المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أنتبه لكي لاتكون ضحية


خالد العاصمي
08-07-2009, 10:12 PM
احذر الخدع التسويقية


بعد سنوات طويلة من المعاناة أصبح لدى مجتمعات الغرب مناعة قوية ضد الخدع التسويقية والتجارية أو ما يسمونه بلغتهم: "سكام"، و بدأت فلول المحتالين بالبحث عن مجتمعات بديلة لممارسة ألاعيبها بعد أن بارت تجارتهم هناك، سواء بمنع ممارساتهم بالقانون أو بتثقيف المجتمع ونشر الوعي بين الناس. في السنوات الأخيرة بدت هذه الشركات بالزحف نحو الدول العربية حيث قلة الوعي بهذه الخدع والحيل لازال سائداً.

هذا البحث الموجز يتناول بعض أنواع الخدع التسويقية التي قد تتعرض لها،والذي سيعطيك فكره عن الطرق الملتوية التي يستخدمها البعض لسلب أموال الآخرين. معرفتك لهذه الأنواع قد يقيك من الوقوع في شراكهم:

1- - نظام أهرامات الثروة: وقد انتشر في الآونة الأخيرة في كثير من البلدان العربية. لا ينجح في هذا النظام التجاري إلا القلائل من أوائل المشتركين فيه حيث تكون مكاسبهم جيدة نوعاً ما، ولكن ليست مكاسب ضخمة كما أوهمهم النظام. أما من يأتي متأخرا وهم ثمانين بالمائة من المشتركين فلا يجني شيئاً.

2- - نصب واحتيال على هاتفك النقال: قد تصلك رسالة نصية تبين فوزك بجائزةغير مذكوره، حيث يطلب منك أن تبعث برسالة نصية لرقم معين لكي يرسل لك في المقابل ماهية جائزتك ومن أين تستلمها. تتعاون الشركة التي أرسلت لك الرسالة مع شركة الاتصالات التي تتعامل معها على احتساب مبلغ معين عليك بإرسالك تلك الرسالة النصية، في حين بالمقابل تكون الجائزة ذو قيمة أقل من ذلك!. مثال آخر أن تصلك رسالة نصية تطلب منك التبرع للفقراء بإرسال رسالة نصية بموافقتك، ما يحدث أنه هناك نسبة قليلة من أصل ما تبرعت به يذهب للفقراء فعلاً. وهناك الكثير من ألاعيب الرسائل النصية التي يجب أن تنتبه لها وأن تتأكد من مصداقيتها.

3- - الغش الطبي والوصفات السحرية: تستغل بعض الشركات المرضى الذين يعانون من أمراض نفسية أو جسدية والذين يكونون عادةً كالغريق يتعلق بشعره، حيث تقوم هذه الشركات بانتاج أدوية أو وصفات خاصة يدعون انها علاج فعال بنسب نجاح معينة، تسعين بالمائة مثلاً. يكتشف المريض، عندما يغتر بهذا المنتج ويشتريه، انه من العشرة بالمائة الذين لا يفيدهم هذا الدواء، بالتالي تصبح هذه النسبة المؤية هي ما يتخفى تحته المنتجين كعذر لعدم استفادة بعض المرضى منه، في حين أن النسبة المئوية المعطاة للنجاح مضللة ولا تعتمد على اختبارات حقيقية. هناك أمثلة أخرى لمنتجات غير طبية، والتي يسعى منتجيها إلى تسويقها لنا وهم يعلمون عدم جدواها لما صنعت له.

