوسري يوم سمع الصوت عرف انهم الشفاليت خلا الناقه ونحاش
لاكن فنيطل تلم به والدوسري يعدي وحس فنيطل يقرب منه شوي الا وهو مجوده من رقبته ثم ارفعه فوق ونزله وجمع يديه سوى وقبضها بيد واحده وجره صوب ابوه وساق الناقه ورجعها للبل وسلم الدوسري الشايب ودخل الدوسري على زيد ان يمنعه فمنعه زيد فقال الدوسري ياعم زيد والله ماقد لحقني ولد المره الا ولدك
فنيطل على مااعتقد انه توفى ولم يدم طويلا وهو من زوجة زيد الاخيره بنت ابن قطنان السبيعي الي كانت زوجه فيحان بن باحص شيخ السوده سبيع
واختارت زيد استسمته بعد زوجها وخذاها وفنيطل اخو فيحان بن فيحان من امه خواله سبيع
ودمتم بخير