مسعود الحبابي
29-08-2009, 11:19 AM
إخوتي في الله.. هذا دعاءٌ لن يأخذ من وقتكم أكثر من دقيقة..
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ.. الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ.
وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ يِكُن لَّهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُن لَّهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيرًا (111) [سورة الإسراء].
اللَّهُمَّ إِنّا نَسْأَلُكَ لإِخْوَةٍ لَنا تَحْتَ أَطْبَاقِ الثَّرَى، قَدْ انْقَطَعَتْ بِهِمُ الأَسْبَابُ، وَأَصْبَحُوا رَهَائِنَ لاَ يُطْلَقُونَ، اللَّهُمَّ إِنَّهُمْ أَحْوَجُ مَا يَكُونُونَ إِلَى نَفْحَةٍ مِنْ نَفَحَاتِكَ، فَنَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ أَنْ تَغْفِرَ لَهُمْ وَتَرْحَمَهُمْ، وَأَنْ تَجْعَلَ قُبُورَهُم رِياضاًَ مِنْ رِياضِ الْجَنَّةِ، وَأَفْسِحْ لَهُمْ فِيهَا مَدَّ البَصَرِ، وَافْتَحْ لَهُمْ أَبْواباً إِلَى الْجِنَانِ. اللَّهُمَّ مَنْ كَانَ مِنْهُمْ فَرِحاً مَسْرُوراً فَزِدْهُ فَرَحاً وَسُرُوراً، وَمَنْ كَانَ مِنْهُمْ مَهْمُوماً مَكْرُوباً فَبَدِّلْ هَمَّهُ وَكَرْبَهُ فَرَحاً وَسُرُوراً. اللَّهُمَّ أَنْزِلْ عَلَيْهِمْ فِي قُبُورِهِمْ الضِّياءَ وَالنُّورَ، وَالفُسْحَةَ وَالسُّرُورَ، وَاجْعَلْهُمْ فِي بُطُونِ الأَلْحَادِ مُطْمَئِنِّينَ، وَيَوْمَ القِيَامَةِ آمِنِينَ، وَاخْصُصْ بِذَلِكَ مَنْ مَضَى مِنَ الآبَاءِ وَالأُمَّهَاتِ، وَالْمَشايِخِ وَالدُّعَاةِ، وَالأَبْنَاءِ وَالبَنَاتِ، وَذَوِي القُرْبَى وَالأَرْحَامِ، وَعُمُومَ الْمُسْلِمِينَ. اللَّهُمَّ وَارْحَمْنا إِذَا صِرْنا إِلَى مَا صَارُوا إِلَيْهِ.
الْحَمْدُ للهِ الّذِي بَلَّغَنا رَمَضَانَ بِفَضْلِهِ وَإِحْسَانِهِ، اللَّهُمَّ وَفِّقْنا لِصِيامِهِ وَقِيامِهِ إِيمَاناً وَاحْتِسَاباً عَلَى الْوَجْهِ الَّذِي يُرْضِيكَ عَنَّا وَاجْعَلْنا مِنْ عُتَقَائِهِ مِنَ النَّارِ
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
المرجع: من قديم الباقات من أدعية القنوت – قبل التوثيق"
لا تنسونا من صالح دعائكم ،،
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ.. الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ.
وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ يِكُن لَّهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُن لَّهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيرًا (111) [سورة الإسراء].
اللَّهُمَّ إِنّا نَسْأَلُكَ لإِخْوَةٍ لَنا تَحْتَ أَطْبَاقِ الثَّرَى، قَدْ انْقَطَعَتْ بِهِمُ الأَسْبَابُ، وَأَصْبَحُوا رَهَائِنَ لاَ يُطْلَقُونَ، اللَّهُمَّ إِنَّهُمْ أَحْوَجُ مَا يَكُونُونَ إِلَى نَفْحَةٍ مِنْ نَفَحَاتِكَ، فَنَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ أَنْ تَغْفِرَ لَهُمْ وَتَرْحَمَهُمْ، وَأَنْ تَجْعَلَ قُبُورَهُم رِياضاًَ مِنْ رِياضِ الْجَنَّةِ، وَأَفْسِحْ لَهُمْ فِيهَا مَدَّ البَصَرِ، وَافْتَحْ لَهُمْ أَبْواباً إِلَى الْجِنَانِ. اللَّهُمَّ مَنْ كَانَ مِنْهُمْ فَرِحاً مَسْرُوراً فَزِدْهُ فَرَحاً وَسُرُوراً، وَمَنْ كَانَ مِنْهُمْ مَهْمُوماً مَكْرُوباً فَبَدِّلْ هَمَّهُ وَكَرْبَهُ فَرَحاً وَسُرُوراً. اللَّهُمَّ أَنْزِلْ عَلَيْهِمْ فِي قُبُورِهِمْ الضِّياءَ وَالنُّورَ، وَالفُسْحَةَ وَالسُّرُورَ، وَاجْعَلْهُمْ فِي بُطُونِ الأَلْحَادِ مُطْمَئِنِّينَ، وَيَوْمَ القِيَامَةِ آمِنِينَ، وَاخْصُصْ بِذَلِكَ مَنْ مَضَى مِنَ الآبَاءِ وَالأُمَّهَاتِ، وَالْمَشايِخِ وَالدُّعَاةِ، وَالأَبْنَاءِ وَالبَنَاتِ، وَذَوِي القُرْبَى وَالأَرْحَامِ، وَعُمُومَ الْمُسْلِمِينَ. اللَّهُمَّ وَارْحَمْنا إِذَا صِرْنا إِلَى مَا صَارُوا إِلَيْهِ.
الْحَمْدُ للهِ الّذِي بَلَّغَنا رَمَضَانَ بِفَضْلِهِ وَإِحْسَانِهِ، اللَّهُمَّ وَفِّقْنا لِصِيامِهِ وَقِيامِهِ إِيمَاناً وَاحْتِسَاباً عَلَى الْوَجْهِ الَّذِي يُرْضِيكَ عَنَّا وَاجْعَلْنا مِنْ عُتَقَائِهِ مِنَ النَّارِ
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
المرجع: من قديم الباقات من أدعية القنوت – قبل التوثيق"
لا تنسونا من صالح دعائكم ،،