4- - الأرقام الهاتفية محسوبة الأجر: هناك نوعان: النوع المحرم باعتباره شكل من أشكال القمار، وهي الأرقام التي تحتسب عليك مبلغاً لقاء الاتصال عليها،على أمل منك بالحصول على جائزة مالية أو عينية. والنوع الثاني وهو الذي يقدم خدمات معينة مقابل قيمة الاتصال. السيء في بعض خدمات النوع الثاني هو : أولاً اعتماد البعض على ترويج خدمات لفئة المراهقين وصغار السن فتأتي الفواتير الهاتفية ليدفعها آباءهم بعد فوات الأوان. ثانياً، وهو الأسوأ،إضاعة الوقت أثناء المكالمة وذلك بسرد الاختيارات ببطء أو البدء بسرد الاختيارات الأقل طلباً والانتهاء بالأكثر طلباً مما يؤدي إلى احتساب مبلغ أكبر.

5- - فخ الجائزة: قد يعترضك شخص في الطريق ليهنئك بالجائزة التي ربحتها توّاً مع شركته، وقد يختلق لك أي عذر إذا سألته مستغرباً عن سبب ربحه. سيطلب منك بعدها أن تحضر إلى موقع الشركة لاستلام الجائزة. إذا أكلت هذاالطعم ووصلت إلى موقع الشركة سيلقمونك بعدها الطعم الأكبر. يطلب منك أنتقابل أحد موظفيهم حيث سيأخذ من وقتك القليل قبل أن تستلم جائزتك، والذيسيقوم بعرض منتجات الشركه أوخدماتها بطريقته التسويقية المدروسة، وقدأثبتت هذه الطريقة أن اقناع الزبون بشراء المنتج وهو في داخل عقر الشركةأكثر نجاحاً من أي طريقة أخرى بسبب كثير من العوامل النفسية. أما بالنسبةللجائزة فهناك نوعان: نوع يشترط اشتراكك في الخدمة أو شرائك للسلعة للحصولعلى الجائزة، ولكن لن يعلموك بذلك إلا بعد أن تصل إلى موقع شركتهم. والنوعالآخر يعطيك الجائزة فعلاً حتى وإن لم يفلحوا معك، ولكن هذه الجائزة لاتكون في أي حال من الأحوال ذو قيمة تذكر.
6- - لقد ربحت!: قد تصل لك رسالة أو بريد إلكتروني باسمك الشخصي تبين فوزك بمبلغ مالي كبير أو رحلة على طيران معين مع ذكر سبب ربحك (مثلاً أنك الزائر المليون لموقعهم على شبكة الانترنت)، سيطلب منك دفع رسوم توصيل الجائزة القيمة لك. تأكد أنه لن يصلك شيء بعد دفع الرسوم.

7- - الشراء على وصف مضلل: يحصل هذا الأمر عادة عند الشراء من شبكة الانترنت حيث لا يستطيع المتبضع أن يفحض البضاعة ذاتها فيعتمد على الوصف والصورةالمعروضة، قد يكون الكثير من البائعين أمناء في وصف بضاعتهم، لكن هناك آخرين قد يخفون بعض العيوب في الوصف أو يظهرون الصورة بشكل أفضل مما هي في الواقع (كالمجوهرات مثلاً).

8- - الرسائل النيجيرية: قد تصلك رسالة بالبريد العادي أو الإلكتروني ممن يدعي أنه رجل أعمال أو أنه أمير من بلاد معينة (عادة ما يكون من نيجيريا،لذلك كانت تسميتها)، حيث يطلب منك أن تساعده بنقل أمواله من بلاده إلى حسابك الشخصي مبيناً لك أنه بهذه الطريقة ينقذ ثروته والتي تقدر بمئات الملايين من أخطار تهددها هناك. يعدك في نهاية الرسالة بحصولك على نسبة من هذه الأموال كعرفان بجميلك له ومساعدتك له في محنته. إذا قبلت العرض،سيطلب منك دفع رسوم تحويل المبلغ، وهو مبلغ بسيط بالنسبة لما ستحصل عليه،إذا دفعت هذا المبلغ، ستستمر سلسلة مطالبتك برسوم أخرى حتى تتيقن فعلاً أنكل ذلك كان خدعة. في الولايات المتحدة الأمريكية سُجلت أكبر عملية احتيال بهذه الطريقة، حيث خسرت الضحية مبلغ ثلاثين ألف دولار. ومؤخراً سمعنا عنرسائل ممن يدعي أنه رجل أعمال عراقي يريد إخراج ثروته من العراق المحتلة!

9- - الإعلانات التجارية المخادعة: هذه الطريقة قد تكون معروفة لدى كثير من الناس حيث يظهر في الاعلان التلفزيوني شخص أو أكثر يدّعون أن منتج معيناً جيد و أنه غير حياتهم إلى الأفضل، لكن هذه الإعلانات أصبحت أكاذيب مكشوفة. من جديد طرق الدعاية المضللة والذي ظهر مؤخراً في دول الغرب، أن تقابل شخصاً غريباً في متجر أو في الشارع فيبدأ حديثاً ودياً معك إلى أن ينتهي بمدح منتج معين أو خدمة معينة، لكنه لن يخبرك بأنه أحد موظفي التسويق لهذاالمنتج!

10- - اكسب الملايين وأنت في منزلك: قد تصلك رسالة أخرى تشرح بشكل مطول وبطريقة مغرية عرض بالعمل وأنت في بيتك، حيث ستجني من خلال العمل ساعات قليلة يوميا الآلاف شهراً. هناك نوعان: النوع الأول وهو سرقة واحتيال واضح، حيث يطلب منك أن تدفع رسوم معينة في البداية من أجل استكمال إجراءات التوظيف لدى هذه الشركة، حيث لن تسمع منهم مرة أخرى بعد دفع المبلغ. والنوع الآخر يطلب منك شراء كتباً وأشرطة تعليمية تهيئك لبدء ممارسة هذه الوظيفة المنزلية، عادة ما تكون تلك الوسائل التعليمية لا تساوي عُشرالمبلغ الذي دفعته حيث أنها لا تفيد الكثيرين أولا تؤدي فعلاً لجني مثلهذه الأرباح الوهمية.

تذكر: إذا أحسست بأن العرض رائع جداً لدرجة أنه لايصدق ... فلاتصدقه.


لكي تحفظ أموالك، تذكر ما يلي:

-

لاتستعجل أبداً بقبول عرض يبدو كفرصة ذهبية، اطلب دائما فرصة للتفكيرلوحدك. لاتجعل البائع يضغط عليك بطريقة "الكمية محدودة" أو "ستنتهي مدةالعرض في أي لحظة" أو "لك هدية إذا وافقت فوراً".
- تأكد من مصدر العرض ومدى ثفتك به.
- لاتدع البائع يستميلك للشراء من خلال حيائك، فمنهم من يتفنن في حسن معاملتك فيؤثر ذلك على قرار شرائك إذا كنت متردداً.
- لاتهتم بأناقة البائع أوالهالة الإعلامية للمنتج. فكثير من الشركات تنفق الكثير على المظاهر لتجذب الزبائن.
- تأكد أنه لا توجد شركة تعطي منتجاتها أو هدايا مجاناً من دون مقابل.
- استشر غيرك، والمجربين منهم. ولكن تذكر أنه ليس كل ما ينفع غيرك قد ينفعك.
- لاتعطي أبدأ معلومات بطاقتك الاتمانية أو حسابك المصرفي إلا لمن تثق بهم.
- لاتشترك أبدا في أي مسابقة تأخذ منك مالاً للاشتراك، يكفي أن معظم هذه المسابقات محرمة شرعاً.


قصة الختام:
وضع أحدهم إعلاناً في الجرائد يعرض أن يرسل شرحاً لـ "كيف تصبح مليونيرأً في فترة قصيرة" مقابل دولاراً واحداً فقط يودع في حساب المعلن , ولاكنه بدل من أرسال الشرح المذكور سابقا بعث لكل من أرسل له الدولار رسالة تقول: "افعل مثلي".


م
ن
ق
و
ل

خالد العاصمي
08-07-2009, 10:21 PM
جــرائــم مــاليــه قد تكــون انت ضحيتهــــا
هــذه الجــرائــم
قــد تتكــرر معــك او مــع اي احــــد
وقــد ذكــرت للتـــوعيــــه

فتــاه تدخـــل محــل عطـــورات
وهــي بكــامل زينتهـــا في ســوق يقــع احد البنــوك
اسفــله وتطــلب من الموظــف السعــودي خدمــــه
وهــو بكل فــرح يــوافق


مــاهي الخدمـــه

قــالت لــه البنـــت ان خــالهــا في مدينــة الخــرج خارج الريــاض
وانهـــا محتـــاجه لــ 20000 عشــرون الف ريــال الان وهــي لا تملك حســاب في
البنــك الواقــع اســفل الســـوق لذلك طلبــت من الشــاب رقــم حســابــه
لكي يحــول اخــوهــا المبـــلغ الى حســابــه ويقــوم الشــاب بســحبه
لهـــا بكل بســاطه ....

بكل ســرور نفــذ الشــاب العمليــــه وتــم التحــويل الى حســابه
وســحب المبــلغ لهـــا وشكــرتــه بحراره واعطتــه رقــم
تلفــونهــا كهديـــه عــلى خدمـاتــه الجليــله


بعــد ايــام اتــصل البنـــك بالشــاب وقــال لــه
انــه متهـــم بســـرقـــة مبــلغ 20000 عشــرون الف ريــال
فقـــال لهــم القصــه فــلم يصدقــه احـــد
تلفــون الفتــاه كــان مســروقــا ***


ايــن الســـر

الســـر ان الفتـــاه والشخــص الذي حــول المبــلغ
كــانا قد ســرقــا الرقــم الســر للهــاتف المصــرفي الخــاص
بأحد عمــلاء البنـــك والذي من خــلاله يمكن اجراء اي عمليــه
ولانهــم لا يستطيعــون تحويل المبلــغ الى حســابهــم
حولوا المبــلغ الى حســاب ذلك الشــاب المسكيــن
حيــث قــاموا بتحويل المبــلغ الى حســابه
ومن ثــم اعطــاهم المبــلغ وهــربوا


قضــيه أخرى ..

كــان احدهــم بجــانب مكينــة الصــراف الالي المخصـصـه
للسيــارات فطلب مبلغــا من المــال وبعد خروج المبــلغ
بثــواني وقبل ان يأخــذه وهو في سيــارتــه
ظهــر رجل من خلف مكينــة الصــراف واخذ النقــود كلــمح البــصر
وهــرب لذلك يجب الانتبــاه قبل الوقوف بجــانب مكينــة الصراف الخــاصه
بالسيــارات يجب الانتبــاه من انــه لايوجد احد يقــف خلفهــا
واذا كــان هنــا احد يجب الانتبــاه حتى لو اضــطــر قــائد السيــاره
للوقــوف بقرب المكينــه والنزول لسحب النقــود مــاشيـا


قضــيه اخــرى :

فتـــاه انيــقه سعوديــه او غير سعــوديــه تأتي لشــاب يجلس بسيــارته
او بجــانب احــد البنــوك ...وتقــول لــه بانهــا نسيــت اثبــاتاتهــا الشخصيــه
في البيــت وتحتــاج الى تحويل مبــلغ من المــال بصــوره عــاجلــه جدا
فتحتـــاج ان يحــولــه لهــا بإسمــــه وبكل اريحيــه وسذاجــه يقوم
الشــاب بالمهمــه ويفتــرق الطرفــان ويتضــح بعــد مده
ان المبــلغ مســروق او مختــلس او ارســل لمصــلحة دعــم مخدرات
او او او ...... وتتضــح تلك المعطيــات بعد فتــره من متــابعة الجهــات الامنيــه
في البلد المستــقبل للمبلــغ للشخص المستلــم للمبــلغ
فيطــلب الشخــص المحــول امنيـــا

قضـيه اخــرى :
زبــون يأتي الى محــل ويطلب ان يدفــع قيمــة البضــاعه التي
اخذهــــا بواسطــة الفــيزا او اي بطــاقة إئتمــان.
يقـــوم بالدفــع فيقــوم بعد دفعــه الموظــف الحــرامي بوضــع بطــاقتــه في
الدرج ويعطيــه بطــاقه تشبهــها ولا يكتشف تلك اللعبــه الزبــون الا بعــد
ايــام ..
هــذا طــريقــه لســرقــة البطــاقات ولكــن هنــاك طريقــه اخرى لســرقــة معلومــات البطــقه
وترك البطــاقه كيــف ...؟
ظهــرت عمليــات سرقــة معلــومــات البطــاقات الائتمــانيــه بعــد اختــراع
جديد كعلبــة الكبريــت اذا مررت عليــه بطــقة الفــيزا او اي بطــقة إئتمــانيــه
فانــه ينقل معــلومــاتهــا كاملــه ويستــطيع انزالهــا من هذا الجهــاز الى اي بطــقة اخرى
بحــيث يستطــيع ان يستــخدم تلك البطــاقه الجديده كأنهــا الاصليــه ويســرق كل مــافيهــا
من اموال وهذه العمليــه موجوده بكثــافة في الســعوديــه وخصــوصــا في المحــلات الصغيره
والغــير موثوقــه
لذلك ينصــح دائمــا
بعدم استخدام بطــاقة الائتمان في المحــلات المشبــوهــه مع الحــرص على ان لا تغيب البطـاقه
عن نظر العميــل وان يدقق النظر فيهــا بعد استــلامهــا للتأكد من انهــا هي بطــاقتــه .
مــع الحـرص على ان يــلاحظ ان لا يوجد مثل ذلك الجهــاز الصغير وهو جهــاز اسود بحــجم
علبــة الكبريــت ويكون عــادتــا بجانب صنــاديق الكــاشير في المحـلات بحيث تمرر عليــه
البطــاقه الائتمــانيه بمسحهــا عليــه مسحــا

قضـــيه اخرى

شخــص اكتشف نقص15.000 ريال من حسـابه فتظلــم لدى البنـــك ولكن البنــك اكد لــه
بأنـــه قد قــام بسحبهـــا من مكينــة الصــراف فأكد للبنــك بانــه لم يســحب المبــلــغ اطــلاقــا
وبعــد الرجــوع للفــلم الخــاص بكميرة المكينـــه وجــد ان ســوقــه الخــاص قــام بسحبهــا
على مدار ثــلاثــة ايـام وفي وقد واحد تقــريبــا ..

كيف حدث ذلك والبطــاقه لم تغــادر جيبــه


كان الرجل بكل بســاطه يقــف بجــانب مكينــة الصــراف المخصصه للسيــاره
ويدخل الرقم السري الخــاص ببطــاقتــه وبتكرار العمليــه قامت الخــادمة بحفظ
الرقــم وهي التي تجلس بالمقعــد الخــلفي
واثنــاء نوم الرجل تدخل غرفتـــه وتأخذ البطــاقه وتعطيهــا للســائق فيذهب
ويسـحــب المبــلغ وتعــيد البطــاقه بعد ذلك الى مكــانها في جيبــ الرجل ...


م
ن
ق
و
ل

ابوحسين
08-07-2009, 11:15 PM
لاهنت على التنبية في وقت كثر فية اساليب الغش والغداع وتعتبر دولتنا الحبيبة ارض خصبة لتحايل حدث ولا حرج

وحقك غير مضمون رجوعه والحرص واجب.

شكرا لك

خالد العاصمي
09-07-2009, 11:37 AM
أرحب يابو حسين أرحب

أضافة جميلة

أن الحق لايسترد الا بمستند شرعي ووثائق مصدقة

وغير ذلك القانون لايحمي المغفلون

شكرا لك يابو حسين والقايل مايهون